• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حدیث 1641-1660

* رجعة بعض أصحاب المهدي عليه السلام *
ـ 1641 ( الامام الصادق عليه السلام ) " من قرء سورة بني إسرائيل في كل ليلة
جمعة لم يمت حتى يدرك القائم ويكون من أصحابه " * ـ
1641 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 276 ح 1 - عن الحسين بن علي بن أبي حمزة الثمالي ، عن الحسين بن
أبي العلاء ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : -
* : ثواب الاعمال : ص 133 - 134 ح 1 - بهذا الاسناد ( أبي رحمه الله قال : حدثني محمد بن
أبي القاسم ، عن محمد بن علي الكوفي ، عن إسماعيل بن مهران ، عن الحسن ، عن
الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : - كما في العياشي .
* : مجمع البيان : ج 6 ص 393 - كما في العياشي ، مرسلا عن الحسن بن أبي العلاء : -
* : الصافي : ج 3 ص 229 - عن ثواب الاعمال ، ومجمع البيان ، والعياشي .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 497 ب 32 ف 9 ح 262 - عن ثواب الاعمال .
* : البرهان : ج 2 ص 389 ح 1 - كما في ثواب الاعمال ، عن ابن بابويه ، وفيه " مامن عبد
قرأ " .
وفيها : ح 2 - عن العياشي ، وفيه : عن الحسن بن أبي حمزة الثمالي : -
* : البحار : ج 92 ص 281 ب 42 ح 1 - عن ثواب الاعمال ، وأشار إلى مثله عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 97 ح 1 - عن ثواب الاعمال ، ومجمع البيان ، والعياشي .
* : مستدرك الوسائل : ج 6 ص 104 ب 46 ح 6542 - عن العياشي ، وفيه " عن
الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني "
ـ ( وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الارض مرتين ولتعلن
علوا كبيرا . فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد
فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا . ثم رددنا لكم الكرة عليهم
وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا " * ـ ( الاسراء : 4 - 6 ) .
* أن الممهدين للمهدي عليه السلام هم العباد المبعوثون في الآية *
ـ 1642 - الامام الصادق عليه السلام ) " قتل علي ، وطعن الحسن .
ولتعلن علوا كبيرا : قتل الحسين .
فإذا جاء وعد أوليهما : إذا جاء نصر دم الحسين .
بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار : قوم يبعثهم
الله قبل خروج القائم لا يدعون وترا لآل محمد إلا حرقوه .
وكان وعدا مفعولا : قبل قيام القائم .
ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا :
خروج الحسين في الكرة في سبعين رجلا من أصحابه الذين قتلوا معه ،
عليهم البيض المذهب ، لكل بيضة وجهان ، المؤدي إلى الناس أن
الحسين قد خرج في أصحابه حتى لا يشك فيه المؤمنون وأنه ليس
بدجال ولا شيطان ، الامام الذي بين أظهر الناس يومئذ .
فإذا استقر عند المؤمن أنه الحسين لا يشكون فيه ، وبلغ عن الحسين
الحجة القائم بين أظهر الناس ، وصدقه المؤمنون بذلك ، جاء الحجة
الموت فيكون الذي ( يلي ) غسله ، وكفنه وحنوطه وإيلاجه في حفرته
الحسين ، ولا يلي الوصي إلا الوصي ، وزاد إبراهيم في حديثه : ثم
يملكهم الحسين حتى يقع حاجباه على عينيه " * ـ
1642 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 281 ح 20 - عن صالح بن سهل ، عن أبي عبدالله عليه السلام في
قوله : وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الارض مرتين : -
* : الكافي : ج 8 ص 206 ح 250 - عن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن
الحسن بن شمون ، عن عبدالله بن عبدالرحمن الاصم ، عن عبدالله بن القاسم البطل ، عن
أبي عبدالله عليه السلام : - كما في العياشي بتفاوت ، وفيه " . المؤدون . . الحجة القائم
بين أظهرهم . يغلسه ويكفنه ويحنطه ويلحده في حفرته " .
* : كامل الزيارات : ص 62 ب 18 ح 1 - حدثني محمد بن جعفر القرشي الرزاز قال : حدثني
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن موسى بن سعدان الحناط ، عن عبدالله بن قاسم
الحضرمي ، عن صالح بن سهل : - أوله ، كما في العياشي .
وفي : ص 64 ب 18 ح 7 - كما في روايته الاولى وفي سنده " الكوفي بدل القرشي . أبي
عبدالله عن القاسم " .
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 48 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، بسنده عن محمد بن
يعقوب .
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 277 ح 7 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، عن محمد بن يعقوب .
* : الصافي : ج 3 ص 179 - مختصرا ، عن الكافي ، والعياشي .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 309 ب 10 ح 11 - عن الكافي وفيه " . . عبدالله بن القاسم
البطلي " وقال " ورواه ابن قولويه في المزار في الباب الثامن عشر فيما نزلت من القرآن في قتل
الحسين وانتقام الله له ولو بعد حين " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 552 ب 32 ف 28 ح 570 - بعضه ، عن العياشي .
* : المحجة : ص 121 - كما في الكافي بتفاوت ، عن محمد بن يعقوب .
وفيها : عن رواية كامل الزيارات الاولى .
وفي : ص 122 - عن كامل الزيارات ، وعن العياشي ، وفيه " أخذوه " .
* : البرهان : ج 2 ص 406 ح 1 - عن الكافي ، وفيه " . . بيض الذهب . أظهركم " .
وفي : ص 407 ح 3 وح 4 - عن كامل الزيارات بتفاوت يسير ، وفيه " إلا أخذوه " .
وفيها : ح 6 - عن العياشي بتفاوت يسير ، وفيه " فإذا جاء . إلا أخذوه . وجعلناكم " .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 646 ب 46 وص 688 ب 52 - كما في الكافي ، عن محمد بن
يعقوب .
وفي : ص 647 ب 46 - عن العياشي .
* : البحار : ج 45 ص 297 ب 45 ح 5 - عن كامل الزيارات .
وفي : ج 51 ص 56 ب 5 ح 46 - عن العياشي بتفاوت يسير .
وفي : ج 53 ص 93 ب 29 ح 103 - عن الكافي .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 138 ح 77 - عن الكافي
ـ ( فإذا جاء وعد اوليهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال
الديار وكان وعدا مفعولا ) ـ ( الاسراء - 5 ) .
* أن المهدي عليه السلام وأصحابه أولوا البأس الشديد في الآية *
ـ 1643 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " وهو القائم وأصحابه ، أولي بأس
شديد " * ـ
1643 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 281 ح 21 - عن حمران ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : كان يقرأ :
بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد ، ثم قال : -
* : المحجة : ص 123 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 2 ص 407 ح 7 - عن العياشي .
* : البحار : ج 51 ص 57 ب 5 ح 47 - عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 138 ح 80 - عن العياشي
ـ ( فإذا جاء وعد أوليهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال
الديار وكان وعدا مفعولا . ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال
وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا ) ـ ( الاسراء - 5 - 6 ) .
* أن سلمان الفارسي من أنصار المهدي عليه السلام *
ـ 1644 - ( النبي صلى الله عليه وآله ) " إن الله تعالى لم يبعث نبيا ولا رسولا إلا
جعل له اثني عشر نقيبا فقلت ، يا رسول الله لقد عرفت هذا من أهل
الكتابين ، فقال : هل علمت من نقبائي الاثنى عشر الذين اختارهم للامة
من بعدي ، فقلت الله ورسوله أعلم . فقال : يا سلمان خلقني الله من
صفوة نوره ، ودعاني فأطعته .
وخلق من نوري عليا ودعاه فأطاعه .
وخلق من نور علي فاطمة ودعاها فأطاعته .
وخلق مني ومن علي وفاطمة الحسن ودعاه فأطاعه .
وخلق مني ومن علي وفاطمة الحسين ودعاه فأطاعه .
ثم سمانا بخمسة أسماء من أسماءه : فالله المحمود وأنا محمد ، والله
العلي وهذا علي ، والله الفاطر وهذه فاطمة ، والله ذو الاحسان وهذا
الحسن ، والله المحسن وهذا الحسين .
ثم خلق منا ومن نور الحسين تسعة أئمة ودعاهم فأطاعوه قبل أن يخلق
سماء مبنية وأرضا مدحية ولا ملكا ولا بشرا وكنا نورا نسبح الله ثم نسمع
له ونطيع . فقلت : يا رسول الله بأبي أنت وأمي فلمن عرف هؤلاء
فقال : من عرفهم حق معرفتهم واقتدى بهم ووالى وليهم وعادى
عدوهم ، فهو والله منا يرد حيث نرد ، ويسكن حيث نسكن .
فقلت : يارسول الله وهل يكون إيمان بهم بغير معرفة بأسمائهم
وأنسابهم ؟ فقال : لا .
فقلت : يا رسول الله : فأنى لي بهم ، وقد عرفت إلى الحسين ؟ قال :
ثم سيد العابدين علي بن الحسين ، ثم ابنه محمد الباقر علم الاولين
والآخرين من النبيين والمرسلين ، ثم ابنه جعفر بن محمد لسان الله
الصادق ، ثم ابنه موسى بن جعفر الكاظم الغيظ صبرا في الله ، ثم ابنه
علي بن موسى الرضا لامر الله ، ثم ابنه محمد بن علي المختار لامر
الله ، ثم ابنه على بن محمد الهادي إلى الله ، ثم ابنه الحسن بن علي
الصامت الامين لسر الله ، ثم ابنه محمد بن الحسن المهدي القائم بأمر
الله .
ثم قال : يا سلمان إنك مدركه ، ومن كان مثلك ، ومن تولاه هذه
المعرفة فشكرت الله وقلت : وإني مؤجل إلى عهده ؟ فقرأ قوله تعالى :
فإذا جاء وعد أوليهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال
الديار وكان وعدا مفعولا ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال
وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا .
قال سلمان فاشتد بكائي وشوقي ، وقلت : يارسول الله أبعهد منك ؟
فقال إي والله الذي أرسلني بالحق ، مني ومن علي وفاطمة والحسن
والحسين والتسعة وكل من هو منا ومعنا ومضام فينا ، إي والله وليحضرن
إبليس له وجنوده ، وكل من محض الايمان محضا ، ومحض الكفر
محضا ، حتى يؤخذ له بالقصاص والاوتار ولا يظلم ربك أحدا ، وذلك
تأويل هذه الآية : ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض
ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم في الارض ونري فرعون
وهامان وجنودهما منهم ماكانوا يحذرون . قال فقمت من بين يديه ، وما
أبالي لقيت الموت أو لقيني " * ـ . ويأتي في القصص - 5 .
1644 - المصادر :
* : دلائل الامامة : ص 237 - وعنه ( ابوالمفضل ) قال : حدثني علي بن الحسن المنقري الكوفي
قال : حدثني أحمد بن زيد الدهان ، عن مكحول بن إبراهيم ، عن رستم بن عبدالله بن خالد
المخزومي ، عن سليمان الاعمش ، عن محمد بن خلف الطاطري ، عن زاذان ، عن سلمان ،
قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله : -
* : الهداية الكبرى : 73 ، 92 - وعنه ( الحسين بن حمدان الخصيبي ) قال : حدثني علي بن
الحسن المقري الكوفي ، عن أحمد بن زيد الدهقان ، عن المحلول بن إبراهيم ، عن رشدة بن
عبدالله بن خالد المخزومي ، عن سلمان : - كما في دلائل الامامة ، بتفاوت .
* : مقتضب الاثر : ص 6 - كما في الهداية الكبرى بسند آخر عن سلمان .
* : مصباح الشريعة : ص 63 ب 28 - كما في دلائل الامامة ، مرسلا عن سلمان الفارسي عن
الصادق عليه السلام : -
* : المختصر : ص 152 - مرسلا عن سلمان .
* : الصراط المستقيم : ج 2 ص 142 ب 10 ف 1 - مختصرا عن مقتضب الاثر .
* : إثبات الهداة : ج 1 ص 708 ب 9 ف 18 ح 145 - عن مقتضب الاثر .
* : البرهان : ج 2 ص 406 ح 2 - كما في دلائل الامامة ، عن أبي جعفر محمد بن جرير في
مسند فاطمة .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 644 ب 46 - كما في دلائل الامامة عن مسند فاطمة ، وفيه " .
رشد بن عبدالله " .
* : البحار : ج 25 ص 6 ب 1 ح 9 - عن كتاب السيد حسن بن كبش ، مما أخذه من المقتضب .
وفي : ج 53 ص 142 ب 29 ح 162 - عن المحتضر للشيخ حسن بن سليمان .
وفي : ص 144 ب 29 ذيل حديث 162 - عن المقتضب .
* : نفس الرحمان : ص 94 ، ب 11 - عن مقتضب الاثر
ـ ( ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا ) ـ
( الاسراء 6 ) .
* رد الكرة للمؤمنين بالمهدي عليه السلام *
ـ 1645 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " . ألا يا أيها الناس ، سلوني قبل أن
تشرع برجلها فتنة شرقية وتطأ في خطامها بعد موت وحياة أو تشب نار
بالحطب الجزل غربي الارض ورافعة ذيلها تدعو يا ويلها بذحلة أو مثلها
فإذا استدار الفلك قلتم مات أو هلك بأي واد سلك ، فيومئذ تأويل هذه
الآية ( ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر
نفيرا ) ولذلك آيات وعلامات أولهن إحصار الكوفة بالرصد والخندق
وتحريق الزوايا في سكك الكوفة وتعطيل المساجد أربعين ليلة وتخفق
رايات ثلاث حول المسجد الاكبر يشبهن بالهدى ، القاتل والمقتول في
النار وقتل كثير وموت ذريع وقتل النفس الزكية بظهر الكوفة في سبعين
والمذبوح بين الركن والمقام وقتل الاسبع المظفر صبرا في بيعة الاصنام
مع كثير من شياطين الانس وخروج السفياني براية خضراء وصليب من
ذهب أميرها رجل من كلب واثني عشر ألف عنان من خيل يحمل
السفياني متوجها إلى مكة والمدينة أميرها أحد من بني أمية يقال له خزيمة
أطمس العين الشمال على عينه طرفة تميل بالدنيا فلا ترد له راية حتى
ينزل المدينة فيجمع رجالا ونساء من آل محمد صلى الله عليه وآله
فيحبسهم في دار بالمدينة يقال لها دار أبي الحسن الاموي . " * ـ
1645 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 199 - ووقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين
عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس ما
صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تأريخ كتابته بعد
المائتين من الهجرة لانه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى بعض ما
فيه عن أبي روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد عليه السلام وبعض ما
فيه عن غيرهما ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام تسمى
المخزون ثم ذكر الخطبة بطولها جاء فيها : -
* أن رجعة الحسين عليه السلام تشبه الكرة في الآية *
ـ 1646 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن أول من يكر إلى الدنيا الحسين بن
علي عليه السلام وأصحابه ، ويزيد بن معاوية وأصحابه ، فيقتلهم حذو
القذة بالقذة ، ثم قال أبو عبدالله عليه السلام : ثم رددنا لكم الكرة عليهم
وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا " * ـ
1646 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ، ص 282 ، ح 23 عن رفاعة بن موسى قال : قال أ بوعبدالله
عليه السلام : -
* : الصافي : ج 3 ، ص 179 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 2 ، ص 408 ، ح 9 - عن العياشي .
* : حلية الابرار : ج 2 ، ص 651 ، ب 46 - عن العياشي .
* : البحار : ج 53 ، ص 76 ، ب 29 ، ح 78 - عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 3 ، ص 139 ، ح 83 - عن العياشي
* أن رجعة الائمة عليهم السلام تشبه الكرة في الآية *
ـ 1647 - ( الامام المهدي عليه السلام ) " يا ابن المهزيار ومد يده ألا أنبئك الخبر ؟ إذا
قعد الصبي ، وتحرك المغربي ، وسار العماني ، وبويع السفياني ،
ويؤذن لولي الله فأخرج بين الصفا والمروة في ثلاثمائة وثلاثة عشر
رجلا ، فأجئ الكوفة وأهدم مسجدها وأبنيه على بنائه الاول ، وأهدم ما
حوله من بناء الجبابرة ، وأحج بالناس حجة الاسلام .
وأجئ يثرب فأهدم الحجرة وأخرج من بهما ( كذا ) وهما طريان ، فآمر
بهما تجاه البقيع ، وآمر بخشبتين يصلبان عليهما فتورق من تحتهما ،
فيفتتن الناس بهما أشد من الفتنة الاولى ، فينادي مناد من السماء : يا
سماء أبيدي ويا أرض خذي ، فيومئذ لا يبقى على وجه الارض إلا مؤمن
قد أخلص قلبه للايمان .
قلت : يا سيدي ، مايكون بعد ذلك ؟ قال الكرة الكرة ، الرجعة
الرجعة ، ثم تلا هذه الآية ( ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال
وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا " * ـ
1647 - المصادر :
* : دلائل الامامة : ص 296 - وروى أ بوعبدالله محمد بن سهل الجلودي قال : حدثنا أبوالخير
أحمد بن محمد بن جعفر الطائي الكوفي في مسجد أبي إبراهيم موسى بن جعفر قال حدثنا
محمد بن الحسن بن يحيى الحارثي قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن مهزيار الاهوازي قال :
خرجت في بعض السنين حاجا إذ دخلت المدينة وأقمت بها أياما أسأل وأستبحث عن صاحب
الزمان . . في حديث طويل عن تشرفه بلقائه عليه السلام ، جاء فيه : ثم قال : -
* : المحجة : ص 123 - كما في دلائل الامامة ، عن أبي جعفر محمد بن جعفر الطبري في مسند
فاطمة .
* : البرهان : ج 2 ، ص 407 ، ح 5 - كما في دلائل الامامة ، عن أبي جعفر بن جرير الطبري
في مسند فاطمة .
* : تبصرة الولي : ص 778 ، ح 58 - كما في دلائل الامامة ، عن أبي جعفر بن جرير الطبري .
* : البحار : ج 52 ، ص 12 ، ب 18 ذيل حديث 6 - عن دلائل الامامة
ـ ( إن أحسنتم أحسنتم لانفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة
ليسوؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ماعلوا
تتبيرا ) ـ ( الاسراء - 7 ) .
* أن ظهور المهدي عليه السلام هو وعد الآخرة في الآية *
ـ 1648 - ( القمي ) : " إن أحسنتم أحسنتم لانفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد
الآخرة ، يعني القائم صلوات الله عليه وأصحابه " * ـ
1648 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 14 - مرسلا .
* : البرهان : ج 2 ص 409 ح 1 - عن القمي .
* : البحار : ج 51 ص 45 ب 5 ح 3 - عن القمي .
وفي : ج 53 ص 89 29 ح 88 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 140 ح 85 - عن القمي
ـ ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه
سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا ) ـ ( الاسراء 33 ) .
* أن المهدي عليه السلام هو ولي المظلوم في الآية *
ـ 1649 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " ألحسين " فلا يسرف في القتل إنه كان
منصورا " قال سمى الله المهدي المنصور كما سمى أحمد محمدا وكما
سمى عيسى المسيح عليه السلام " * ـ
1649 - المصادر :
* : فرات الكوفي : ص 122 - قال حدثني جعفر بن محمد الفزاري معنعنا عن أبي جعفر
عليه السلام في قوله : ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا ، قال : -
* : البحار : ج 51 ص 30 ب 2 ح 8 - عن فرات الكوفي ، وفيه " . كما سمى أحمد ومحمدا
ومحمودا "
ـ 1650 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " هو الحسين بن علي ( عليه السلام ) قتل
مظلوما ونحن أولياؤء ، والقائم منا إذا قام ( منا ) طلب بثأر الحسين .
فيقتل حتى يقال قد أسرف في القتل .
وقال : . . المقتول : الحسين ( عليه السلام ) ووليه القائم .
والاسراف في القتل : أن يقتل غير قاتله .
إنه كان منصورا : فإنه لا يذهب من الدنيا حتى ينتصر برجل من
آل رسول الله صلى الله عليه وآله ، يملا الارض قسطا وعدلا كما ملئت
جورا وظلما " * ـ
1650 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 290 ح 67 - عن سلام بن المستنير ، عن أبي جعفر عليه السلام في
قوله : ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا ، قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 552 ب 32 ف 28 ح 571 - مختصرا ، عن العياشي .
* : المحجة : ص 128 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 2 ص 419 ح 11 - عن العياشي .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 677 ب 48 - عن العياشي .
* : البحار : ج 44 ص 218 ب 28 ح 7 - عن العياشي .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 163 ح 201 - عن العياشي .
* : العوالم : ج 17 ص 96 ب 9 ح 2 - عن العياشي .
* : ينابيع المودة : ص 425 ب 71 - عن المحجة
ـ 1651 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " نحن والله أصحاب الامر ، وفينا القائم ،
ومنا السفاح والمنصور ، وقد قال الله : ومن قتل مظلوما فقد جعلنا
لوليه سلطانا ، نحن أولياء الحسين بن علي عليهما السلام وعلى
دينه " * ـ
1651 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 291 ح 69 - عن حمران ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : يا
ابن رسول الله زعم ولد الحسن عليه السلام أن القائم منهم وأنهم أصحاب الامر ، ويزعم ولد
ابن الحنفية مثل ذلك فقال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 552 ب 32 ف 28 ح 572 - مختصرا ، عن العياشي .
* : المحجة : ص 129 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 2 ص 419 ح 13 - عن العياشي .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 678 ب 48 - عن العياشي .
* : البحار : ج 8 ص 146 الطبعة القديمة - عن العياشي
ـ 1652 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " نزلت في الحسين عليه السلام ، لو قتل
وليه أهل الارض به ماكان سرفا " * ـ
1652 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ص 255 ح 364 - علي بن محمد ، عن صالح ، عن الحجال ، عن بعض
أصحابه ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : سألته عن قول الله عزوجل : ومن قتل مظلوما فقد
جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل ، قال : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 280 ح 10 - كما روى الرجال الثقات : باسنادهم عن بعض
أصحابنا ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : - كما في الكافي وفيه " مسرفا ووليه القائم
عليه السلام " .
* : المحجة : ص 128 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب وفيه " مسرفا " .
وفي : ص 129 - كما في تأويل الآيات ، عن شرف الدين النجفي .
* : البرهان : ج 2 ص 418 ح 3 - عن الكافي .
وفي : ص 419 ح 14 - كما في تأويل الآيات ، عن شرف الدين النجفي .
* : حلية الابرار : ج 2 678 ب 48 - كما في تأويل الآيات ، عن شرف الدين النجفي .
* : البحار : ج 44 ص 219 ب 28 ح 10 - عن الكافي ، وقال " فيه إيماء إلى أنه كان في قراءتهم
عليهم السلام ( فلا يسرف ) بالضم ويحتمل أن يكون المعنى أن السرف ليس من جهة الكثرة
فلو شرك جميع أهل الارض في دمه أو رضوا به لم يكن قتلهم سرفا ، وإنما السرف أن يقتل من
لم يكن كذلك وإنما نهي عن ذلك " .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 162 ح 199 - عن الكافي .
* : العوالم : ج 17 ص 97 ب 9 ح 3 - عن الكافي
ـ 1653 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " ذلك قائم آل محمد يخرج فيقتل بدم
الحسين عليه السلام ، فلو قتل أهل الارض لم يكن مسرفا ، وقوله : فلا
يسرف في القتل ، لم يكن ليصنع شيئا يكون سرفا . ثم قال أ بوعبدالله
عليه السلام : يقتل والله ذراري قتلة الحسين عليه السلام بفعال
أبائها " * ـ
1653 - المصادر :
* : كامل الزيارات : ص 63 ب 18 ح 5 - وحدثني محمد بن الحسن بن أحمد ، عن محمد بن
الحسن الصفار ، عن العباس بن معروف ، عن محمد بن سنان ، عن رجل قال : سألت أبا
عبدالله عليه السلام في قوله تعالى : ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في
القتل إنه كان منصورا ، قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 530 ب 32 ف 26 ح 454 - عن كامل الزيارات .
* : المحجة : ص 127 - عن كامل الزيارات .
* : البرهان : ج 2 ص 418 ح 5 - عن كامل الزيارات وفي سنده ( محمد بن الحسين ) .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 677 ب 48 - كما في كامل الزيارات ، عن أبي القاسم جعفر بن
محمد بن قولويه .
* : البحار : ج 45 ص 298 ب 45 ح 7 - عن كامل الزيارات
ـ 1654 - ( زيد بن علي ) " هذا المنتظر من ولد الحسين بن علي في ذرية الحسين
وفي عقب الحسين عليه السلام . وهو المظلوم الذي قال الله تعالى : ومن
قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا ، قال : وليه رجل من ذريته من
عقبه ، ثم قرأ : وجعلها كلمة باقية في عقبه .
سلطانا ، فلا يسرف في القتل : قال : سلطانه حجته على جميع من
خلق الله تعالى ، حتى يكون له الحجة على الناس ، ولا يكون لاحد عليه
حجة " * ـ
1654 - المصادر :
* : غيبة الطوسي : ص 115 - أخبرني به جماعة ، عن التلعكبري ، عن أحمد بن علي الرازي ،
عن محمد بن إسحاق المقري ، عن علي بن العباس المقانعي ، عن بكار بن أحمد ، عن
الحسن بن الحسين ، عن سفيان الجريري ، عن الفضيل بن الزبير ( قال ) سمعت زيد بن علي
عليه السلام يقول : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ، ص 504 ، ب 32 ، ف 12 ، ح 306 - عن غيبة الطوسي ، وفي
سنده ، " الفضل بن الزبير " .
* : البحار : ج 51 ، ص 35 ، ب 4 ، ح 3 - عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الاثر : ص 198 ، ف 2 ب 8 ، ح 1 - عن غيبة الطوسي
ـ ( يوم ندعو كل أناس بإمامهم فمن أوتي كتابه بيمينه فأولئك يقرؤن كتابهم
ولا يظلمون فتيلا ) ـ ( الاسراء 71 ) .
* من عرف المهدي عليه السلام فهو بمنزلة الشهيد *
ـ 1655 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " يا فضيل اعرف إمامك فإنك إذا عرفت
إمامك لم يضرك ، تقدم هذا الامر أو تأخر ومن عرف إمامه ثم مات قبل
أن يقوم صاحب هذا الامر ، كان بمنزلة من كان قاعدا في عسكره ، لا بل
بمنزلة من قعد تحت لوائه قال : وقال بعض أصحابه : بمنزلة من استشهد
مع رسول الله صلى الله عليه وآله " * ـ
1655 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : على ما في غيبة الطوسي .
* : الكافي : ج 1 ص 371 ح 2 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن
جمهور ، عن صفوان بن يحيى ، عن محمد بن مروان ، عن الفضيل بن يسار قال : سألت أبا
عبدالله عليه السلام عن قول الله تبارك وتعالى ( يوم ندعو كل أناس بإمامهم ) فقال : -
وفيها : ح 1 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز ، عن زرارة ،
قال : قال أ بوعبدالله عليه السلام : - أوله .
وفي : ص 372 ح 7 - علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن الحسين بن سعيد عن
فضالة بن أيوب ، عن عمر بن أبان ، قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول " إعرف
العلامة ، فإذا عرفته لم يضرك تقدم هذا الامر أو تأخر إن الله عزوجل يقول ( يوم ندعو كل
أناس بإمامهم ) فمن عرف إمامه كان كمن كان في فسطاط المنتظر عليه السلام " .
* : النعماني : ص 329 ب 25 ح 1 - كما في رواية الكافي الثانية عن الكليني .
وفيها : ح 2 - كما في رواية الكافي الاولى عن الكليني .
وفي : ص 330 ب 25 ح 6 - كما في رواية الكافي الثالثة عن الكليني .
وفي : ص 331 ب 25 ح 7 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال حدثني يحيى بن زكريا بن
شيبان ، قال حدثنا علي بن سيف بن عميرة ، عن أبيه ، عن حمران بن أعين ، عن أبي عبدالله
عليه السلام أنه قال : - كما في رواية الكافي الثالثة بتفاوت يسير ، وفيه " إمامك " .
* : غيبة الطوسي : ص 276 - 277 - كما في رواية الكافي الثالثة بتفاوت ، عن الفضل ، عن ابن
فضال ، عن ثعلبة بن ميمون قال : - ولم يسنده إلى الصادق عليه السلام .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 515 ب 32 ف 12 ح 359 - بعضه ، عن غيبة الطوسي .
* : غاية المرام : ص 273 ب 65 ح 8 - كما في رواية الكافي الثالثة ، عن محمد بن يعقوب .
* : البرهان : ج 2 ص 429 ح 6 - عن رواية الكافي الاولى .
* : البحار : ج 52 ص 131 ب 22 ح 30 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 141 ب 22 ح 52 - عن رواية النعماني الاولى .
وفيها : ح 53 - عن رواية النعماني الثانية .
وفي : ص 142 ب 22 ح 57 - عن رواية النعماني الثالثة ، وأشار إلى الرابعة
* أن المهدي عليه السلام هو الامام في الآية *
ـ 1656 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إمامهم الذي بين أظهرهم وهو قائم أهل
زمانه " * ـ
1656 - المصادر :
* : الكافي : ج 1 ص 536 ح 3 - علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن
شمون ، عن عبدالله بن عبدالرحمن ، عن عبدالله بن القاسم البطل ، عن عبدالله بن سنان
قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : يوم ندعو كل أناس بإمامهم ، قال : -
* : الصافي : ج 3 ، ص 206 - عن الكافي .
* : إثبات الهداة : ج 1 ، ص 89 ، ب 6 ، ح 65 - عن الكافي .
* : البرهان : ج 2 ، ص 430 ، ح 8 - عن الكافي وفي سنده " الحسن بن ميمون بدل
شمون " .
* : نور الثقلين : ج 3 ، ص 191 ، ح 330 - عن الكافي وفي سنده " عبدالله بن القاسم بن
البطل "
ـ ( ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا ) ـ ( الاسراء -
72 ) .
* أن الرجعة هي الآخرة في الآية *
ـ 1657 - ( الامام الباقر والصادق عليهما السلام ) " الرجعة " * ـ
1657 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ، ص 306 ، ح 131 - عن علي بن الحلبي ، عن أبي بصير ، عن أحدهما
في قول الله : ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا ، فقال : -
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 20 - أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن عيسى بن
عبيد ، عن علي بن الحكم ، عن المثنى بن الوليد الحناط ، عن أبي بصير : - وفيه " في
الرجعة " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 274 ، ب 9 ، ح 81 - عن مختصر بصائر الدرجات ، وفيه " هي
الرجعة " وقال " ورواه العياشي عن الحلبي عن أبي بصير مثله " .
* : البرهان : ج 2 ، ص 433 ، ح 8 - كما في مختصر بصائر الدرجات ، عن سعد بن
عبدالله : -
* : البحار : ج 53 ، ص 67 ، ب 29 ، ح 61 - عن مختصر بصائر الدرجات ، والعياشي
ـ ( وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ) ـ ( الاسراء -
81 ) .
* أن ظهور المهدي عليه السلام نهاية دولة الباطل *
ـ 1658 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " إذا قام القائم عليه السلام ذهبت دولة
الباطل " ـ وقد تقدم مع مصادره في هود - 110 .
1658 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ، ص 287 ، ح 432 - وبهذا الاسناد ( علي بن محمد ، عن علي بن
العباس ، عن الحسن بن ع بدالرحمان ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي حمزة ) عن أبي جعفر
عليه السلام ، في قوله عزوجل : وقل جاء الحق وزهق الباطل ، قال : -
* : المحجة : ص 130 - كما في الكافى ، عن محمد بن يعقوب .
* : البحار : ج 51 ، ص 62 ، ب 5 ، ح 62 - عن الكافي .
* : منتخب الاثر : ص 471 ، ف 7 ، ب 2 ، ح 3 - عن الكافي
* سورة الكهف *
ـ ( ويوم نسير الجبال وترى الارض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم
أحدا ) ـ ( الكهف - 47 ) .
* أن حشر أفواج المكذبين غير الحشر العام *
ـ 1659 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " وأما الرد على من أنكر الرجعة فقول الله
عزوجل ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم
يوزعون ) أي إلى الدنيا وأما معنى حشر الآخرة فقوله عزوجل
( وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ) وقوله سبحانه : وحرام على قرية
أهلكناها أنهم لا يرجعون ، في الرجعة فأما في القيامة فإنهم يرجعون .
ومثل قوله تعالى : وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة
ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه ، وهذا لا يكون
إلا في الرجعة .
ومثله ما خاطب الله تعالى به الائمة ، ووعدهم من النصر والانتقام من
أعدائهم فقال سبحانه : وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات
ل يستخلفنهم في الارض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم
دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا
يشركون بي شيئا ، وهذا إنما يكون إذا رجعوا إلى الدنيا .
ومثل قوله تعالى : ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض
ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ، وقوله سبحانه : إن الذي فرض عليك
القرآن لرادك إلى معاد أي رجعة الدنيا .
ومثله قوله : ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت
فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم وقوله عزوجل ( واختار موسى قومه
سبعين رجلا لميقاتنا ، فردهم الله تعالى بعد الموت إلى الدنيا " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 243 .
1659 - المصادر :
* : تفسير النعماني : على ما في المحكم والمتشابه .
* : المحكم والمتشابه : ص 3 والمتن في ص 57 - قال : أ بوعبدالله محمد بن إبراهيم بن حفص
النعماني في كتابه في تفسير القرآن : حدثنا ( من البحار ) أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة
قال : حدثنا جعفر بن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي ، عن إسماعيل بن مهران ، عن
الحسين بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن جابر قال : سمعت أبا عبدالله
جعفر بن محمد الصادق عليه السلام يقول : في حديث طويل عن أنواع آيات القرآن يبلغ نحو
128 صفحة روى فيه الامام الصادق عليه السلام مجموعة أسئلة لامير المؤمنين عليه السلام عن
آيات القرآن وأحكامه ، جاء فيها : -
ـ 1660 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " ما يقول الناس في هذه الآية : ويوم
نحشر من كل أمة فوجا ؟ قلت : إنها في القيامة ، قال : ليس كما يقولون
إن ذلك في الرجعة ، أيحشر الله في القيامة من كل أمة فوجا ويدع
الباقين ! إنما آية القيامة قوله : " وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا " * ـ
ويأتي في النمل - 83 .
1660 - المصادر :
* : القمي : ج 1 ص 24 - وحدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن أبي عبدالله
عليه السلام قال : -
وفي : ج 2 ص 36 - مرسلا ، بتفاوت .
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 41 - كما في القمي ، عن علي بن إبراهيم ، وفي سنده
" حدثني الشيخ أبوعبد الله محمد بن مكي باسناده . . "
* : الايقاظ من الهجعة : ص 246 ب 9 ح 22 - عن القمي .
* : البرهان : ج 1 ص 39 - وفي ج 2 ص 471 ح 1 وفي ج 3 ص 210 ح 4 - عن القمي .
* : البحار : ج 53 ص 51 ب 29 ح 27 وص 60 ب 29 ح 49 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 100 ح 112 - عن القمي
ـ ( قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي
حقا ) ـ ( الكهف - 98 ) .


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page