• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حدیث 1501-1520

ـ 1501 - ( الامام أمير المؤمنين عليه السلام ) " إني أريد أن أذكر حديثا فقال
عمار بن ياسر فذكره قال : إني أريد أن أذكر حديثا قال أبوأيوب
الانصاري : فما يمنعك يا أمي رالمؤمنين أن تذكره ؟ فقال : ماقلت هذا
إلا وأنا أريد أن أذكره ، ثم قال : إذا جمع الله الاولين والآخرين كان
أفضلهم سبعة ، منا بني ع بدالمطلب ، الانبياء أكرم الخلق على الله ،
ونبينا أكرم الانبياء ثم الاوصياء أفضل الامم بعد الانبياء ووصيه أفضل
الاوصياء ثم الشهداء أفضل الامم بعد الانبياء والاوصياء وحمزة سيد
الشهداء وجعفر ذو الجناحين يطير مع الملائكة لم ينحله شهيد قط قبله
وإنما ذلك شئ أكرم الله به وجه محمد صلى الله عليه وآله ثم قال :
أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
وحسن أولئك رفيقا ، ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما ، والسبطان
حسن وحسين والمهدي ، عليهم السلام جعله الله ممن يشاء من أهل
البيت " * ـ
1501 - المصادر :
* : تفسير فرات : ص 35 - ( فرات ) قال : حدثني الحسن بن علي بن بزيع ، معنعنا ، عن
الاصبغ بن نباتة ، قال : قال لي علي بن أبي طالب عليه السلام :
وفي : ص 30 - عن عبيد بن كثير ، معنعنا عن الاصبغ بن نباتة عن أمير المؤمنين عليه السلام
في حديث طويل جاء فيه " . وإن أفضل الشهداء حمزة بن ع بدالمطلب وجعفر بن أبي طالب
ذو الجناحين مع الملائكة لم يحل بحليته أحد من الآدميين في الجنة شئ شرفه الله به والسبطان
الحسن والحسين عليهما السلام سيدا شباب أهل الجنة ، ومن ولدت أياهما ( كذا ) والمهدي
يجعل الله من أحب منا أهل البيت ، ثم قال أبشروا ثلاثا من يطع الله والرسول فأولئك مع
اللذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ذلك
الفضل من الله وكان الله عليما حكيما " .
* : الكافي : ج 1 ص 450 ح 34 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ،
عن الحسين بن علوان الكلبي ، عن علي بن الحزور الغنوي ، عن أصبغ بن نباتة الحنظلي ،
قال : رأيت أمير المؤمنين عليه السلام يوم افتتح البصرة ، وركب بغلة رسول الله صلى الله عليه
وآله ـ ثم ـ قال : يا أيها الناس ألا أخبركم بخير الخلق يوم يجمعهم الله ، ثم ذكر بمعناه .
* : البحار : ج 24 ص 32 ب 26 ح 6 - عن رواية تفسير فرات الاولى ، وفي سنده " الحسن بن
علي بدل الحسين بن علي " .
وفي : ج 32 ص 273 ب 5 ح 212 - عن رواية تفسير فرات الثانية .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 513 ح 383 - عن الكافي
ـ ( ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة فلما
كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية
وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لو لا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع
الدنيا قليل والآخرة خير لمن أتقى ولا تظلمون فتيلا ) ـ ( النساء - 77 ) .
* أن ظهور المهدي عليه السلام هو الاجل القريب في الآية *
ـ 1502 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " والله الذي صنعه الحسن بن علي
عليه السلام كان خيرا لهذه الامة مما طلعت عليه الشمس ، والله لفيه
نزلت هذه الآية : ( ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا
الصلاة وآتوا الزكاة ) إنما هي طاعة الامام فطلبوا القتال .
فلما كتب عليهم القتال ، مع الحسين ، قالوا : ربنا لم كتبت علينا القتال
لولا أخرتنا إلى أجل قريب .
وقوله : ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجب دعوتك ونتبع الرسل ، أرادوا
تأخير ذلك إلى القائم عليه السلام * ـ ويأتي في ابراهيم - 44 .
1502 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 258 - ح 196 - عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام
قال : -
وفي : ج 2 ص 235 ح 48 - آخره ، بالسند المذكور .
* : الكافي : ج 8 ص 330 ح 506 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن
سنان ، عن أبي الصباح بن عبدالحميد ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام : -
كما في رواية العياشي الاولى ، وفيه : " والله لقد نزلت " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 551 ب 32 ف 28 - ح 565 - آخره ، عن العياشي .
* : المحجة : ص 61 - عن رواية العياشي الاولى .
* : البرهان : ج 1 ص 394 ح 2 - عن الكافي .
وفي : ج 2 ص 321 ح 1 - عن الكافي .
وفيها : ح 2 - عن رواية العياشي الثانية .
* : البحار : ج 44 ص 25 ب 18 ح 9 - عن الكافي .
وفي : ص 217 ب 28 ح 2 - عن رواية العياشي الاولى بتفاوت يسير ، وفيه " ولكنهم " .
وفي : ج 52 ص 132 ب 22 ، ح 35 - عن رواية العياشي الثانية .
* : العوالم : ج 16 ص 181 ح 12 - عن الكافي .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 518 ح 411 - عن الكافي .
وفي : ج 2 ص 553 ح 128 - عن الكافي بتفاوت يسير
ـ 1503 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم
( مع الحسن ) ، وأقيموا الصلاة فلما كتب عليهم القتال ( مع الحسين )
قالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لو لا أخرتنا إلى أجل قريب إلى خروج
القائم ( عليه السلام ) فإن معه النصر والظفر . قال الله : ( قل متاع الدنيا
قليل والآخرة خير لمن اتقى الآية ) " * ـ
1503 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 257 - 258 ح 195 - عن إدريس مولى لعبد الله بن جعفر ، عن أبي
عبدالله عليه السلام في تفسير هذه الآية : -
* : الصافي : ج 1 ص 472 - بعضه ، عن العياشي .
* : البرهان : ج 1 ص 394 ح 4 - عن العياشي .
* : البحار : ج 44 ص 217 ب 28 ح 1 - عن العياشي .
وفي : ج 44 ص 300 - وقال : وفي بعض الاخبار " كفوا أيديكم " مع الحسن عليه السلام
" كتب عليهم القتال " مع الحسين عليه السلام " إلى أجل قريب " إلى خروج القائم فإن معه
الظفر " .
* : العوالم : ج 16 ص 96 ح 4 - عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 519 ح 414 - عن العياشي
ـ ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما ) ـ ( النساء -
130 ) .
* بعض أعمال المهدي عليه السلام في العراق وسفره إلى مصر *
ـ 1504 - ( الامام أمير المؤمنين عليه السلام ) " . ويسير الصديق الاكبر براية
الهدي والسيف ذو الفقار والمخصرة حتى ينزل أرض الهجرة مرتين وهي
الكوفة فيهدم مسجدها ويبنيه على بنائه الاول ويهدم مادونه من دور
الجبابرة ، ويسير إلى البصرة حتى يشرف على بحرها ومعه التابوت وعصا
موسى فيعزم عليه فيزفر زفرة بالبصرة فتصير بحرا لجيا فيغرقها لا يبقى
فيها غير مسجدها كجؤجؤ السفينة على ظهر الماء ، ثم يسير إلى حرور
ثم يحرقها ، ويسير من باب بني أسد حتى يزفر زفرة في ثقيف وهم زرع
فرعون ، ثم يسير إلى مصر فيعلو منبره ويخطب الناس ، فتستبشر الارض
بالعدل ، وتعطي السماء قطرها ، والشجر ثمرها ، والارض نباتها ،
وتتزين لاهلها ، وتأمن الوحوش حتى ترتعي في طرف الارض
كأنعامهم ، ويقذف في قلوب المؤمنين العلم فلا يحتاج مؤمن إلى ما عند
أخيه من العلم ، فيومئذ تأويل هذه الآية : يغن الله كلا من سعته . . " * ـ
1504 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 519 والمتن في 201 - وقفت على كتاب خطب لمولانا أمير
المؤمنين عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن
طاووس ماصورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ
كتابته بعد المائتين من الهجرة لانه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى
بعض ما فيه عن أبي روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد عليه السلام
وبعض مافيه عن غيرهما ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام
تسمى المخزون ، ثم ذكر الخطبة بطولها جاء فيها : -
ـ ( وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم
شهيدا ) ـ ( النساء 159 ) .
* أن عيسى يصلي خلف المهدي عليهما السلام *
ـ 1505 ( الامام الباقر عليه السلام ) " إن عيسى ينزل قبل يوم القيامة إلى الدنيا
فلا يبقى أهل ملة يهودي ولا نصراني إلا آمن به قبل موته ، ويصلي خلف
المهدي ، قال ويحك أنى لك هذا ، ومن أين جئت به ؟ فقلت حدثني به
محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام ، فقال :
جئت بها والله من عين صافية * ـ
1505 - المصادر :
* : القمي : ج 1 ص 158 - حدثني أبي ، عن القاسم بن محمد ، عن سليمان بن داود
المنقري ، عن أبي حمزة ، عن شهر بن حوشب قال : قال لي الحجاج بأن آية في كتاب الله قد
أعيتني ، فقلت : أيها الامير أية آية هي ؟ فقال قوله : ( وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل
موته ) . والله إني لآمر باليهودي والنصراني فيضرب عنقه ، ثم أرمقه بعيني فما أراه يحرك شفتيه
حتى يخمد ، فقلت : أصلح الله الامير ليس على ما تأولت ، قال : كيف هو ؟ قلت : -
* : مجمع البيان : ج 2 ص 137 - عن القمي .
* : منهج الصادقين : ج 3 ص 148 - عن القمي .
الصافي : ج 1 ص 519 عن القمي .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 339 - 340 ب 10 ح 64 - عن القمي ، بتفاوت يسير .
* : البرهان : ج 1 ص 426 ح 1 - عن القمي .
* : المحجة : ص 62 - عن القمي .
* : حليلة الابرار : ج 2 ص 619 ب 34 - عن القمي .
* : البحار : ج 14 ص 349 ب 34 ح 13 - عن القمي ، وفيه " ياشهر ، آية في كتاب الله " .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 571 ح 662 - عن القمي .
* : ينابيع المودة : ص 422 ب 71 - عن المحجة بتفاوت يسير ، وفيه " عن محمد بن مسلم ، عن
محمد الباقر رضي الله عنه : وقد خلط بين روايتي شهر بن حوشب ومحمد بن مسلم المتقدمة
في آية - 77 .
* : منتخب الاثر : ج 479 ف 7 ب 8 ح 1 - عن ينابيع المودة
* نزول عيسى عليه السلام *
ـ 1506 - ( ابن عباس ، وابن زيد ، وأبومالك ، والحسن البصري ) " إذا نزل
عيسى بن مريم فقتل الدجال ، لم يبق يهودي في الارض إلا آمن به .
قال : وذلك حين لا ينفعهم الايمان " * ـ
1506 - المصادر :
* : تفسير الطبري : ج 6 ص 14 - حدثنا يونس قال : أخبرنا ابن وهب قال : قال ابن زيد في
قوله : وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ، قال : -
* : التبيان : ج 3 ص 386 - " واختلفوا في الهاء إلى من ترجع فقال قوم : هي كناية عن
عيسى ، كأنه قال : لا يبقى أحد من اليهود إلا يؤمن بعيسى قبل موت عيسى بأن ينزله الله إلى
الارض إذا خرج المهدي ( عج ) وأنزله الله لقتل الدجال فتصير الملل كلها ملة واحدة وهي ملة
الاسلام الحنيفية دين إبراهيم عليه السلام . ذهب إليه ابن عباس ، وأبومالك والحسن وقتادة
وابن زيد وذلك حين لا ينفعهم الايمان ، واختاره الطبرى قال : والآية خاصة لمن يكون في
ذلك الزمان ، وهو الذي ذكره علي بن إبراهيم في تفسير أصحابنا " .
* : أبوالفتوح الرازي : ج 4 ص 64 - كما في التبيان مرسلا .
* : مجمع البيان : ج 3 ص 137 كما في التبيان بتفاوت يسير .
* : الدر المنثور : ج 2 ص 241 - ابن جرير ، عن ابن زيد في قوله : ( وإن من أهل الكتاب
إلا ليؤمنن به قبل موته ) قال : - كما في تفسير الطبري .
* : تصريح الكشميري : ص 283 - عن الطبري .
* : مختصر تفسير ابن كثير : ج 1 ص 457 - بعض أجزائه ، عن ابن جرير
* سورة المائدة *
ـ ( اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت
لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا فمن اضطر
في مخمصة غير متجانف لاثم فإن الله غفور رحيم ) ـ ( المائدة - 3 ) .
* يأس الكفار و المنافقين عند ظهور المهدي عليه السلام *
ـ 1507 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " يوم يقوم القائم عليه السلام يئس بنو أمية
فهم الذين كفروا يئسوا من آل محمد عليهم السلام " * ـ
1507 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 292 ح 19 عن عمرو بن شمير ، عن جابر قال : قال أبوجعفر
عليه السلام في هذه الآية : ( اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون ) .
* : البرهان : ج 1 ص 434 ح 2 - عن العياشي .
* : البحار : ج 51 ص 55 ب 5 ح 39 - عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 587 ح 24 - عن العياشي
ـ ( ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل وبعثنا منهم اثني عشر نقيبا ) ـ
( المائدة 12 ) .
* أن المهدي عليه السلام آخر النقباء *
ـ 1508 ( النبي صلى الله عليه وآله ) " معاشر الناس اعلموا أن ( الله تعالى جعل
لكم ) بابا من دخله أمن من النار ومن الفزع الاكبر .
فقام إليه أبوسعيد الخدري فقال : يا رسول الله اهدنا إلى هذا الباب حتى
نعرفه قال : هو علي بن أبي طالب ، سيد الوصيين ، وأمير المؤمنين ،
وأخو رسول رب العالمين ـ وخليفة الله على الناس أجمعين ـ .
معاشر الناس من أحب أن يتمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها
فليتمسك بولاية علي بن أبي طالب ، فإن ولايته ولايتي ، وطاعته طاعتي .
معاشر الناس من أحب أن يعرف الحجة بعدي فليعرف علي بن أبي
طالب .
( معاشر الناس من أراد أن يتولى الله ورسوله ) فليقتد بعلي بن أبي طالب
بعدي والائمة من ذريتي فإنهم خزان علمي .
فقام جابر بن عبدالله الانصاري فقال : يا رسول الله وما عدة الائمة ؟
فقال : يا جابر سألتني رحمك الله عن الاسلام بأجمعه ، عدتهم عدة
الشهور وهي عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات
والارض . وعدتهم عدة العيون التي انفجرت لموسى بن عمران
عليه السلام حين ضرب بعصاه ـ الحجر ـ فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا .
وعدتهم عدة نقباء بني إسرائيل ـ قال الله تعالى ـ وبعثنا منهم اثني عشر
نقيبا ، فالائمة يا جابر اثنا عشر ـ إماما ـ أولهم علي بن أبي طالب
عليه السلام وآخرهم القائم المهدي صلوات الله عليهم " * ـ
1508 - المصادر :
* : مائة منقبة : 71 المنقبة 41 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد رحمه الله قال حدثني
محمد بن الحسن قال حدثني إبراهيم بن هاشم قال : حدثني محمد بن سنان قال : حدثني
زياد بن منذر قال : حدثني سعيد بن طريف ، عن الاصبغ بن نباتة ، عن ابن عباس ، قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : -
* : الاستنصار ، للكراجكي : ص 20 - 21 - عن مائة منقبة ، وفي سنده " حدثنا الشيخ أبو
الحسن " .
* : اليقين في إمرة أمير المؤمنين : ص 60 ب 81 - عن مائة منقبة بتفاوت في السند والمتن .
* : وفي : ص 132 ب 133 - عن الاستنصار بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 36 ص 263 264 ب 41 ح 84 - عن اليقين ، وليس فيه " معاشر الناس من
أحب أن يتمسك بالعروة . وطاعته طاعتي " .
* : منتخب الاثر : ص 59 ف 1 ب 4 ح 5 - عن البحار
ـ ( ومن الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به
فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة وسوف ينبئهم الله بما كانوا
يصنعون ) ـ ( المائدة : 14 ) .
* من انصار المهدي عليه السلام عصابة من الافارقة السود *
ـ 1509 ( الامام الصادق عليه السلام ) " لا تشتر من السودان أحدا ، فإن كان لابد
فمن النوبة ، فإنهم من الذين قال الله عزوجل : ( ومن الذين قالوا إنا
نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به ) ، أما إنهم سيذكرون ذلك
الحظ ، وسيخرج مع القائم عليه السلام منا عصابة منهم . . " * ـ
1509 - المصادر :
* : الكافي : ج 5 ص 352 ح 2 - علي بن إبراهيم ، عن إسماعيل بن محمد المكي ، عن
علي بن الحسين ، عن عمرو بن عثمان ، عن الحسين بن خالد ، عمن ذكره ، عن أبي الربيع
الشامي قال : قال لي أ بوعبدالله عليه السلام : -
* : تهذيب الاحكام : ج 7 ص 405 ب 34 ح 1621 - عن الكافي .
* : وسائل الشيعة : ج 14 ص 56 ب 32 ح 1 - عن الكافي ، وقال : " ورواه الشيخ بإسناده
عن محمد بن يعقوب " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 452 ب 32 ح 64 - بعضه عن الكافي .
* : البرهان : ج 1 ص 454 ح 2 عن الكافي .
* : المحجة : ص 63 - عن الكافي بتفاوت يسير ، وفي سنده " علي بن الحسن " .
* : ملاذ الاخيار : ج 12 ص 336 ب 13 ح 29 - عن التهذيب ، وقال " يظهر منه أن المراد
بالحظ ميثاق النبي والائمة عليهم السلام ، وسيذكرون ذلك الحظ ويسلمون ويخرجون مع القائم
عليه السلام " .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 601 ح 90 - عن الكافي ، وفي سنده " محمد بن إسماعيل
البرمكي " .
* : ينابيع المودة : ص 422 ب 71 - آخره ، عن المحجة
ـ ( وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم إذ جعل فيكم أنبياء
وجعلكم ملوكا وآتاكم مالم يؤت أحدا من العالمين ) ـ ( المائدة - 20 ) .
* في رجعة الائمة عليهم السلام *
ـ 1510 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " الانبياء رسول الله صلى الله عليه وآله ،
وإبراهيم وإسماعيل وذريته ، والملوك : الائمة عليهم السلام : قال
فقلت : وأي ملك أعطيتم ؟ فقال : ملك الجنة ، وملك الكرة " * ـ
1510 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 28 - حدثني جماعة من أصحابنا ، عن الحسن بن علي بن أبي
عثمان ، وإبراهيم بن إسحاق ، عن محمد بن سلميان الديلمي ، عن ابيه قال : سألت أبا
عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل : إذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا فقال : -
* : البرهان : ج 1 ص 455 ح 2 - كما في مختصر بصائر الدرجات عن سعد بن عبدالله ، وفيه
" . وأي الملك عظيم ؟ قال : ملك الجنة وملك النار " وقال قلت : وروى هذا الحديث
بالسند والمتن صاحب الرجعة ، وفي آخر حديثه فقال ملك الجنة وملك الرجعة .
* : البحار : 53 ص 45 ب 29 ح 18 - عن مختصر بصائر الدرجات
ـ ( يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا
بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون
لقوم آخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم
هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله
شيئا أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في
الآخرة عذاب عظيم ) ـ ( المائدة - 41 ) .
* في خزي اليهود والكفار على يد المهدي عليه السلام *
ـ 1511 ( السدي ) " خزيهم في الدنيا أنهم إذا قام المهدي وفتحت قسطنطينية
قتلهم " * ـ
1511 - المصادر :
* : التبيان : ج 1 ص 420 - عن السدي في قوله تعالى : ( لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة
عذاب عظيم ) : -
* : ملاحم ابن طاووس : ص 143 ب 72 - قال فيما ذكره السليلي إن الخزي في الدنيا لاعداء الله
وقتل المهدي لهم قال : حدثنا محمد بن جرير قال : أخبرنا موسى بن هارون قال أخبرنا عمر ،
وقال حدثنا أسباط ، عن السدي : - كما في التبيان ، وفيه " . . فذلك الخزي " .
* خريدة العجائب : 260 قال " روي عن السدي في قوله عزوجل : ( لهم في الدنيا خزي ولهم
في الآخرة عذاب عظيم ) ، قال : فتح ال قسطنطينية وخروج الدجال ، وبعض المفسرين ذهب في
تفسير : ألم غلبت الروم ، أنه كائن وعنى به فتح ال قسطنطينية وخروج الدجال سبع سنين ،
فبينما هم كذلك إذ جاءهم الصريخ أن الدجال قد خلفكم في داركم ، قال فيرفضون ما في
أيديهم من ذلك وينفرون إليه ، وهي كذبة "
ـ ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم
ويحبونه . . ) ـ ( المائدة 54 ) .
* العدل والرخاء في عصر المهدي عليه السلام *
ـ 1512 - ( الامام أمير المؤمنين عليه السلام ) " سيأتي الله بقوم يحبهم الله
ويحبونه ، ويملك من هو بينهم غريب ، فهو المهدي ، أحمر الوجه ،
بشعره صهوبة ، يملا الارض عدلا بلا صعوبة يعتزل في صغره عن أمه
وأبيه ، ويكون عزيزا في مرباه ، فيملك بلاد المسلمين بأمان ، ويصفو له
الزمان ، ويسمع كلامه ويطيعه الشيوخ والفتيان ، ويملا الارض عدلا كما
ملئت جورا ، فعند ذلك كملت إمامته ، وتقررت خلافته ، والله يبعث من
في القبور ، فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم ، وتعمر الارض وتصفو وتزهو
بمهديها ، وتجري به أنهارها ، وتعدم الفتن والغارات ، ويكثر الخير
والبركات " * ـ
1512 - المصادر :
* : ينابيع المودة : ص 467 - وقال بعضهم من أهل الله أصحاب الكشف والشهود ، وعلماء
الحروف ، إنني ناقل عن الامام علي كرم الله وجهه : -
* : منتخب الاثر : ص 157 ف 1 ب 2 ح 49 - عن ينابيع المودة
* أن أصحاب المهدي عليه السلام مذخورون له *
ـ 1513 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " والله ما رآه هو ولا أبوه بواحدة من عينيه
إلا أن يكون رآه أبوه عند الحسين عليه السلام ، وإن صاحب هذا الامر
محفوظ له فلا تذهبن يمينا ولا شمالا ، فإن الامر والله واضح ، والله لو
أن أهل السماء والارض اجتمعوا على أن يحولوا هذا الامر من موضعه
الذي وضعه الله فيه ما استطاعوا ، ولو أن الناس كفروا جميعا حتى لا
يبقى أحد لجاء الله لهذا الامر بأهل يكونون من أهله ، ثم قال : أما
تسمع الله يقول : ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف
يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على
الكافرين ) ، حتى فرغ من الآية وقال في آية أخرى : ( فإن يكفر بها
هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين ) ، ثم قال إن هذه الآية هم
أهل تلك الآية " * ـ
1513 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 326 ح 135 - عن سليمان بن هارون ، قال : قلت له إن بعض هذه
العجلة يزعمون أن سيف رسول الله صلى الله عليه وآله عند عبدالله بن الحسن ، فقال :
* : بصائر الدرجات : ص 174 ب 4 ح 1 - حدثني العباس بن المعروف ، عن حماد بن سليمان ،
عن ابن مسكان ، عن سليمان بن هارون قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام إن العجيلة
يزعمون أن عبدالله بن الحسن يدعي أن سيف رسول الله صلى الله عليه وآله عنده قال : - كما
في العياشي بتفاوت إلى قوله " هم أهله " وفيه " . . رآه علي بن الحسين . . الذي وضحه
الله " .
وفي : ص 177 ح 6 حدثنا محمد بن عبدالجبار ، عن البرقي ، عن فضالة بن أبوب ، عن
سليمان بن هارون العجلي أنه قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام يابن رسول الله صلى الله
عليه وآله ، العجلية يقولون رهطان سيف رسول الله صلى الله عليه وآله عند عبدالله بن الحسن
قال : - كما في العياشي بتفاوت يسير إلى قوله " ما استطاعوا " .
* : الكافي : ج 1 ص 232 ح 1 - عدة من اصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن
على بن الحكم ، عن معاوية بن وهب ، عن سعيد السمان قال : كنت عند أبي عبدالله
عليه السلام إذ دخل عليه رجلان من الزيدية فقالا له : أفيكم إمام مفترض الطاعة ؟ قال :
فقال : لا قال : فقالا له : قد أخبرنا عنك الثقات أنك تفتي وتقر وتقول به ونسميهم لك ، فلان
وفلان ، وهم أصحاب ورع وتشمير وهم ممن لا يكذب فغضب أ بوعبدالله عليه السلام فقال :
ما أمرتهم بهذا فلما رأيا الغضب في وجهه خرجا فقال لي : أتعرف هذين ؟ قلت : نعم هما من
أهل سوقنا وهما من الزيدية وهما يزعمان أن سيف رسول الله عند عبدالله بن الحسن فقال :
كذبا لعنهما الله : - أوله ، كما في رواية البصائر الاولى بزيادة .
* : الارشاد : ص 274 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، مرسلا .
* : إعلام الورى : ص 278 ف 4 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، مرسلا .
* : إعلام الورى : ص 278 ف 4 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، مرسلا .
* : الاحتجاج : ج 2 ص 371 - كما في الكافي ، مرسلا . * : كشف الغمة : ح 2 ص 382 - كما في الارشاد ، عن المفيد .
* : البرهان : ج 1 ص 479 ح 2 - عن العياشي بتفاوت يسير .
* : المحجة : ص 64 - عن العياشي ، والنعماني .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 576 ب 18 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 440 ب 32 ح 4 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب ، أخره ،
وقال : ورواه الصفار في بصائر الدرجات .
* : البحار : ج 26 ص 201 ب 16 ح 1 - عن الارشاد ، والاحتجاج ، ثم أشار إلى روايتي بصائر
الدرجات .
وفي : ص 204 ب 16 ح 4 - عن روايتي بصائر الدرجات .
وفي : ج 27 ص 49 ب 17 ح 1 - عن العياشي بتفاوت يسير
ـ 1514 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن صاحب هذا الامر محفوظ له
أصحابه ، لو ذهب الناس جميعا أتى الله له بأصحابه وهم الذين قال الله
عزوجل : ( فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين ) ،
وهم الذين قال الله فيهم : ( فسوق يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة
على المؤمنين أعزة على الكافرين ) " * ـ ويأتي في الانعام - 89
1514 - المصادر :
* : النعماني : ص 316 ب 21 ح 12 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال : حدثنا
علي بن الحسين بن فضال قال : حدثنا محمد بن حمزة ، ومحمد بن سعيد قالا : حدثنا
حماد بن عثمان ، عن سليمان بن هارون العجلي قال قال : سمعت أبا عبدالله يقول : -
* : البرهان : ج 1 ص 478 479 ح 1 - عن النعماني ، بتفاوت يسير وفي سنده " . . .
محمد بن عمرو ومحمد بن الوليد " .
* : المحجة : ص 64 - عن النعماني ، وفي سنده " حدثنا الحسن بن علي ـ علي بن الحسن ـ بن
فضال ، قال : حدثنا محمد بن عمرو ومحمد بن الوليد " .
* : البحار : ج 52 ص 370 ب 27 ح 160 - عن النعماني ، وفي سنده " عثمان بن حماد
وليس فيه أصحابه " .
* : ينابيع المودة : ص 422 ب 71 - عن المحجة .
* : منتخب الاثر : ص 475 ف 7 ب 5 ح 2 - عن ينابيع المودة
ـ 1515 - ( القمى ) " هو مخاطبة لاصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله الذين
غصبوا آل محمد حقهم وارتدوا عن دين الله : ( فسوف يأتي الله بقوم
يحبهم ويحبونه ) ، نزلت في القائم عليه السلام وأصحابه ( يجاهدون في
سبيل الله ولايخافون لومة لائم ) " * ـ
1515 - المصادر :
* : القمي : ج 1 ص 170 - وأما قوله : ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد . سبيل الله ) قال : -
* : مجمع البيان : ج 3 ص 208 - عن القمي ملخصا .
* : تأويل الآيات الظاهرة : ج 1 ص 150 - عن القمي بتفاوت .
* : منهج الصادقين : ج 3 ص 254 - عن علي بن إبراهيم القمي .
* : البرهان : ج 1 ص 479 ح 6 - عن القمي ، بتفاوت يسير .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 641 ح 247 - عن القمي ، بتفاوت يسير
ـ ( إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ) ـ
( المائدة - 118 ) .
* رجوع المسيحيين عند ظهور المهدي عن مقالتهم في عيسى *
1516 - ( ابن عباس ) " عبيدك قد استوجبوا العذاب بمقالتهم ، وإن تغفر لهم أي
من تركت منهم ، ومد في عمره حتى أهبط من السماء إلى الارض بقتل
الدجال ، فنزلوا عن مقالتهم ، ووحدوك وأقروا أنا عبيد ، وإن تغفر لهم
حيث رجعوا عن مقالتهم ، فإنك أنت العزيز الحكيم " * ـ
1516 - المصادر :
* : الدر المنثور : ج 2 ص 350 - وأخرج أبوالشيخ ، عن ابن عباس : إن تعذبهم فإنهم
عبادك ، يقول : -
* : تصريح الكشميري : ص 292 - 293 ح 100 - عن الدر المنثور
* سورة الانعام *
ـ ( هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم
تمترون ) ( الانعام - 2 ) .
* أن خروج السفياني من المحتوم *
ـ 1517 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " إنهما أجلان : أجل محتوم ، وأجل
موقوف ، فقال له حمران : ما المحتوم ؟ ، قال : الذي لله فيه المشيئة ،
قال حمران : إني لارجو أن يكون أجل السفياني من الموقوف ، فقال أبو
جعفر عليه السلام : لا والله إنه لمن المحتوم " * ـ
1517 - المصادر :
* : النعماني : ص 301 ب 18 ح 5 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا علي بن
الحسن ، عن محمد بن خالد الاصم ، عن عبدالله بن بكير ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن
زرارة ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى : ( ثم
قضى أجلا وأجل مسمى عنده ) ، فقال : -
وفيها : ح 4 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا علي بن الحسن ، عن العباس بن
عامر ، عن عبدالله بن بكير ، عن زرارة بن أعين ، عن عبدالملك بن أعين ، قال : كنت عند
أبي جعفر عليه السلام فجرى ذكر القائم عليه السلام ، فقلت له : أرجو أن يكون عاجلا ولا
يكون سفياني ، فقال : لا والله إنه لمن المحتوم الذي لا بد منه " .
وفيها : ح 6 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا محمد بن سالم بن عبدالرحمن
الازدي من كتابه في شوال سنة إحدى وسبعين ومائتين ، قال : حدثني عثمان بن سعيد الطويل ،
عن أحمد بن سليم ، عن موسى بن بكر ، عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليه السلام
قال : إن من الامور أمورا موقوفة ، وأمورا محتومة ، وان السفياني من المحتوم الذي لابد
منه " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 739 ب 34 ف 9 ح 121 - عن رواية النعماني الثالثة .
* : البرهان : ج 1 ص 517 ح 4 - عن رواية النعماني الاولى .
* : البحار : ج 52 ص 249 ب 25 ح 132 و 133 و 134 - عن روايات النعماني
الثلاث
ـ ( وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينزل آية ولكن
أكثرهم لايعلمون ) ـ ( الانعام - 37 ) .
* الآيات في عصر المهدي عليه السلام وبعده *
ـ 1518 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " ( إن الله قادر على أن ينزل آية ) : وسيريكم
في آخر الزمان آيات . منها دابة الارض ، والدجال ، ونزول عيسى بن
مريم عليه السلام ، وطلوع الشمس من مغربها " * ـ ويأتي في النمل - 93 .
1518 - المصادر :
* : القمي : ج 1 ص 198 في رواية أبي الجارود عن أبى جعفر عليه السلام في قوله : -
* : الصافي : ج 2 ص 118 - عن القمي .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 340 ب 10 ح 65 - عن القمي وفيه " سيريك " .
* : البرهان : ج 1 ص 524 ح 3 - عن القمي .
* : البحار : ج 17 ص 204 ب 1 ح 5 - عن القمي وفيه " وسيريك " .
وفي : ج 52 ص 181 ب 25 ح 4 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 714 ح 64 - عن القمي ، وفيه " وسيريك "
ـ ( فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شئ ، حتى إذا فرحوا بما
أتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون . فقطع دابر القوم الذين ظلموا ،
والحمد لله رب العالمين ) ـ ( الانعام - 44 - 45 ) .
* أن الله تعالى يأخذ الظالمين بغتة بظهور المهدي عليه السلام *
ـ 1519 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " وأما قوله : حتى إذا فرحوا بما أوتوا
أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون ، يعني قيام القائم " * ـ
1519 - المصادر :
* : بصائر الدرجات : ص 87 ذ ح 5 - حدثنا عبدالله بن عامر ، عن أبي عبدالله البرقي ، عن
الحسين بن عثمان ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي حمزة قال : سألت أبا جعفر عليه السلام
في حديث في تفسير عدة آيات إلى أن قال : -
* : القمي : ج 1 ص 200 - حدثنا جعفر بن أحمد قال : حدثنا عبدالكريم بن عبدالرحيم ،
عن محمد بن علي ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبى حمزة ، عن أبي جعفر عليه السلام :
كما في البصائر وفيه " حتى كأنهم لم يكن لهم سلطان قط " .
* : الصافي : ج 2 ص 121 - كما في البصائر ، عن القمي .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 520 ب 32 ف 15 ح 392 - عن البصائر .
* : المحجة : ص 66 - عن البصائر ، والقمي وفيه " الحسن بن عثمان " .
* : البرهان : ج 1 ص 525 ح 1 وح 2 - عن القمي ، والبصائر ، وفي سنده المنقول عن
البصائر " الحسن بن عثمان " .
* : البحار : ج 35 ص 371 ب 16 ذ ح 14 - عن البصائر .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 718 ح 82 - عن القمي وفي سنده " عبدالكريم بن عبدالرحمن
بدل عبدالكريم بن عبدالرحيم "
ـ 1520 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " نزلت في بني فلان ثلاث آيات قوله
عزوجل : حتى إذا أخذت الارض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم
قادرون عليها ، أتاها أمرنا ليلا أو نهارا ، يعني القائم بالسيف ، فجعلناها
حصيدا كأن لم تغن بالامس وقوله عزوجل : فتحنا عليهم أبواب كل
شئ حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون ، فقطع دابر
القوم الذين ظلموا وقيل الحمد لله رب العالمين . قال أ بوعبدالله :
السيف . وقوله عزوجل : فلما رأوا بأسنا إذا هم منها يركضون لا
تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسئلون . يعني
القائم يسأل بني فلان كنوز بني أمية " * ـ
ويأتي في يونس - 24 والانبياء - 12 .
1520 - المصادر :
* : دلائل الامامة : ص 250 - وبإسناده ( أبوالحسين محمد بن هارون بن موسى ، عن أبيه ) عن
أبي علي النهاوندي قال : حدثنا محمد بن أبي أحمد القاشاني قال : حدثنا علي بن سيف ،
قال : حدثني أبي ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبدالله قال : -
* : المحجة : ص 98 - كما في دلائل الامامة ، عن أبي جعفر محمد بن جرير الطبري ، وفي سنده
" محمد بن أحمد القاشاني " .
* : البرهان : ج 1 ص 525 ح 4 - كما في دلائل الامامة ، عن أبى جعفر محمد بن جرير
الطبري وفي سنده " محمد بن أحمد القاشاني "
ـ ( قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت
أرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض ) ـ ( الانعام - 65 ) .
* وقوع الفتن والاختلاف في أهل القبلة *


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page