مقاله اى از حضرت استاد آيه الله حاج ميرزا ابوالحسن رفيعى قزوينى قدس سره درتفسير «آلر تلك آيات الكتاب الحكيم اكان للناس عجبا، الايه»

(زمان خواندن: 7 - 13 دقیقه)

در اين بحث مناسب مى نمايد كه نكته اى را از هزار و يك نكته تقديم بداريم و آن اينكه.
نكته: چند سالى، كه برايم ايام الله و ليالى قدر بود، روز و شب از محضر انور استاد ارفع، مرحوم آيه الله حاج ميرزا سيد ابوالحسن رفيعى قزوينى - روحى فداه - در تهران به تحصيل انوار معارف عقلى و نقلى موفق و مرزوق بودم.
گاهگاهى بعضى از افادات فايض از قلم رصين و وزين بنان علمى خويش را به نگارنده ارائه مى داد كه با كسب اجازه از آن جناب به استنساخ برخى از آنها توفيق يافتم، كه اين نكته از آن جمله است.
در تاريخ نهم بهمن ماه هزار و سيصد و سى و نه هجرى شمسى، اين صحيفه مباركه را مرحمت فرموده اند كه آن را، بعد از استنساخ، در فرداى همان روز به حضرتش تقديم داشتم و عرض كردم: مولاى من، قرآن مجيد بايد يك دوره بديون اسلوب متين و رفيع از قلم عرشى و نورى مثل حضرتعالى تفسير شود، حيف است كه چنين موهبت الهى در قزوين كفران شود. از كثرت تلهف و تالم بال از نامساعدى احوال و ريب المنون، به اين كمترين مى فرمود: تو را به سر جدم، به آمل نرو، ضايع مى شوى.
اين مقاله در تفسير كريمه آلر تلك آيات الكتاب الحكيم اكان للناس ‍ عجبا ان اوحينا الى رجل منهم ان انذر الناس و بشر الذين آمنوا ان لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون ان هذا لساحر مبين، مى باشد كه اول سوره مباركه يونس است:
بسم الله الرحمن آلر اعلم ان النبى صلى الله عليه و آله من كان عارجا باعلى معارج العلم و العرفان فهو فى سيره العلمى يرى و يشاهد حقائق و اسرارا غريبه يعجز عن فهمها العامه و لهذا يعبر عنها باشارت و رموز، و قد يعبر عنها بتعبيرات موضحه على قدرافها مهم. و منها ما ورد فى تفسير هذه الحروف عنهم عليهم السلام بان معناها انا الله الروف. فهذا يناسب ما علموه من الاستعدادات و القابليات لا انه عباره عن جميع ما شاهدو و عاينوا من اسرار عالمى الغيب و الشهاده.
تلك يعنى تلك الحقائق المشار اليها بالحروف المقطعه آيات يعنى انها فى عالم الاجمال و البساطه حروف، و فى مقام التفصيل و التركيب آيات الكتاب الكتاب الالهى فى عالمى التكوين و التدوين. الحكيم اى المشتمل على الحكمه العلميه و العمليه. او المحكم الذى لا ينقضه الشبهات و لا يرد عليه ما نسجته الاوهام و لا ينحل استحكامه العلمى البرهانى باقاويل اهل الضلال و الفرق الباطله. او المحكم الذى لا ينقضه الشبهات و لا يرد على ما نسجته الاوهام و لا ينجل استحكامه العلمى البرهانى باقاويل اهل الضلال و الفرق الباطله. او المحكم الذى لا تناله يد النسخ فهو يدور مع العالم فى جميع اطواره دنيويا و برزخيا و اخرويا. او الناطق بالحكم و المعارف فكانه شخص عالم حكيم ينطق بالعلوم الربانيه و الاسرار الالهيه خصوصا على قاعده اتحاد العاقل بالمعقول فالكتاب صوره الروح الخاتمى و مرتبه عقليته و فعليه كما له النهائى.
و توصيف الكتاب بالحكيم كما انه مطابق للقواعد العلميه ابرهانيد كذلك مطابق لاستعمال الادباء من اهل البلاغه و صناعه المعانى على ما صرح به الامام المرزوقى قولهم شعر شاعر، و ليل اليل حسبما نقله العلامه التفتازانى فى شرح التلخيص.
اكان للناس عجبا اعلم ان من جمله شبهات الكافرين الجاحدين ان الرسول المبعوث من الله تعالى لا يجوز ان يكون بشرا لانه حينئذ يساوى سائر الامه فلا يجب عقلا اطاعته عليهم. و الجواب منع المساواه فان مفهوم الانسان و ان كان واحدا من حيث المعنى و المفهوم لكنه مقول بالتشكيك على مراتب متفاوته متفاضله؛ و النبى و ان كان بحسب مرتبه جسمانيته بشرا ماديا لكنه روحانى متصل بجميع العوالم الروحانيه و حائز للرياسه العامه فى العالمين.
فبروحه الشريف المقدس عقل صاعد فيه حقائق العلوم و المعارف، و بقلبه المقدس مجموعه الاخلاق الفاضله و الاطوار الشريفه، و بنفسه الكامله مجمع القوى و العساكر النفسانيه كل منها قوه قاهره حاكمه على جميع القوى المتفرقه فى العالم. فهذا النور الجامع لجميع الفضائل الروحيه و القلبيه و النفسيه فى بدنه العنصرى الطاهر متجل فى عالم الشهاده ليسكن اليه النفوس و يانس بهم و يانسوا به و يناسبهم و يعاشرهم و يلطف و يبسط معهم فيسوقهم الى دار كرامه الله تعالى؛ فلو كان ملكا لم يكن من سنخهم حتى يعاشروا معه فيحصل الغرض و قد صرح اهل الحكمه بان الجنسيه عله الضم. و الايه الشريفه رد عليهم باحسن وجوه الرد فحيث قال الى رجل منهم اشار الى لزوم المناسبه بين النبى و الامه؛ و حيث صرح بقوله تعالى ان اوحينا اشاره الى امتيازه و فضله عليهم و ملاك وجوب اطاعتهم لاوامره.
ان اوحينا الى رجل منهم و الوحى عباره عن علم الهى غيبى متنزل من سماء الغيب و يتجلى فى روح النبى بعد اتصاله و اتحاده بروح القدس المسمى عند قوم بالعقل الفعال، و عند آخرين بروان بخش (سروش غيبى) و فى لسان الشرع الانور بجبرائيل. و ذلك الاتصال له مرتبتان احديهما اتصال عقله صلى الله عليه و آله بمقام عقليه هذا الملك المقرب؛ و الاخرى اتصال لطيفته المثاليه البرزخيه و قوتها الخياليه التى هى عين حسها الشهودى العيانى بالصوره المثاليه لهذا الملك و لا ريب ان تمثل العقل بالصوره المثاليه و ظهوره فى ذلك المرآه الصافيه امر معقول ينشعب من قاعده علميه هى ان لكل صوره عقليه صوره برزخيه و هى مستفاده من قاعده امكان الاشراف و قاعده اشتراك و اتصال المرايت؛ كل ذلك محقق عند الماهر فى الفن الالهى.
ان انذر الناس الانذار هو التخويف على امر مترقب يخاف منه عل جهه من الجهات الوجوديه و لما كان الانسان يحسب ماله و نهايه امره و آخر درجات فعليه المتصل بموته (كذا، ظ: فعليته المتصل بموته) و خروجه عن قبر هذا الجسد العنصرى فى خطر عظيم - نعوذ بالله تعالى منه و نستعين برحمته و شفاعه اوليائه - و دفع المضره لا سيما المتعلقه بالعوالم الكليه الاخرويه اهم، صدر دعوته - صلى الله عليه و آله - بالانذار. و بالجمله لا يترجح الانسان من مقام الطبع و لا يدخل فى باب الدعوه الالهيه الا بالانذار البليغ المعبر عنه به انداختن هراس و بيم در دل.
و بشر الذين آمنوا البشاره عباره عن الاخبار بامر مطلوب محسوب مترقب فى المستقبل و فى الفارسيه يقال له نويد. و الايمان عباره عن العرفان المزوج بقوه الحب و الشوق اذ لا اكراه فى الدين بمعنى ان طباع التدين و الانجذاب ينافى الكره و الاجبار، و عن معلم الملك و الملكوت مولانا جعفر بن محمد عليه الصلوه و السلام انه قال: هل الدين الا الحب. بل الحب يدعو الانسان الى معرفه المحبوب بكماله و تمامه على عكس ما اشتهر من الناس من ان المعرفه اذا تمت ادت الى المحبه و اذا علمت هذا اتضح لك سر انحراف اكثر خلق الدنيا و اهل الزمان عن الالتزام بدين الاسلام و عدم اهتمام اهله بالعمل بقواعده الا القليل،
هر كه او روى به بهبود نداشت

ديدن روى نبى سود نداشت

و بهبود هو الحب و العلاقه.
بان لهم قدم صدق القدم ما يسعى الانسان فى حوائجه و يمشى الى اغراضه و لما كان سعى الانسان الضعيف لا يمكن الا بالالتجاء الى القوى الشريف و السير تحت ظله و الوقوع فى لوائه؛ فسر الائمه الصادقون الظاهرون - عليهم السلام - القدم فى الايه تاره برسول الله - صلى الله عليه و آله - و تاره بالشفاعه و ثالثه بالولايه. و تلك البشاره للمومنين توجب القطع بانهم محكومون بحكم رئيسهم و مولاهم الذى دخلوا فى مملكته و وقعوا فى بسط ظله؛ و الرئيس سيد اهل الجنه بل وليها و واليها البته فاعرف قدر الايمان و اعمل يا اخى بلوازمه حتى تدخل عموم هذه الايه الشريفه.
عند ربهم اعلم ان الرب من اعظم الاسماء الالهيه و ابسط منها و لا يخلو ذره فى الارض و لا فى السماء من الاجسام و الجسمانيات و المواد و الصور و المجردات عقلا كان او نفسا الا ولها حظ من حضره ذلك الاسم الالهى و له وجه مع جميع الاعيان الثابته فى جميع العوالم الكونيه بل فى عالم الاعيان و تقررها؛ و لهذا ورد فى الادعيه و الاذكار و الاوراد الشرعيه كثيرا فى صدرها و ذيلها. بل ذلك الاسم العظيم مما يحرك العواطف الالهيه، و يظهرها من مكامن الغيب الى مظاهر الشهود و يبسطها الى ان يتجلى فى حضره الداعى. و لهذا قال ساداتنا و موالينا - عليهم السلام - فى بعض الادعيه ما مضمونه انه بقول الداعى يا رب يا رب يا رب الى ينقطع النفس و هذا الانقطاع بدايه تجلى حقيقه العاطفه على عين العبد الداعى ان شاء الله تعالى.
و اعلم ان العبد اذا ساءت افعاله و انحرفت عن الاعتدال و اكتسبت خطيئات فى باطن النفس و رسخت فى غور جوهرها و اعماق حقيقتها فذلك الاسم الالهى لا بدوان يربى تلك الخطيئات و الظلمات الى ان يكشف الغطاء بخروج الروح فجمله الملكات الكامنه تصير اشباحا اخرويه بتربيه رب العالمين.
اى دريده پوستين يوسفان

گرگ برخيزى از آن خواب گران

و عند ذلك فلا يلومن الا نفسه عصمنا الله و جميع المومنين من سوء الخاتمه بمحمد و آله الطاهرين.
ثم ان مقام العنديه من اعظم مقامات المراتب الوجوديه و تلك الحضره نهى المقام الجمعى لكل موجود و حقيقته الاصليه التى منها نزلت و ظهرت فى صوره الكثره و الفرق و لعل الحق تعالى اشار بتلك الكلمه القدسيه الى ان حقيقه محمد صلى الله عليه و آله سلم كانت الولايه و الشفاعه متحققه فى مرتبه جمعيتها و لم يتغير عند ما نزلت فى عالم الخلق بل هى مع الحق فى عين كونه مع الخلق و فى الخلق و الله سبحانه يعلم حقائق اسرار خطابه و كتابه و اعرف و اغتنم ما اجملت لك من الاسرار.
قال الكافرون ان هذا لساحر مبين الكفر السترو منه الكفاره بمعنى الستاره للعصيان و هذه الايه الشريفه، يعنى هذا الاطلاق دليل على ان الكفر غطاء على وجه الفطره الانسانيه بمعنى ان النفوس لكون اصلها من عالم القدس و التجريد مجبوله على التوحيد و الادخال كذا للحق و انكشاف الحق عليها و لذلك قلنا فى موضعه ان الاسلام هو الدين الفطرى المرموز فى كون الفطره البشريه لو كانت باقيه على حد طبعها و جوهرها، و الكفر امروراء الفطره نظير العوارض الغربيه الغير اللاحقه لذات موضوعاتها لاقتضاء من طباع الموضوعات، بل لعلل و اسباب اتفاقيه خارجه.
و اعلم ان قول الكافرين بان معجزات النبى صلى الله عليه و آله من نوع السحر اقوى دليل و احكم برهان على صدور غرائب الطبيعه و خوارقها منه، فهذا القدر مسلم بيننا و بينهم باعترافهم لكنا ندعى ان صدور تللك الغرائب كانت بقوه نفسه المقدسه باذن الله سبحانه من غير استعانه بالحيل و الالات حسبما بصنعه الساحر و هم يدعون انها صدرت باستعانه بالحيل فكانت سحرا لا معجزه لكن دعويهم هذه مردوده بانه لم ينقل احد من المورخين و اهل السير و الاخبار من جميع الملل انه عليه السلام كان مزاولا لهذه الاعمال السحريه و لم يشاهده احد يعمل بتلك الالات و لم ينقلها ولو كانت دعويهم حقه نقلت الينا كما نقل صدور الغرائب. ولو لا خروج الكلام عن قاعده التفسير لا طنبت البحث و التحقيق و عليك بتفصيل ما اجملناه و تحقيقه وفقك الله تعالى. انتهت المقاله الشريفه.
و در هامش صدر اين مقاله تعليقه اى بدين عبارت دارد:
و من اراد تفصيل تحقيق هذه المعانى ورام مخ الحكمه و لب المعرفه فى مراتب كتابه سبحانه و كلامه فليرجع الى السفر الثالث من الاسفار الاربعه فى العلم الالهى و مفاتيح الغيب لصدر اعاظم الحكماء و المتالهين العارف الشامخ المحقق الحكيم الالهى صدر الدين شيرازى قدس الله عقله و نور روحه بشرط الاخذ من استاذ ماهر حاذق خبير و اياك ان تغر بفهمك الساتر و تطالع كتاب الاسفار هيهات هيهات فقيه خبايا رموز كنوز قل من يهتدى الى مغزاها و يدرك فحواها الا الا لمعى الناقد المستوقد المويد بنور الله العظيم انتهت التعليقه.
راقم گويد اين مطالب را در موقف هفتم اسفار (1) طلب بايد كرد، و مفاتيح از ابتداى آن. والحمدلله رب العالمين. /10/11/1339 هجرى شمسى.
به موضوع بحث بر مى گرديم. سخن در اين بود كه حروف مقطعه قرآن اشاره به بسائط وجوديه عينيه اند كه قرآن اند و وجود جمعى دارند. و مولفات از اين حروف مركبات وجوديه عينيه اند كه فرقان اند و وجود تفصيلى دارند. و ان شئت قلت بسائط قضايند و مركبات قدر: انا كل شى ء خلقناه بقدر (2) و ان شئت قلت بسائط خزائن اند و مركبات قدر: و ان من شى ء الا عندنا خزائنه و ما ننزله الا بقدر معلوم (3)؛ و ان شئت قلت بسائط محكم اند و مركبات مفصل: آلر كتاب احكمت آيته ثم فصلت من لدن حكيم خبير.(4)
اين مطلب شريف در اول فصل دوازدهم موقف هفتم الهيات اسفار (5) در عنوان رمز قرآنى و تلويح كلامى به بيان اوفى و احرى تقرير شده است و بعضى از كلمات شريفش به طور النتقاط اينكه: الحروف الجمل هى الحروف المقطعه القرآنيه و الكلمات التامات المفرده، و بعدها الكلمات المركبه الفرقانيه. لقد كنا حروفا عاليات نزلنا فى سطور سافلات. و هذه الحروف المقطعه تسمى فى عالم اسر و الخفى بالحروف المجمله و حروف الجمل و فى ذلك العالم يصير الحروف المتصله منفصله، و يصير المنفصلات مجمله متصله لانه يوم الفصل و التمييز ليميز الله الخبيث من الطيب و يوم الجمع ايضا بوجه لقوله تعالى ذلك يوم الفصل جمعناكم و الاولين.(6) فاول علامه من ارتفع من هذا المنزل ان ينكشف عليه معرفه الحروف المقطعه و كيفيه نزولها فى لوح الكتاب ثم فى صدور منشرحه لاولى الالباب كما اشار اليه بقوله و لقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون (قصص 38: 51) هذا لقوم؛ و اشار الى مقام آخرين بقوله تعالى قد فصلنا الايات لقوم يعقلون (7) و قوله كتاب فصلت آياته (8) در اين مقام دفتر دل نيز ناطق است كه.
به بسم الله الرحمن الرحيمست

سراسر آنچه قرآن كريمست

ندارد فاتحه حد و نهايت

چه قرآن اندرو باشد بغايت

مر اين ام الكتاب آسمانى

بود سرلوحه سبع المثانى

بود بسم الله اين سوره برتر

ز بسم الله سورتهاى ديگر

چه قرآن را مراتب هست محفوظ

ز كتبى گير تا در لوح محفوظ

لذا در هر يكى از اين مراتب

بود بسم اللهش با او مناسب

بود فاتحه در بسم الله خويش

كه از بسم الله ديگر بود بيش

بود خود بسمله در نقطه با

كه نقطه هست اصل كل اشياء

ولى اين نقطه كتبى نمودست

از آن نقطه كه خود عين وجودست

چو نقطه آمد اندر سير حبى

پديد آمد از او هر قشر و لبى

بود قرآن كتبى آيت عين

بود هر آيت او رايت عين

الف در عالم عينى الوفست

بمانند الف ديگر حروفست

حروف كتبيش باشد سياهى

حروف عينيش نور الهى

حروف عينيش را اتصالست

حروف كتبيش را انفصالست

كه اينجا يوم فصلست و جداييست

و آنجا يوم جمعست و خداييست

ترا خود سر سر تست قاضى

ندارد حال و استقبال و ماضى

كه آن خود مظهرى از يوم جمعست

ولو آن همچو شمس و اين چو شمعست

چه يوم جمع يوم الله واصلست

فروع يوم جمع ايام فصلست

قضا جمع و قدر تفصيل آنست

خزائن جمع و اين تنزيل آنست

قضا علم الهى هست و حشرست

قدر فعل الهى هست و نشرست

قضا روح و قدر باشد تن او

گل او گلبن او گلشن او

------------------------------------------
1-اسفار طبع 1، جلد 3 صفحه 99 -113.
2-قمر 54: 49.
3-حجر 15: 21.
4-هود 11: 1.
5-اسفار طبع 1، جلد 3 صفحه 109.
6-مرسلات 77: 38.
7-انعام 6: 97.
8-فصلت 41: 3.
-------------------------------------
استاد علامه حسن زاده آملى

نوشتن دیدگاه

تصویر امنیتی
تصویر امنیتی جدید

مؤسسه جهانی سبطین علیهما السلام

loading...
اخبار مؤسسه
فروشگاه
درباره مؤسسه
کلام جاودان - اهل بیت علیهم السلام
آرشیو صوت - ادعیه و زیارات عقائد - تشیع

@sibtayn_fa





مطالب ارسالی به واتس اپ
loading...
آخرین
مداحی
سخنرانی
تصویر

روزشمارتاریخ اسلام

1 شـوال

١ـ عید سعید فطر٢ـ وقوع جنگ قرقره الكُدر٣ـ مرگ عمرو بن عاص 1ـ عید سعید فطردر دین مقدس...


ادامه ...

3 شـوال

قتل متوكل عباسی در سوم شوال سال 247 هـ .ق. متوكل عباسی ملعون، به دستور فرزندش به قتل...


ادامه ...

4 شـوال

غزوه حنین بنا بر نقل برخی تاریخ نویسان غزوه حنین در چهارم شوال سال هشتم هـ .ق. یعنی...


ادامه ...

5 شـوال

١- حركت سپاه امیرمؤمنان امام علی (علیه السلام) به سوی جنگ صفین٢ـ ورود حضرت مسلم بن عقیل...


ادامه ...

8 شـوال

ویرانی قبور ائمه بقیع (علیهم السلام) به دست وهابیون (لعنهم الله) در هشتم شوال سال 1344 هـ .ق....


ادامه ...

11 شـوال

عزیمت پیامبر اكرم (صلی الله علیه و آله و سلم) به طایف برای تبلیغ دین اسلام در یازدهم...


ادامه ...

14 شـوال

مرگ عبدالملك بن مروان در روز چهاردهم شـوال سال 86 هـ .ق عبدالملك بن مروان خونریز و بخیل...


ادامه ...

15 شـوال

١ ـ وقوع ردّ الشمس برای حضرت امیرالمؤمنین علی(علیه السلام)٢ ـ وقوع جنگ بنی قینقاع٣ ـ وقوع...


ادامه ...

17 شـوال

١ـ وقوع غزوه خندق٢ـ وفات اباصلت هروی1ـ وقوع غزوه خندقدر هفدهم شوال سال پنجم هـ .ق. غزوه...


ادامه ...

25 شـوال

شهادت حضرت امام جعفر صادق(علیه السلام) ، رییس مذهب شیعه در بیست و پنجم شوال سال 148 هـ...


ادامه ...

27 شـوال

هلاكت مقتدر بالله عباسی در بیست و هفتم شوال سال 320 هـ .ق. مقتدر بالله، هجدهمین خلیفه عباسی...


ادامه ...
012345678910

انتشارات مؤسسه جهانی سبطين عليهما السلام
  1. دستاوردهای مؤسسه
  2. سخنرانی
  3. مداحی
  4. کلیپ های تولیدی مؤسسه

سلام ، برای ارسال سؤال خود و یا صحبت با کارشناس سایت بر روی نام کارشناس کلیک و یا برای ارسال ایمیل به نشانی زیر کلیک کنید[email protected]

تماس با ما
Close and go back to page