• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حدیث 1921-1940

* أن المهدي عليه السلام يستوفي مدد غيبات الانبياء عليهم السلام *
ـ 1921 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن للقائم منا غيبة يطول أمدها ، فقلت
له : يا ابن رسول الله ولم ذلك ؟ قال : لان الله عزوجل أبى إلا أن
تجري فيه سنن الانبياء عليهم السلام في غيباتهم ، وإنه لابد له يا سدير
من استيفاء مدد غيباتهم ، قال الله تعالى : ( لتركبن طبقا عن طبق ) أي
سنن من كان قبلكم " * ـ
1921 - المصادر :
* : كمال الدين : ص 480 ب 44 ح 6 - حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي السمرقندي
رضي الله عنه قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، وحيدر بن محمد السمرقندي جميعا
قالا : حدثنا محمد بن مسعود قال : حدثنا جبرئيل بن أحمد ، عن موسى بن جعفر البغدادي
قال : حدثني الحسن بن محمد الصيرفي ، عن حنان بن سدير ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله
عليه السلام ، قال : -
* : علل الشرائع : ص 245 ب 178 ح 7 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير وفيه " أي سننا على
سنن من كان قبلكم " .
* : الصافي : ج 5 ص 305 - مختصرا ، عن كمال الدين .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 486 ب 32 ف 5 ح 212 - عن كمال الدين بتفاوت يسير في سنده ،
وفيه " أن يجعل فيه . " والعلل .
* : المحجة : ص 246 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه .
* : البرهان : ج 4 ص 444 ح 8 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير في سنده ومتنه ، عن ابن
بابويه .
* : البحار : ج 51 ص 142 ب 6 ح 2 - عن علل الشرائع .
* : مقدمة تفسير مرآة الانوار ومشكوة الاسرار : 33 - عن كمال الدين ، والعلل .
* : نور الثقلين : ج 5 ص 539 ح 20 - عن كمال الدين ، وفيه " . . سير الانبياء . . انتهاء مدة
غيباتهم " .
* : منتخب الاثر : ص 263 ، ف 2 ب 27 ، ح 18 - عن البحار
* سورة البروج *
ـ ( والسماء ذات البروج ) ـ ( البروج - 1 ) .
* الائمة عليهم السلام بروج سماء النبوة *
ـ 1922 - ( النبي صلى الله عليه وآله ) " أما السماء فأنا وأما البروج فالائمة بعدي ،
أولهم علي وآخرهم المهدي ( صلوات الله عليهم أجمعين ) " * ـ
1922 - المصادر :
* : الاختصاص : ص 223 - عنه ( محمد بن علي ) قال : حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل ،
عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي ، عن موسى بن عمران ، عن عمه الحسين بن يزيد ، عن
علي بن سالم ، عن ابيه ـ عن سالم بن دينار ـ عن سعد بن طريف ، عن الاصبغ بن نباتة قال :
سمعت ابن عباس يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إلى أن قال : أتقدر يا ابن عباس
أن الله يقسم بالسماء ذات البروج ويعني به السماء وبروجها ؟ قلت يا رسول الله فما ذاك ؟
قال : -
* : البحار : ج 36 ص 370 ب 41 ح 234 - عن الاختصاص .
* : إثبات الهداة : ج 1 ص 635 ب 1 ف 42 ح 747 - عن الاختصاص .
* : البرهان : ج 4 ص 445 ح 1 - عن الاختصاص .
* : عوالم العلوم : ج 15 الجزء 3 ص 189 ب 1 ح 170 - عن الاختصاص .
* : مستدرك الوسائل : ج 1 ص 381 ب 1 ح 1 عن الاختصاص
* سورة الطارق *
ـ ( إنهم يكيدون كيدا . وأكيد كيدا . فمهل الكافرين أمهلهم رويدا ) ـ
( الطارق : 15 - 17 ) .
* أن المهدي عليه السلام ينتقم من الجبارين و الطواغيت *
ـ 1923 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " ماله قوة يقوى بها على خالقه ولا ناصر
من الله ينصره إن أراد به سوءا .
قلت : إنهم يكيدون كيدا ؟ قال : كادوا رسول الله صلى الله عليه وآله
وكادوا عليا عليه السلام وكادوا فاطمة عليها السلام ، فقال الله : يا
محمد إنهم يكيدون كيدا ، وأكيد كيدا ، فمهل الكافرين يا محمد ،
أمهلهم رويدا لوقت بعث القائم عليه السلام فينتقم لي من الجبارين
و الطواغيت من قريش وبني أمية وسائر الناس " * ـ
1923 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 416 - حدثنا جعفر بن أحمد ، عن عبيدالله بن موسى ، عن الحسن بن
علي ، عن ابن أبي حمزة ، عن أبي بصير في قوله ( فما له من قوة ولا ناصر ) قال : -
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 784 ح 2 - آخره عن القمي ، وفيه " . لو قد بعثت القائم " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 262 ب 9 ح 61 - عن القمي بتفاوت يسير ، آخره ، فيه " فيبعثهم له
من الجبارين " .
* : المحجة : ص 248 - كما في القمي ، عن علي بن إبراهيم ، وفيه " ابن أبي حمزة ، عن
أبيه " .
* : البرهان : ج 4 ص 449 ح 1 - عن القمي ، وفي سنده " عبدالله بن موسى ، بدل
عبيدالله بن موسى ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة " .
* : البحار : ج 23 ص 368 ب 20 ح 40 - عن القمي ، وفي سنده " عبدالله بن موسى ، بدل
عبيدالله بن موسى . عن ابن البطائني عن أبيه " .
وفي : ج 51 ص 49 ب 5 ح 19 - آخره ، مرسلا عن القمي .
وفي : ج 53 ص 58 ب 29 ح 42 وص 120 ب 29 ح 154 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 5 ص 553 ح 19 - عن القمي ، وفيه " لو قد بعث القائم "
* سورة الغاشية *
ـ ( هل أتيك حديث الغاشية . وجوه يومئذ خاشعة . عاملة ناصبة . تصلى
نارا حامية ) ـ ( الغاشية - 1 - 4 ) .
* أن المهدي عليه السلام يصلي أعداءه نار الحرب *
ـ 1924 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " يغشاهم القائم بالسيف .
قال : قلت : وجوه يومئذ خاشعة ؟ قال : خاضعة لا تطيق الامتناع .
قال : قلت : عاملة ؟ قال : عملت بغير ما أنزل الله .
قال : قلت : ناصبة ؟ قال : نصبت غير ولاة الامر .
قال : قلت : تصلى نارا حامية ؟ قال : تصلى نار الحرب في الدنيا على
عهد القائم ، وفي الآخرة نار جهنم " * ـ
1924 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ص 50 ح 13 - سهل ، عن محمد ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله عليه السلام
قال : قلت : " هل أتيك حديث الغاشية " ؟ قال : -
* : ثواب الاعمال : ص 248 ح 10 - حدثني محمد بن الحسن رضي الله عنه قال : حدثني
محمد بن الحسن الصفار قال : حدثني عباد بن سليمان ، عن محمد بن سليمان الديلمي ، عن
أبيه قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : - كما في الكافي بتفاوت يسير وفيه " . لغيره ولاة
الامر . " .
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 787 ح 3 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب ، وفيه " يغشاهم
الامام القائم " .
* : الصافي : ج 5 ص 321 - عن الكافي وفيه " لا تطيق الامتناع عاملة . غير ولاة أمر الله .
على أهل القائم ، بدل على عهد القائم . "
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 497 ب 32 ف 9 ح 267 - عن ثواب الاعمال ، بعضه .
* : المحجة : ص 249 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب ، وفيه " خاشعة لا تطيق . غير
ولاة الامام " .
* : البرهان : ج 4 ص 453 ح 1 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب ، وفي سنده " حماد
عن سهل ، عن أبيه " . وفيه " خاشعة لا تطيق " .
* : البحار : ج 16 ص 89 ب 6 ح 18 - أوله عن الكافي .
وفي : ج 24 ص 310 ب 67 ح 16 - عن الكافي ، بتفاوت يسير في سنده .
وفي : ج 51 ص 50 ب 5 ح 24 - عن ثواب الاعمال .
* : نور الثقلين : ج 5 ص 563 ح 3 - عن الكافي
* سورة الفجر *
ـ ( والفجر . وليال عشر . والشفع والوتر ) ـ ( الفجر - 1 - 3 ) .
* أن المهدي عليه السلام هو الوتر في الآية *
ـ 1925 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " يا جابر ، والفجر جدي وليال عشر أئمة ،
والشفع أمير المؤمنين والوتر اسم القائم " * ـ
1925 - المصادر :
* : مناقب ابن شهر اشوب : ج 1 ص 281 - جابر الجعفي عنه ( الباقر عليه السلام ) في تفسير
قوله " والفجر وليال عشر " : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 792 ح 2 - عن المناقب .
* : إثبات الهداة : ج 1 ص 669 ب 9 ف 76 ح 888 - عن المناقب .
* : العوالم : ج 15 الجزء 3 ص 31 ح 22 عن المناقب
ـ ( والفجر . وليال عشر . والشفع والوتر . والليل إذا يسر ) ـ ( الفجر -
1 - 4 ) .
* أن المهدي عليه السلام هو الفجر في الآية *
ـ 1926 - ( الامام الصادق عليه السلام ) قوله عزوجل : " والفجر : هو القائم
عليه السلام . وليال عشر : الائمة عليهم السلام من الحسن إلى
الحسن . والشفع : أمير المؤمنين وفاطمة عليهما السلام . والوتر : هو
الله وحده لا شريك له . والليل إذا يسر : هي دولة حبتر ، فهي تسري
إلى قيام القائم عليه السلام " * ـ
1926 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 792 ح 1 - ماروي بالاسناد مرفوعا ، عن عمرو بن شمر ، عن
جابر بن يزيد الجعفي ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : -
* : البرهان : ج 4 ص 457 ح 1 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 24 ص 78 ب 30 ح 19 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير ، وقال " لعل التعبير
عنهم عليهم السلام لبيان مغلوبيتهم واختفائهم خوفا من المخالفين " .
* : العوالم : ج 15 الجزء 3 ص 30 ح 21 - عن تأويل الآيات
ـ ( وجاء ربك والملك صفا صفا ) ـ ( الفجر - 22 ) .
* تجلي القدرة الالهية في عصر المهدي عليه السلام *
ـ 1927 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " وتخرج لهم الارض كنوزها " ويقول
القائم عليه السلام كلوا هنيئا بما أسلفتم في الايام الخالية فالمسلمون
يومئذ أهل صواب للدين أذن لهم في الكلام فيومئذ تأويل هذه الآية
( وجاء ربك والملك صفا صفا ) . " * ـ
1927 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 201 - ووقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين
عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس ما
صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ كتابته بعد
المائتين من الهجرة لانه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى بعض ما
فيه عن أبي روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة ، عن جعفر بن محمد عليه السلام وبعض
مافيه ، عن غيرهما ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام تسمى
المخزون " ثم ذكر الخطبة بطولها وجاء فيها : -
* سورة الشمس *
ـ ( والشمس وضحيها والقمر إذا تليها والنهار إذا جليها والليل إذا يغشيها
والسماء وما بنيها والارض وماطحيها ونفس وما سواها فألهمها فجورها
وتقواها قد أفلح من زكيها وقد خاب من دسيها كذبت ثمود بطغواها إذ
انبعث أشقيها فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها فكذبوه فعقروها فدمدم
عليهم ربهم بذنبهم فسواها ولا يخاف عقبيها ) ـ ( الشمس - 1 - 15 ) .
* أن المهدي عليه السلام هو النهار في الآية *
ـ 1928 - ( الامام الحسين عليه السلام ) " ويحك يا حارث ذلك محمد رسول الله
صلى الله عليه وآله .
قال قلت : جعلت فداك قوله : والقمر إذا تليها ؟ قال : ذلك أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام يتلو محمدا صلى الله عليه وآله .
قال : قلت : قوله : والنهار إذا جلاها ؟ قال : ذلك القائم من آل محمد
صلى الله عليه وآله ، يملا الارض قسطا وعدلا " * ـ
1928 - المصادر :
* : تفسير فرات : ص 212 - قال : حدثني علي بن محمد بن عمر الزهري ، معنعنا عن أبي جعفر
عليه السلام قال : قال الحارث الاعور للحسين عليه السلام : يابن رسول الله صلى الله عليه
وآله جعلت فداك أخبرني عن قول الله في كتابه ( والشمس وضحيها ) قال : -
* : البحار : ج 24 ص 79 ، ب 30 ، ذ ح 20 - عن تفسير فرات ، بتفاوت يسير .
* : منتخب الاثر : ص 249 ، ف 2 ، ب 25 ، ح 9 - مختصرا ، عن تفسير فرات
ـ 1929 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " الشمس : رسول الله صلى الله عليه
وآله ، أوضح للناس دينهم .
قلت : والقمر إذا تليها ؟ قال : ذاك أمير المؤمنين تلا رسول الله صلى
الله عليه وآله .
قلت : والنهار إذا جليها ؟ قال : ذاك الامام من ذرية فاطمة ( نسل
رسول الله صلى الله عليه وآله فيجلي ظلام الجور والظلم ) فحكى الله
سبحانه عنه فقال : والنهار إذا جليها ، يعني به القائم عليه السلام " * ـ
1929 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 805 ح 3 - وروى محمد بن العباس ( رحمه الله ) في المعنى ،
عن محمد بن القاسم ، عن جعفر بن عبدالله ، عن محمد بن عبدالرحمن ، عن محمد بن
عبدالله ، عن أبي جعفر القمي ، عن محمد بن عمر ، عن سليمان الديلمي ، عن أبي عبدالله
عليه السلام قال : سألته عن قول الله عزوجل : ( والشمس وضحيها ) ؟ قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ، ص 566 ، ب 32 ، ف 39 ، ح 661 - عن تأويل الآيات .
* : البرهان : ج 4 ، ص 467 ، ح 1 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس ، بتفاوت
يسير في سنده .
* : المحجة : ص 251 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس ، بتفاوت يسير في سنده .
* : البحار : ج 24 ، ص 71 ، ب 30 ، ذ ح 4 - عن تأويل الآيات
* أن ظهور المهدي والائمة عليهم السلام هو النهار في الآية *
ـ 1930 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " يعني رسول الله صلى الله عليه وآله :
والقمر إذا تلاها : يعني أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، والنهار إذا
جلاها يعني الائمة منا أهل البيت ، يملكون الارض في آخر الزمان ،
فيملؤونها قسطا وعدلا . المعين لهم كمعين موسى على فرعون ، والمعين
عليهم كمعين فرعون على موسى " * ـ
1930 - المصادر :
* : تفسير فرات : ص 212 - حدثنا أحمد بن محمد بن أحمد بن طلحة الخراساني ، معنعنا عن
جعفر بن محمد عليه السلام ، في قول الله عزوجل ( والشمس وضحيها ) : -
* : البحار : ج 24 ص 80 ب 30 ذ ح 20 - عن تفسير فرات .
وفي : ج 53 ص 118 ب 29 ح 148 - عن تفسير فرات
* أن ظهور المهدي عليه السلام هو الضحى في الآية *
ـ 1931 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " والشمس وضحيها : الشمس ، أمير
المؤمنين عليه السلام ، وضحيها : قيام القائم عليه السلام ، لان الله
سبحانه قال : وأن يحشر الناس ضحي .
والقمر إذا تليها : الحسن والحسين عليهما السلام .
والنهار إذا جليها : هو قيام القائم عليه السلام .
والليل إذا يغشيها : حبتر ( ودولته قد غشي ) عليه الحق .
وأما قوله : والسماء وما بنيها ، قال : هو محمد عليه وآله السلام ، هو
السماء الذي يسموا إليه الخلف في العلم .
وقوله : كذبت ثمود بطغويها ، قال : ثمود رهط من الشيعة ، فإن الله
سبحانه يقول : وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى فأخذتهم
صاعقة العذاب الهون ، وهو السيف إذا قام القائم عليه السلام .
وقوله تعالى : فقال لهم رسول الله ، هو النبي صلى الله عليه وآله .
ناقة الله وسقياها : قال الناقة الامام الذي ( فهم عن الله وفهم عن
رسوله ) وسقياها : أي عنده مستقى العلم .
فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسويها : قال : في الرجعة .
ولا يخاف عقبيها : قال : لا يخاف من مثلها إذا رجع " * ـ
1931 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 803 ح 1 - مارواه علي بن محمد ، عن أبي جميلة ، عن الحلبي ،
ورواه ( أيضا ) علي بن الحكم ، بن أبان بن عثمان ، عن الفضل بن العباس ، عن أبي
عبدالله عليه السلام ، أنه قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 566 ب 32 ف 39 ح 660 - مختصرا عن تأويل الآيات .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 298 - 299 ب 9 ح 130 - بعضه ، كما في تأويل الآيات عن
الكراجكي في كنز الفوائد ، ولعل مراده كنز جامع الفوائد الذي هو مختصر تأويل الآيات .
* : البرهان : ج 4 ص 467 ح 11 - عن تأويل الآيات .
* : المحجة : ص 251 - كما في تأويل الآيات عن محمد بن العباس .
* : البحار : ج 24 ص 72 ب 30 ح 6 - عن تأويل الآيات بتفاوت يسير .
وفي : ج 53 ص 120 ب 29 ح 155 - بعضه عن تأويل الآيات .
* : مقدمة تفسير مرآة الانوار ومشكوة الاسرار : ص 200 - بعضه ، مرسلا عن الحلبي .
وفي : ص 316 - بعضه ، مرسلا عن الحلبي ، والفضل بن العباس
* سورة الليل *
ـ ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى وما خلق الذكر والانثى إن سعيكم
لشتى فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل
واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى وما يغني عنه ماله إذا تردى إن
علينا للهدى وإن لنا للآخرة والاولى فأنذرتكم نارا تلظى لا يصلها إلا
الاشقى الذي كذب وتولى وسيجنبها الاتقى ) ـ ( الليل : 1 - 17 ) .
* أن المهدي عليه السلام هو النهار في الآية *
ـ 1932 - الامام الباقر عليه السلام ) " الليل في هذا الموضع فلان . غشي أمير
المؤمنين في دولته التي جرت له عليه وأمير المؤمنين عليه السلام يصبر في
دولتهم حتى تنقضي .
قال : والنهار إذا تجلى ، قال : النهار هو القائم عليه السلام منا أهل
البيت ، إذا قام غلب دولته الباطل .
والقرآن ضرب فيه الامثال للناس ، وخاطب الله نبيه به ونحن ، فليس
يعلمه غيرنا " * ـ
1932 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 425 - أخبرنا أحمد بن إدريس قال : حدثنا محمد بن عبدالجبار ، عن ابن
أبي عمير ، عن حماد بن عثمان ، عن محمد بن مسلم قال سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول
الله عزوجل : والليل إذا يغشى ، قال : -
* : الصافي : ج 5 ص 336 - عن القمي .
* : المحجة : ص 253 - كما في القمي ، عن علي بن إبراهيم ، وفيه " في هذا الموضع
الثاني " .
* : البرهان : ج 4 ص 470 ح 1 - عن القمي بتفاوت يسير ، وفيه " الثاني " .
* : البحار : ج 24 ص 71 ب 30 ح 5 - بتفاوت يسير ، وفيه الثاني .
وفي : ج 51 ص 49 ب 5 ح 20 - عن القمي ، بتفاوت يسير .
* : نور الثقلين : ج 5 ص 588 ح 5 - عن القمي بتفاوت يسير ، وفيه " الثاني "
* أن المهدي عليه السلام يقوم بالغضب على أعداء الله تعالى *
ـ 1933 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " دولة إبليس إلى يوم القيامة ، وهو ( يوم )
قيام القائم . والنهار إذا تجلى : وهو القائم عليه السلام إذا قام وقوله
( فأما من أعطى واتقى ) ( أي ) أعطى نفسه الحق واتقى الباطل .
فسنيسره لليسيرى : أي الجنة .
وأما من بخل واستغنى : يعني بنفسه عن الحق ، واستغنى بالباطل عن
الحق .
وكذب بالحسنى : بولاية علي بن أبي طالب والائمة من بعده صلوات الله
عليهم .
فسنيسره للعسرى : يعني النار .
وأما قوله : إن علينا للهدى : يعني أن عليا هو الهدى ، وأن له الآخرة
والاولى .
فأنذرتكم نارا تلظى : قال : هو القائم إذا قام بالغضب ، فيقتل من كل
ألف تسعمائة وتسعة وتسعين .
لا يصليها إلا الاشقى : قال : ( هو ) عدو آل محمد .
وسيجنبها الاتقى : قال : ذاك أمير المؤمنين عليه السلام وشيعته " * ـ
1933 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 807 ح 1 - تأويله : جاء مرفوعا عن عمرو بن شمر ، عن جابر بن
يزيد ، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله عزوجل : والليل إذا يغشى ، قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 566 ب 32 ف 39 ح 662 - أوله ، عن تأويل الآيات .
* : المحجة : ص 253 - كما في تأويل الآيات ، عن شرف الدين النجفي .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 679 ح 49 - كما في تأويل الآيات ، عن شرف الدين النجفي .
* : البرهان : ج 4 ص 471 ح 2 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 24 ص 398 ب 67 ح 120 عن تأويل الآيات
ـ ( وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى . ومايغني عنه ماله إذا تردى .
إن علينا للهدى . وإن لنا للآخرة والاولى . فأنذرتكم نارا تلظى . لا يصلاها
إلا الاشقى . الذى كذب وتولى . وسيجنبها الاتقى . الذي يؤتي ماله يتزكى
. وما لاحد عنده من نعمة تجزى . إلا ابتغاء وجه ربه الاعلى . ولسوف
يرضى ) ـ ( الليل 9 - 21 ) .
* أن المهدي عليه السلام يقوم بالغضب على أعداء الله تعالى *
ـ 1934 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " وكذب بالحسنى : بالولاية .
فسنيسره للعسرى : للنار .
ومايغني عنه ماله إذا تردى : وما يغني علمه إذا مات .
إن علينا للهدى : إن علينا هذا الهدى .
وإن لنا للآخرة والاولى ، فأنذرتكم نارا تلظى : القائم إذا قام بالغضب
فقتل من كل ألف تسعمائة وتسعا وتسعين .
لا يصليها إلا الاشقى : الذي كذب بالولاية وتولى عنها .
وسيجنبها الاتقى : المؤمن .
الذي يؤتي ماله يتزكى : الذي يعطي العلم أهله .
وما لاحد عنده من نعمة تجزى : مالاحد عنده مكافأة إلا ابتغاء وجه ربه
الاعلى : القربة إلى الله تعالى ولسوف يرضى : إذا عاين الثواب " * ـ  
1934 - المصادر :
* : تفسير فرات : ص 214 - قال حدثني محمد بن القاسم بن عبيد معنعنا عن أبي عبدالله
عليه السلام قوله " وكذب بالحسنى " : -
* : البحار : ج 24 ص 46 ب 28 ح 18 - عن فرات الكوفي ، بتفاوت يسير ، وفيه " بولاية
علي . إذا قام بالسيف "
* سورة القدر *
ـ ( إنا أنزلناه في ليلة القدر . وماأدريك ماليلة القدر ، ليلة القدر خير من
ألف شهر . تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر . سلام هي
حتى مطلع الفجر ) ـ ( القدر - 1 - 5 ) .
* أن ظهور المهدي عليه السلام هو مطلع الفجر في الآية *
ـ 1935 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إنا أنزلناه في ليلة القدر : الليلة فاطمة ،
والقدر الله ، فمن عرف فاطمة حق معرفتها فقد أدرك ليلة القدر . وإنما
سميت فاطمة لان الخلق فطموا عن معرفتها أو معرفتها - الشك من أبي
القاسم -
قوله : وما أدريك ماليلة القدر ليلة القدر خير من ألف شهر : يعني خيرا
من ألف مؤمن وهي أم المؤمنين .
تنزل الملائكة والروح فيها : والملائكة المؤمنون الذين يملكون علم
آل محمد صلى الله عليه وآله . والروح القدس هي فاطمة .
بإذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر : يعنى حتى يخرج
القائم " * ـ
1935 - المصادر :
* : تفسير فرات : ص 218 - حدثنا محمد بن القاسم بن عبيد معنعنا عن أبي عبدالله عليه السلام
قال : -
* : البحار : ج 43 ص 65 ب 3 ح 58 - أوله ، عن تفسير فرات .
* : العوالم : ج 11 ، ص 103 ، ب 8 ، ح 26 - أوله ، عن تفسير فرات
ـ 1936 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " قال لي أبي محمد : قرأ علي بن أبي
طالب عليه السلام ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) وعنده الحسن والحسين
عليهما السلام ، فقال له الحسين عليه السلام : يا أبتاه كأن بها من فيك
حلاوة ؟ فقال له : يابن رسول الله وابني : إني أعلم فيها مالا تعلم إنها
لما نزلت بعث إلى جدك رسول الله صلى الله عليه وآله فقرأها علي ، ثم
ضرب على كتفي الايمن وقال : يا أخي ووصيي وولي أمتي بعدي ،
وحرب أعدائي إلى يوم يبعثون : هذه السورة لك من بعدي ، ولولدك من
بعدك إن جبرئيل أخي من الملائكة حدث إلي أحداث أمتي في سنتها .
وإنه ليحدث ذلك إليك كأحداث النبوة . ولها نور ساطع في قلبك
وقلوب أوصيائك إلى مطلع فجر القائم عليه السلام " * ـ
1936 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 820 ح 9 - وروى أيضا ( محمد بن العباس ) عن أحمد بن هوذة ،
عن إبراهيم بن إسحاق ، عن عبدالله بن حماد ، عن أبي يحيى الصنعاني ، عن أبي عبدالله
عليه السلام قال : سمعته يقول : -
* : المحجة : ص 255 - كما في تأويل الآيات بتفاوت يسير ، عن محمد بن العباس .
* : البرهان : ج 4 ص 487 ح 21 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 25 ص 70 - 71 ب 3 ح 60 - عن تأويل الآيات
ـ 1937 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " قال لا توصف قدرة الله إلا أنه قال :
" فيها يفرق كل أمر حكيم فكيف يكون حكيما إلا مافرق . ولا توصف
قدرة الله سبحانه لانه يحدث مايشاء .
وأما قوله : " ليلة القدر خير من ألف شهر " يعني فاطمة سلام الله عليها
وقوله " تنزل الملائكة والروح فيها " والملائكة في هذا الموضع
المؤمنون الذين يملكون علم آل محمد صلى الله عليه وآله .
و " الروح " : روح القدس ، وهو في فاطمة سلام الله عليها .
و " من كل أمر سلام " : يقول من كل أمر مسلمة .
" حتى مطلع الفجر " حتى يقوم القائم عليه السلام " * ـ
1937 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 2 ، ص 818 ، ح 3 - وروي أيضا عن محمد بن جمهور ، عن موسى بن
بكير ، عن زرارة ، عن حمران قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام ، عما يفرق في ليلة
القدر ، هل هو ما يقدر الله فيها ؟ قال : -
* : المحجة : ص 255 - كما في تأويل الآيات بتفاوت يسير ، عن شرف الدين النجفي .
* : البرهان : ج 4 ص 487 ح 24 - كما في تأويل الآيات ، عن شرف الدين النجفي .
* : البحار : ج 25 ص 97 ب 3 ح 70 - عن تأويل الآيات
* أن المهدي عليه السلام صاحب ليلة القدر *
ـ 1938 - ( القمي ) " فهو القرآن أنزل إلى البيت المعمور في ليلة القدر جملة
واحدة ، وعلى رسول الله صلى الله عليه وآله في طول ثلاث وعشرين
سنة .
وما أدراك ماليلة القدر : ومعنى ليلة القدر أن الله يقدر فيها الآجال
والارزاق وكل أمر يحدث من موت ، أو حياة ، أو خصب ، أو جدب ،
أو خير ، أو شر كما قال الله : فيها يفرق كل أمر حكيم ، إلى سنة .
قوله : تتزل الملائكة والروح فيها : قال تنزل الملائكة وروح القدس
على إمام الزمان ، ويدفعون إليه ماقد كتبوه من هذه الامور " * ـ
1938 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 431 - علي بن إبراهيم في قوله " إنا أنزلناه في ليلة القدر " قال : -
* : البرهان : ج 4 ص 488 ح 29 - عن القمي .
* : البحار : ج 97 ص 14 ب 53 ح 23 - عن القمي
* سورة البينة *
ـ ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلوة
ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة ) ـ ( البينة - 5 ) .
* أن دين المهدي عليه السلام هو دين القيمة *
ـ 1939 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إنما هو ذلك دين القائم عليه السلام " * ـ
1939 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 831 ح 2 - وروى علي بن أسباط ، عن أبي حمزة ، عن أبي
بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله عزوجل : وذلك دين القيمة ، قال : -
* : المحجة : ص 257 - كما في تأويل الآيات ، عن شرف الدين النجفي .
* : البرهان : ج 4 ص 489 ح 1 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 23 ص 370 ب 20 ح 44 - عن تأويل الآيات
* سورة التكاثر *
ـ ( كلا سوف تعلمون . ثم كلا سوف تعلمون ، . ، ثم لترونها عين .
اليقين ، ثم لتسألن عن النعيم ) ـ ( التكاثر - 3 ، 4 ، 7 ، 8 ) .
* معاينة الناس الحق في الرجعة *
ـ 1940 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " النعيم الذي أنعم الله عليكم محمد وآل
محمد صلى الله عليه وعليهم أجمعين .
في قوله عزوجل ، عين اليقين : قال المعاينة .
وقوله تعالى : كلا سوف تعلمون ، ثم كلا سوف تعلمون ، قال : مرة في
الكوفة ( الكرة ) ومرة في القيامة " * ـ
1940 - المصادر :
* : التنزيل والتحريف : ص 70 - عمر بن عبدالعزيز ، عن أبي عبدالله بن نجيح اليماني قال :
قلت : لابي عبدالله عليه السلام " لتسألن يومئذ عن النعيم " قال : -
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 204 - ومن كتاب التنزيل والتحريف : أحمد بن محمد
السيارى ، عن محمد بن خالد ، عن عمر بن عبدالعزيز : - وفيه " مرة بالكرة " بدل " مرة في
الكوفة " .
* : تأويل الآيات : ج 2 ، ص 850 ، ح 1 - كما في مختصر بصائر الدرجات ، وقال " عن تفسير
أهل البيت عليهم السلام ، قال حدثنا بعض أصحابنا ، عن محمد بن علي ، عن عمر بن
عبد العزيز : -
* : الايقاظ من الهجعة : ص 282 ، ب 9 ، ح 99 - عن مختصر بصائر الدرجات ، بتفاوت
يسير .
* : البرهان : ج 4 ، ص 501 ، ح 2 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 53 ، ص 107 ، ب 29 ، ح 135 - عن مختصر بصائر الدرجات .
وفي : ص 120 ، ب 29 ، ح 156 - عن تأويل الآيات
* سورة العصر *
ـ ( والعصر إن الانسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات
وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) ـ ( العصر - 1 - 3 ) .


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page