قد يستفاد من النص الآنف كونه من وكلاء الناحية المقدسة، وذلك من أجل كلمة (جعلنا) وأبعادها، وإن كنت لم أر من ذكره من الوكلاء، وهذا لا يكون دليلاً على العدم إذ لا شك أن فقهاءنا الماضين ومحدثينا السابقين لم يكونوا بصدد الاستيعاب في هذا المجال والله هو العالم.
الحسن بن القاسم بن العلاء
- الزيارات: 2679