• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حدیث 1461-1480

ـ 1461 - ( عبدالله بن عباس ) " قيام القائم عليه السلام ، ومثله : أينما تكونوا يأت
بكم الله جميعا ، قال : أصحاب القائم عليه السلام يجمعهم الله في
يوم واحد " * ـ ويأتي في الذاريات - 23 .
1461 - المصادر :
* : غيبة الطوسي : ص 110 - الشريف أبومحمد المحمدي رحمه الله ، عن محمد بن علي بن
تمام ، عن الحسين بن محمد القطعي ، عن علي بن أحمد بن حاتم البزاز ، عن محمد بن
مروان ، عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن عبدالله بن العباس في قوله تعالى : ( وفي السماء
رزقكم وما توعدون ، فورب السماء والارض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون ) ، قا ل : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 501 ب 32 ف 12 ح 288 - عن غيبة الطوسي ، وفيه " محمد بن
علي بن همام " .
* : المحجة : ص 210 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 51 ص 53 ف 5 ح 33 - عن غيبة الطوسي ، وفي سنده " أبومحمد المجدي بدل
أبومحمد المحمدي " .
* : منتخب الاثر : ص 171 ف 2 ب 1 ح 91 - عن غيبة الطوسي
ـ ( ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات
وبشر الصابرين ) ـ ( البقرة - 155 ) .
* الخوف والجوع قبل ظهور المهدي عليه السلام * *
ـ 1462 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " ذلك جوع خاص وجوع عام ، فأما بالشام
فإنه عام ، وأما الخاص بالكوفة يخص ولا يعم ، ولكنه يخص بالكوفة
أعداء آل محمد عليه الصلاة والسلام فيهلكهم الله بالجوع . وأما
الخوف فإنه عام بالشام وذاك الخوف إذا قام القائم عليه السلام ، وأما
الجوع فقبل قيام القائم عليه السلام وذلك قوله ( ولنبلونكم بشئ من
الخوف والجوع " * ـ
1462 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 68 - ح 125 - عن الثمالي ، قال سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول
الله : ( ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ) ، قال : -
* : النعماني : ص 251 ب 14 ح 7 - أخبرنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى العلوي ، عن
علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن حفص ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر
الجعفي قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام عن قول الله تعالى : ( ولنبلونكم
بشئ من الخوف والجوع ) - الآية ، فقال : - كما في العياشي ، بتفاوت ، وفيه " وأما
الخوف فبعد قيام القائم عليه السلام " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 734 ب 34 ف 9 ح 94 - عن النعماني بتفاوت يسير ، وتقديم
وتأخير .
وفي : ص 740 ب 34 ف 10 ح 124 - عن العياشي بتفاوت يسير ، وفيه " أ بوعبدالله يدل أبو
جعفر عليهما السلام " .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 610 ب 30 عن العياشي .
* : البرهان : ج 1 ص 168 ، ح 9 عن العياشي بتفاوت يسير .
* : المحجة : ص 48 - عن العياشي .
* : البحار : ج 52 ص 229 ب 25 ح 94 - عن العياشي ، والنعماني .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 142 ح 446 - عن العياشي
ـ 1463 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن قدام القائم علامات تكون من الله
عزوجل للمؤمنين ، قلت : ماهي جعلني الله فداك ؟ قال ذلك قول الله
عزوجل : ولنبلونكم - يعني المؤمنين قبل خروج القائم عليه السلام -
بشئ من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر
الصابرين ، قال : يبلوهم بشئ من الخوف من ملوك بني فلان في آخر
سلطانهم ، والجوع بغلاء أسعارهم . ونقص من الاموال ، قال : كساد
التجارات وقلة الفضل . ونقص من الانفس ، قال : موت ذريع .
ونقص من الثمرات ، قال : قلة ريع مايزرع . وبشر الصابرين ، عند
ذلك بتعجيل خروج القائم عليه السلام . ثم قال لي : يا محمد هنا
تأويله إن الله تعالى يقول : ( وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في
العلم ) " * ـ
1463 - المصادر :
* : كمال الدين : ج 2 ص 649 ب 57 ح 3 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا عبدالله بن
جعفر الحميري ، عن أحمد بن هلال ، عن الحسن بن محبوب عن أبي أيوب الخزاز ،
والعلاء بن رزين ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : -
* : النعماني : ص 250 ب 14 ح 5 - حدثنا محمد بن همام ، قال : حدثنا عبدالله بن جعفر
الحميري ، قال : حدثنا الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن محمد بن مسلم ، عن
أبي عبدالله جعفر بن محمد عليهما السلام : كما في كمال الدين بتفاوت ، وفيه " . . بلوى
من الله تعالى لعباده المؤمنين ، قلت وماهي ؟ . " .
* : دلائل الامامة : ص 259 - كما في النعماني بسنده عن محمد بن مسلم ، وفيه " إن لقيام قائمنا
علامات " .
* : الارشاد : ص 361 - كما في كمال الدين بتفاوت ، مرسلا ، عن محمد بن مسلم إلى قوله
" خروج القائم " .
* : إعلام الورى : ص 427 ب 4 ف 1 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن الحسن بن
محبوب ، وفيه : " قلة المعاملات " .
* : الخرائج : ج 3 ص 1153 ب 20 ح 20 - كما في كمال الدين بتفاوت ، مرسلا عن
الحسين بن علي عليه السلام : -
* : كشف الغمة : ج 3 ص 52 - عن الارشاد .
* : منتخب الانوار المضيئة : ص 30 ف 3 - كما في الخرائج بتفاوت يسير ، عن الراوندي .
* : الصافي : ج 1 ص 153 ، مرسلا عن كمال الدين .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 554 ب 32 ف 31 ح 585 - بعضه عن الارشاد .
وفي : ص 720 ب 34 ف 4 ح 20 - عن كمال الدين إلى قوله " بتعجيل الفرج " .
وفي : ص 731 ب 34 ف 8 ح 76 - عن إعلام الورى .
وفي : ص 733 - 734 ب 34 ف 9 ح 92 - عن النعماني بتفاوت يسير .
* : البرهان : ج 1 ص 167 ح 1 - عن النعماني بتفاوت يسير ، وفي سنده " محمد بن هلال " .
وفيها : ذيل ح 2 - أوله ، كما في دلائل الامامة ، عن مسند فاطمة عليها السلام وفي سنده
" قال حدثني أبي " .
وفيها : ح 3 - كما في كمال الدين عن ابن بابويه ، وفيه " إن قبل قيام . . بتعجيل الفرج " .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 608 ب 30 - عن النعماني ، وفي سنده " أحمد بن هلال " .
وفي : ص 609 ب 30 - كما في دلائل الامامة ، عن أبي جعفر الطبري ، سنده كما في
البرهان .
وفيها : كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه ، وفيه " بتعجيل الفرج " .
* : المحجة : ص 47 - عن النعماني .
وفي : ص 48 - عن الطبري في مسند فاطمة .
* : البحار : ج 52 ص 202 ب 25 ح 28 - عن النعماني وكمال الدين ، وفيه " إن لقيام
القائم " .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 142 ح 445 - عن كمال الدين بتفاوت يسير .
وفي : ص 314 ح 23 - عن كمال الدين بتفاوت يسير .
* : ينابيع المودة : ص 421 ب 71 - عن المحجة بتفاوت يسير .
* : منتخب الاثر : ص 440 ف 6 ب 3 ح 4 - عن كمال الدين ، وفيه " . . فساد التجارات "
ـ 1464 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " لابد أن يكون قدام القائم سنة يجوع
فيها الناس ويصيبهم خوف شديد من القتل ، ونقص من الاموال
والانفس والثمرات ، فإن ذلك في كتاب الله لبين ، ثم تلا هذه الآية :
( ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس
والثمرات وبشر الصابرين ) " * ـ
1464 - المصادر :
* : النعماني : ص 250 - 251 ب 14 ح 6 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال :
حدثني أحمد بن يوسف بن يعقوب أبوالحسن الجعفي من كتابه قال : حدثنا إسماعيل بن
مهران ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن أبي بصير قال : قال ا بوعبدالله
عليه السلام : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 734 ب 34 ف 9 ح 93 - عن النعماني بتفاوت يسير .
* : البرهان : ج 1 ص 167 ح 2 - عن النعماني بتفاوت يسير في سنده ومتنه .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 608 ب 30 - عن النعماني بتفاوت يسير في سنده .
* : المحجة : ص 47 - 48 - عن النعماني بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 52 ص 228 - 229 ب 25 ح 93 - عن النعماني بتفاوت يسير .
* : منتخب الاثر : ص 453 ف 6 ب 5 ح 4 - عن النعماني
ـ أولئك عليهم صلوات من ربهم وأولئك هم المهتدون ـ ( البقرة -
157 ) .
* فضل المجاهدين والشهداء مع المهدي عليه السلام *
1465 - ( عبدالله بن ربيعة ) " . . ثم المنتظر بعده اسمه اسم النبي صلى الله عليه
وآله يأمر بالعدل ويفعله وينهى عن المنكر ويجتنبه ، يكشف الله به الظلم
ويجلو به الشك والعمى يرعى الذئب في أيامه مع الغنم ، ويرضى عنه
ساكن السماء والطير في الجو والحيتان في البحار ، يا له من عبد ما أكرمه
على الله ، طوبى لمن أطاعه وويل لمن عصاه ، طوبى لمن قاتل بين يديه
فقتل أو قتل ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم
المهتدون وأولئك هم المفلحون وأولئك هم الفائزون " * ـ
1465 - المصادر :
* : منختب الاثر : ص 11 - 12 - حدثنا أبوالحسن محمد بن أحمد بن عبيدالله بن أحمد بن
عيسى المنصوري الهاشمي بسر من رأى ، سنة تسع وثلثين وثلثمأة قال : حدثني عم أبي
موسى بن عيسى ـ بن أحمد بن المنصور ـ قال : حدثني الزبير بن بكار قال : حدثني عتيق بن
يعقوب قال : حدثني عبدالله بن ربيعة رجل من أهل مكة ، قال : قال لي أبي إني محدثك
الحديث فاحفظه عني واكتمه علي مادمت حيا أو يأذن الله فيه بما يشاء : كنت مع من عمل مع
ابن الزبير في الكعبة ، حدثني أن ابن الزبير أمر العمال أن يبلغوا في الارض ، قال فبلغنا صخرا
أمثال الابل ، فوجدت على بعض تلك الصخور كتابا موضوعا ، فتناولته وسترت أمره ، فلما
صرت إلى منزلي تأملته فرأيت كتابا لا أدري من أي شئ هو ؟ ولا أدري الذي كتب به ماهو ؟
إلا أنه ينطوي كما ينطوي الكتب فقرأت فيه . . في حديث طويل في فضل النبي صلى الله
عليه وآله والائمة عليهم السلام جاء فيه : -
* : إثبات الهداة : ج 1 ص 709 ب 9 ف 18 ح 149 - عن مقتضب الاثر .
* : البحار : ج 36 ص 217 ب 40 ب 19 - عن مقتضب الاثر .
* : العوالم : ج 15 الجزء 3 ص 89 ب 5 ح 1 - عن مقتضب الاثر
* هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي
الامر وإلى الله ترجع الامور * ( البقرة - 210 ) .
* أن المهدي عليه السلام يأتي العراق في سبع قباب من نور *
ـ 1466 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " ينزل في سبع قباب من نور ، لا يعلم في
أيها هو حين ينزل في ظهر الكوفة فهذا حين ينزل " * ـ
1466 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 103 ح 301 - عن جابر قال : قال أبوجعفر عليه السلام في قول الله
تعالى : في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الامر ، قال : -
* : الصافي : ج 1 ص 243 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 1 ص 209 ح 6 - عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 206 ح 772 - عن العياشي
ـ 1467 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " إنه نازل في قباب من نور حين ينزل بظهر
الكوفة على الفاروق ، فهذا حين ينزل ، وأما : قضي الامر ، فهو الوسم
على الخرطوم يوم يوسم الكافر " * ـ
1467 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 103 ح 303 - عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام : -
* : الصافي : ج 1 ص 243 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 1 ص 209 ح 7 - عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 1 ، ص 206 ح 773 آخره ، عن العياشي
* ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم
الله موتوا ثم أحياهم إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا
يشكرون * ( البقرة - 243 ) .
* تشبيه الرجعة بإحياء الالوف في الآية *
ـ 1468 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " وأما الرد على من أنكر الرجعة فقول الله
عزوجل : ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم
يوزعون . أي إلى الدنيا وأما معنى حشر الآخرة فقوله عزوجل :
( وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ) ـ
ـ وقوله سبحانه : ( وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون ) . في الرجعة
فأما في القيامة ، فهم يرجعون .
ومثل قوله تعالى : ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة
ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه ) . وهذا لا يكون
إلا في الرجعة ومثله ما خاطب الله به الائمة ، ووعدهم من النصر
والانتقام من أعدائهم فقال سبحانه : ( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا
الصالحات ل يستخلفنهم في الارض كما استخلف الذين من قبلهم
وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا
يعبدونني لا يشركون بي شيئا ) . وهذا إنما يكون إذا رجعوا إلى الدنيا .
ومثل قوله تعالى : ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض .
ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ) . وقوله سبحانه : ( إن الذي فرض عليك
القرآن لرادك إلى معاد ) . أي رجعة الدنيا .
ومثله قوله : ( ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت
فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم ) . وقوله عزوجل : ( واختار موسى قومه
سبعين رجلا لميقاتنا فردهم الله تعالى بعد الموت إلى الدنيا وشربوا
ونكحوا ومثله خبر العزيز ) " * ـ
ويأتي في آل عمران - 81 والاعراف - 155 والكهف - 47 والانبياء 95 والنور - 55
والنمل - 83 والقصص - 5 و 85 .
1468 - المصادر :
* : تفسير النعماني : على ما في المحكم والمتشابه .
* : المحكم والمتشابه : ص 3 والمتن في ص 57 - قال أ بوعبدالله محمد بن إبراهيم بن حفص
النعماني في كتابه في تفسير القرآن : ـ حدثنا ـ أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة
قال : حدثنا جعفر بن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي ، عن إسماعيل بن مهران ، عن
الحسين بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن جابر قال : سمعت أبا عبدالله
جعفر بن محمد الصادق عليه السلام يقول : في حديث طويل عن أنواع آيات القرآن يبلغ نحو
128 صفحه روى فيه عن الامام الصادق عليه السلام مجموعة أسئلة لامير المؤمنين عليه السلام
عن آيات القرآن وأحكامه ، جاء فيه : -
* : الايقاظ من الهجعة : ص 377 ب 10 ح 142 - عن المحكم والمتشابه .
* : البحار : ج 53 ص 118 ب 29 ح 149 - عن تفسير النعماني .
وفي : ح 93 ص 3 ب 128 والمتن في ص 86 - عن تفسير النعماني ، وفيه " جعفر بدل
حفص "
* فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه
فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا
منه إلا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم
بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت
فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين * ( البقرة - 249 ) *
* أن سنة أصحاب طالوت تجري في أصحاب المهدي عليه السلام *
ـ 1469 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن أصحاب طالوت ابتلوا بالنهر الذي قال
الله تعالى : مبتليكم بنهر ، وإن أصحاب القائم عليه السلام يبتلون بمثل
ذلك " * ـ
1469 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : على ما في غيبة الطوسي .
* : النعماني : ص 316 ب 21 ح 13 - حدثنا علي بن الحسين قال : حدثنا محمد بن يحيى
العطار ، عن محمد بن حسان الرازي ، عن محمد بن علي الكوفي قال : حدثنا
ع بدالرحمان بن أبي هاشم ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله
عليه السلام قال : -
* : غيبة الطوسي : ص 282 - عن الفضل بن شاذان ، عن ع بدالرحمان بن أبي هاشم ثم بقية سند
النعماني وفيه " إن أصحاب موسى " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 516 ب 32 ف 12 ح 367 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 52 ص 332 ب 27 ح 56 - عن غيبتي النعماني والطوسي
* أصحاب المهدي عليه السلام وأنصاره *
ـ 1470 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " لا يخرج القائم ( عليه السلام ) في أقل
من الفئة ولا تكون الفئة أقل من عشرة آلاف " * ـ
1470 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 134 ح 444 - مرسلا عن حماد بن عثمان قال : قال أ بوعبدالله
عليه السلام : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 548 ب 32 ف 28 ح 549 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 1 ص 237 ح 18 - عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 249 ح 984 - عن العياشي .
* : مقدمة تفسير مرآة الانوار ومشكوة الاسرار : ص 253 - كما في العياشي مرسلا ، وقال " ومنه
يمكن استفادة تأويل الفئة في بعض المواضع المناسبة بأصحاب القائم عليه السلام وأمثالهم ،
فتأمل "
* ـ أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى يحيي هذه الله
بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو
بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه
وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها
ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شئ قدير ـ *
( البقرة - 259 ) .
* أن المهدي عليه السلام يحيي أمر الاسلام بعد موته *
ـ 1471 - ( الباقر عليه السلام ) " مثل أمرنا في كتاب الله مثل صاحب الحمار أماته
الله مائة عام ثم بعثه " * ـ
1471 - المصادر :
* : غيبة الطوسي : ص 260 - روي محمد بن عبدالله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن
يعقوب بن يزيد ، عن علي بن الحكم ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي بصير قال : سمعت أبا
جعفر عليه السلام يقول : -
* : الايقاظ من الهجعة : ص 184 - 185 ب 6 ح 40 - عن غيبة الطوسي .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 12 5 ب 32 ف 12 ح 344 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 51 ص 224 ب 13 ح 13 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير .
ملاحظة : " الظاهر أن قصد الامام الباقر عليه السلام في هذا الحديث تشبيه أمر الاسلام الذي هو
أمرهم عليهم السلام بموت عزير وبعثه . وأنه تمر فترة يميت حكام الجور أمرهم ثم يحييه الله تعالى
على يد المهدي عليه السلام ، والمقصود تشبيه أصل الموت والاحياء لامدته أيضا ، كما أنه قد يكون
مثلا للرجعة ، فهي الحياة الكبرى لامر الله تعالى وأمرهم عليهم السلام "
ـ 1472 - ( الصادق عليه السلام ) " نعم آية صاحب الحمار ، أماته الله مأة عام ثم
بعثه " * ـ
1472 - المصادر :
* : غيبة الطوسي : ص 260 - محمد بن عبدالله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن جعفر بن
محمد الكوفي ، عن إسحاق بن محمد ، عن القاسم بن الربيع ، عن علي بن خطاب ، عن
مؤذن مسجد الاحمر قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام : هل في كتاب الله مثل للقائم
عليه السلام ؟ فقال :
* : الايقاظ من الهجعة : ص 185 ب 6 ح 41 - عن غيبة الطوسي ، وقال " أقول : المراد بالقائم
هنا معناه يعني من قام بالامر ويكون مخصوصا بمن عدى المهدي عليه السلام ويحتمل الحمل
على المشابهة من بعض الوجوه ، فإن كلا منهما غاب مدة ثم ظهر وإن كان أحدهما مات والآخر
لم يمت ، أو المراد بالموت أعم من المجازي والحقيقي ، فإن أحدهما مات والاخر مات ذكره
لطول غيبته " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 513 ب 32 ف 12 ح 345 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 51 ص 224 ب 13 ف 13 - عن غيبة الطوسي .
ملاحظة : " المراد من هذه الرواية تشبيه أصل أمر المهدي بأمر عزير عليهما السلام ، وإلا فإن عزير
مات موتا حقيقيا ثم بعثه الله تعالى والمهدي غاب وهو حي يرزق عليه السلام حتى يبعثه الله تعالى
فيحي أمر الاسلام كما تقدم في حديث الامام الباقر عليه السلام "
* مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل
في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم *
( البقرة - 261 ) .
* أن المهدي عليه السلام هو السنبلة المباركة *
ـ 1473 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " ألحبة فاطمة صلى الله عليها ، والسبع
السنابل ، سبعة من ولدها ، سابعهم قائمهم ، قلت : الحسن ؟ قال : إن
الحسن إمام من الله مفترض طاعته ولكن ليس من السنابل السبعة أولهم
الحسين وآخرهم القائم ، فقلت : قوله في كل سنبلة مائة حبة ، قال :
يولد الرجل منهم في الكوفة مائة من صلبه وليس ذاك إلا هؤلاء
السبعة " . * ـ
1473 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 147 ح 480 - المفضل بن محمد الجعفي قال : سألت أبا عبدالله
عليه السلام عن قول الله ( كمثل حبة أنبتت سبع سنابل ) قال :
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 548 ب 32 ف 28 ح 550 - أوله ، عن العياشي ، ثم قال
" أقول : هؤلاء السبعة من جملة الاثني عشر ، وليس فيه إشعار بالحصر كما هو واضح . ولعل
المراد السابع من الصادق عليه السلام لانه هو المتكلم بهذا الكلام " .
ملاحظة : " المعنى الذي ذكره قدس سره هو المتعين بقوله عليه السلام : سابعهم قائمهم ، ولعل
المراد بالكوفة الولاء لاهل البيت لانها كانت مركز مواليهم عليهم السلام " .
* : البرهان : ج 1 ص 253 ح 6 - عن العياشي بتفاوت يسير .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 282 ح 1106 - عن العياشي بتفاوت يسير
* يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر
إلا أولوا الالباب ) * ( البقرة - 269 ) .
* أن من عرف إمامه لا يضره تأخر ظهوره عليه السلام *
ـ 1474 - الامام الباقر عليه السلام ) " معرفة الامام واجتناب الكبائر ، ومن مات
وليس في رقبته بيعة لامام مات ميتة جاهلية ، ولا يعذر الناس حتى يعرفوا
إمامهم ، فمن مات وهو عارف بالامامة لم يضره تقدم هذا الامر أو
تأخر ، فكان كمن هو مع القائم في فسطاطه . قال : ثم مكث هنيئة ثم
قال : لا بل كمن قاتل معه ، ثم قال : لابل - والله - كمن استشهد مع
رسول الله صلى الله عليه وآله " * ـ
1474 - المصادر :
* : اعلام الدين : ص 459 - وسأله أبوبصير عن قول الله تعالى ( ومن يؤت الحكمة فقد أوتي
خيرا كثيرا ) ما عنى بذلك ؟ فقال : -
* : البحار : ج 27 ص 126 ب 4 ح 116 - عن أعلام الدين
* سورة آل عمران *
ـ فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل
عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت
هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب ـ ( آل عمران - 37 ) .
* أن الجفنة التي أنزلت على فاطمة عليها السلام عند المهدي عليه السلام *
ـ 1475 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " إن فاطمة عليها السلام ضمنت لعلي
عليه السلام عمل البيت والعجين والخبز وقم البيت وضمن لها علي
عليه السلام ماكان خلف الباب ، من نقل الحطب ، وأن يجئ
بالطعام ، فقال لها يوما : يا فاطمة هل عندك شئ ؟ قالت : لا والذي
عظم حقك ماكان عندنا منذ ثلاثة أيام شئ نقريك به . قال : أفلا
أخبرتني ؟ قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله نهاني أن أسئلك
شيئا فقال : لا تسألي ابن عمك شيئا إن جاءك بشئ عفوا وإلا فلا تسئليه .
قال : فخرج الامام عليه السلام فلقي رجلا فاستقرض منه دينارا ، ثم أقبل
به وقد أمسى فلقي مقداد بن الاسود ، فقال للمقداد : ما أخرجك في هذه
الساعة ؟ قال : الجوع ، والذي عظم حقك يا أمير المؤمنين . - قال :
قلت لابي جعفر : ورسول الله صلى الله عليه وآله حي ؟ قال : ورسول
الله صلى الله عليه وآله حي ، فهو أخرجني فقد استقرضت دينارا
وسأوثرك به ، فدفعه إليه .
فأقبل فوجد رسول الله صلى الله عليه وآله جالسا وفاطمة تصلي وبينهما
شئ مغطى ، فلما فرغت أحضرت ذلك الشئ فإذا جفنة من خبز
ولحم ، قال : يا فاطمة أنى لك هذا ؟ قالت : " هو من عند الله إن الله
يرزق من يشاء بغير حساب " فقال رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ ألا
أحدثك بمثلك ومثلها ؟ قال : بلى ، قال : مثل زكريا إذا دخل على مريم
المحراب فوجد عندها رزقا ، قال : يا مريم أنى لك هذا ؟ قالت : هو
من عند الله ، إن الله يرزق من يشاء بغير حساب فأكلوا منها شهرا وهي
الجفنة التي يأكل منها القائم عليه السلام وهي عندنا " * ـ
1475 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 171 ح 41 - عن سيف ، عن نجم ، عن أبي جعفر عليه السلام : -
* : أمالي الصدوق : على ما في تأويل الآيات ، ولم نجده فيه .
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 110 ح 16 - عن العياشي ، مختصرا .
* : الصافي : ج 1 ص 332 - عن العياشي ، وليس فيه الجملة الاعتراضية من الراوي .
* : البرهان : ج 1 ص 282 ح 9 عن العياشي ، بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 14 ص 197 ب 16 ح 4 - عن العياشي ، بتفاوت ، وفيه " . . ثلاث إلا شئ
آثرتك به " .
وفي : ج 43 ص 31 ب 3 ح 38 - عن العياشي .
* مرآة العقول : ج 5 ص 347 ( هامش ) آخره ، عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 333 ح 117 - عن العياشي ، بتفاوت يسير
* ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين * ( آل عمران - 46 ) *
* أن عيسى ينزل في عصر المهدي عليهما السلام وهو كهل *
ـ 1476 - ( ابن زيد ) " قد كلمهم عيسى في المهد وسيكلمهم إذا قتل الدجال وهو
يومئذ كهل " * ـ
1476 - المصادر :
* : تفسير الطبري : ج 3 ص 188 - حدثني يونس قال : أخبرنا ابن وهب قال سمعته يعني ابن زيد
يقول في قوله : -
* : الدر المنثور : ج 2 ص 25 - عن الطبري .
* : تصريح الكشميري : ص 291 - عن الطبري
* إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين
كفروا * ( آل عمران - 55 ) .
* أن عيسى عليه السلام ينزل في عصر المهدي عليه السلام *
ـ 1477 - ( كعب الاحبار ) " لما رأي عيسى بن مريم قلة من معه ، شكى إلى الله
تعالى فقال الله : إني رافعك إلي ومتوفيك ( كذا ) وليس من رفعت عندي
يموت وإني باعثك على الاعور الدجال فتقتله . ثم تعيش بعد ذلك أربعة
وعشرين سنة ، ثم أتوفاك ميتة الحق " * ـ
1477 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 163 - حدثنا نعيم ، ثنا بقية بن الوليد ، عن صفوان بن عمرو ، عن المشايخ
، عن كعب قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله
* ( إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي
المؤمنين ) * ( آل عمران - 68 ) .
* خطبة المهدي عليه السلام عند الكعبة *
ـ 1478 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " . . . والله لكأني أنظر إليه وقد أسند ظهره
إلى الحجر ، ثم ينشد الله حقه ثم يقول : يا أيها الناس من يحاجني في
الله فأنا أولى الناس بالله ، ومن يحاجني في آدم فأنا أولى الناس بآدم ،
يا أيها الناس من يحاجني في نوح فأنا أولى الناس بنوح ، يا أيها الناس
من يحاجني في إبراهيم فأنا أولى الناس بإبراهيم " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 148 .
1478 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 56 ح 49 - عن عبدالاعلى الجبلي ( الحلبي خ ل ) قال : قال أبوجعفر
عليه السلام : -
ـ وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول
مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه قال ءأقررتم وأخذتم على ذلكم
إصري قالوا أقررنا قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين ـ ( آل عمران -
81 ) .
* في رجعة الانبياء عليهم السلام *
ـ 1479 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " وأما الرد على من أنكر الرجعة فقول الله
عزوجل : ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم
يوزعون ) ، أي إلى الدنيا وأما معنى حشر الآخرة فقوله عزوجل :
وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ، وقوله سبحانه : وحرام على قرية
أهلكناها أنهم لا يرجعون ، في الرجعة فأما في القيامة ، فإنهم يرجعون .
ومثل قوله تعالى : ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة
ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه ) ، وهذا لا يكون
إلا في الرجعة .
ومثله ما خاطب الله تعالى به الائمة ، ووعدهم من النصر والانتقام من
أعدائهم فقال سبحانه : ( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات -
إلى قوله - لا يشركون بي شيئا ) وهذا إنما يكون إذا رجعوا إلى الدنيا .
ومثله قوله تعالى : ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض
ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ) ، وقوله سبحانه : ( إن الذي فرض عليك
القرآن لرادك إلى معاد ) ، أي رجعة الدنيا .
ومثله قوله : ( ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت
فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم وقوله عزوجل : ( واختار موسى قومه
سبعين رجلا لميقاتنا ) ، فردهم الله تعالى بعد الموت إلى الدنيا " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 243 .
1479 - المصادر :
* : المحكم والمتشابه ( نقلا عن تفسير النعماني ) : ص 3 والمتن في 112 - 113 ( قال : ) - أبو
عبدالله محمد بن إبراهيم بن حفص النعماني في كتابه في تفسير القرآن : ( حدثنا ) أحمد بن
محمد بن سعيد بن عقدة قال : حدثنا جعفر بن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي ، عن
إسماعيل بن مهران ، عن الحسين بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن جابر
قال : سمعت أبا عبدالله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام يقول . . في حديث طويل عن
أنوأع آيات القرآن يبلغ نحو 128 صفحة روى فيه الامام الصادق عليه السلام مجموعة أسئلة
لامير المؤمنين عليه السلام ، عن آيات القرآن وأحكامه وجوابه عليها ، جاء فيها : -
* في رجعة الانبياء والائمة عليهم السلام *
ـ 1480 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " وتلا هذه الآية : وإذ أخذ الله ميثاق
النبين لما آتيتكم من كتاب وحكمة إلى آخر الآية ، قال : لتؤمنن برسول
الله صلى الله عليه وآله ولتنصرن أمير المؤمنين عليه السلام قلت :
ولتنصرن أمير المؤمنين ؟ قال : نعم من آدم فهلم جرا ، ولا يبعث الله
نبيا ولا رسولا إلا رد إلى الدنيا حتى يقاتل بين يدي أمير المؤمنين
( عليه السلام ) " * ـ
1480 - المصادر :
* : مختصر البصائر : على ما في مختصر بصائر الدرجات .
* : العياشي : ج 1 ص 181 ح 76 - عن فيض بن أبي شيبة قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام
يقول : -
* : القمي : ج 1 ص 106 - حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن مسكان ، عن أبي
عبدالله عليه السلام قال : ما بعث الله نبيا من لدن آدم فهلم جرا إلا ويرجع إلى الدنيا وينصر
أمير المؤمنين عليه السلام ، وهو قوله : لتؤمنن به ، يعني : رسول الله صلى الله عليه وآله .
ولتنصرنه ، يعني أمير المؤمنين عليه السلام " .
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 25 - أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن سنان ، عن
عبدالله بن مسكان ، عن فيض بن أبي شيبة ، قال : سمعت أبا عبدالله ـ عليه السلام ـ
يقول : - كما في العياشي بتفاوت .
وفي : ص 42 - كما في القمي ، عن علي بن إبراهيم .
* : الصافي : ج 1 ص 351 - عن القمي ، والعياشي .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 360 ب 10 ح 110 - عن مختصر بصائر الدرجات .
* : البرهان : ج 1 ص 295 ح 8 - عن العياشي .
* : البحار : ج 53 ص 41 ب 29 ح 9 - عن مختصر بصائر الدرجات ، والعياشي .
وفي : ص 61 ح 50 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 358 - 359 ح 213 - عن العياشي
* ( أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السموات والارض طوعا وكرها
وإليه يرجعون ) ( آل عمران - 83 ) .


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page