مدحى در باره ابراهيم بن عبد الله بن الحسن بن الحسن عليهم السلام:
اقول لبسام عليه جلاله غدا اريحيا عاشقا للمکارم
من الفاطميين الدعاه الى الهدى سراج لعين او سرور لعادم
اذا بلغ الراى المشوره فاستعن براى صديق او اشاره حازم
ولا تجعل الشورى عليک غضاضه فان الخوافى قوه للقوادم
وما خير کف امسک الغل اختها وما خير سيف لم يويد بقائم
دخل الهوينا للضعيف ولا تکن نئوما فان الحزم ليس بنائم
وحارب اذا لم تعط الاظلامه شبا الحرب خير من قبول مظالم
وادن على القربى المقرب نفسه ولا تشهد الشورى امر غير کاتم
فانک لا تستطرد الهم بالمنى ولا تبلغ العليا بغير مکارم
فصل 36
- بازدید: 964