• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الجزء السادس عشر سورة مريم آیات96الی 98و سورة طه آیات 1 الی 11


إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصلِحَتِ سيَجْعَلُ لهَُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا(96) فَإِنَّمَا يَسرْنَهُ بِلِسانِك لِتُبَشرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَ تُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدًّا(97) وَ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْن هَلْ تحِس مِنهُم مِّنْ أَحَد أَوْ تَسمَعُ لَهُمْ رِكْزَا(98)
اللغة
اللدد شدة الخصومة و في التنزيل ألد الخصام أي أشد الخصام خصومة و جمع الألد لد قال الشاعر :
إن تحت الأشجار حزما و عزما
و خصيما ألد ذا معلاق أي شديد الخصومة و الركز الصوت الخفي و أصل الركز الحس و منه الركاز لأنه يحس به مال من تقدم بالكشف عنه قال ذو الرمة :
و قد توجس ركزا من سنابكها
أو كان صاحب أرض أو به الموم الأرض الرعدة و الموم البرسام و أصل الإحساس الإدراك بالحاسة .

الإعراب
كل مبتدأ و من في موضع خبر و الجار و المجرور من صلته و « أتى الرحمن » في موضع رفع خبر كل و هو مضاف إلى المفعول و وحد كلا على اللفظ و عبدا في موضع الحال من الضمير من أتى و « هل تحس منهم من أحد » من الأولى يتعلق بتحس و الثانية مزيدة و يجوز أن يكون تقديره هل تحس أحدا منهم و يكون منهم في موضع الصفة لأحد فلما قدم على الموصوف انتصب على الحال .

المعنى
ثم قال سبحانه « إن كل من في السماوات و الأرض إلا أتى الرحمن عبدا » أي ما كل من في السماوات و الأرض من الملائكة و الإنس و الجن إلا و يأتي الله سبحانه عبدا مملوكا خاضعا ذليلا و مثله قوله و كل أتوه داخرين و المعنى أن الخلق عبيده خلقهم و رباهم و جرى عليهم حكمه و أن عيسى و عزيرا و الملائكة من جملة العبيد و في هذا دلالة على أن البنوة و العبودية لا يجتمعان و أنه إذا ملك الإنسان ابنه عتق عليه « لقد أحصاهم و عدهم عدا » أي علم تفاصيلهم و أعدادهم فكأنه سبحانه عدهم إذ لا يخفى عليه شيء من أحوالهم « و كلهم آتيه يوم القيامة فردا » أي كل واحد منهم يأتي المحشر و الموضع الذي لا يملك الأمر فيه إلا الله فردا وحيدا مفردا ليس له مال و لا ولد و لا ناصر مشغولا بنفسه لا يهمه هم غيره ثم ذكر سبحانه المؤمنين فقال « إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا » قيل فيه أقوال ( أحدها ) أنها خاصة في علي بن أبي طالب (عليه السلام) فما من مؤمن إلا و في قلبه محبة لعلي (عليه السلام) عن ابن عباس و في تفسير أبي حمزة الثمالي حدثني أبو جعفر الباقر (عليه السلام) قال قال رسول الله (صلى الله عليهوآلهوسلّم) لعلي (عليه السلام) قل اللهم اجعل لي عندك عهدا و اجعل لي في قلوب المؤمنين ودا فقالهما علي (عليه السلام) فنزلت هذه الآية و روي
مجمع البيان ج : 6 ص : 823
نحوه عن جابر بن عبد الله الأنصاري ( و الثاني ) أنها عامة في جميع المؤمنين يجعل الله لهم المحبة و الألفة و المقة في قلوب الصالحين قال هرم بن حبان : ما أقبل عبد بقلبه إلى الله إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقهم مودتهم و رحمتهم و محبتهم و قال الربيع بن أنس : إن الله إذا أحب مؤمنا قال لجبرائيل إني أحببت فلانا فأحبه فيحبه جبرائيل ثم ينادي في السماء ألا إن الله أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له قبول في أهل الأرض فعلى هذا يكون المعنى يحبهم الله و يحببهم إلى الناس ( و الثالث ) أن معناه يجعل الله لهم محبة في قلوب أعدائهم و مخالفيهم ليدخلوا في دينهم و يعتزوا بهم ( الرابع ) يجعل بعضهم يحب بعضا فيكون كل واحد منهم عضدا لأخيه المؤمن و يكونون يدا واحدة على من خالفهم ( و الخامس ) أن معناه سيجعل لهم ودا في الآخرة فيحب بعضهم بعضا كمحبة الوالد لولده و في ذلك أعظم السرور و أتم النعمة عن الجبائي و يؤيد القول الأول ما صح عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه قال لو ضربت خيشوم المؤمن بسيفي هذا على أن يبغضني ما أبغضني و لو صببت الدنيا بجملتها على المنافق على أن يحبني ما أحبني و ذلك أنه قضى فانقضى على لسان النبي الأمي أنه قال لا يبغضك مؤمن و لا يحبك منافق ثم قال سبحانه لنبيه (صلى الله عليهوآلهوسلّم) « فإنما يسرناه بلسانك » أي يسرنا القرآن بأن أنزلناه بلسانك و هي لغة العرب ليسهل عليهم معرفته و لو كان بلسان آخر ما عرفوه عن أبي مسلم و قيل معناه يسرناه قراءة القرآن على لسانك و مكناك من قراءته عن الجبائي « لتبشر به المتقين » أي لتبشر بالقرآن الذين يتقون الشرك و الكبائر أي تخبرهم بما تسرهم مما أعده الله لهم « و تنذر به قوما لدا » أي شدادا في الخصومة عن ابن عباس يعني قريشا و قيل قوما ذوي جدل مخاصمين عن قتادة ثم أنذرهم سبحانه و خوفهم بقوله « و كم أهلكنا قبلهم من قرن » أي قبل هؤلاء من قرن مكذبين للرسل و فيه تسلية للنبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) و المعنى لا يهمنك كفرهم و شقاقهم فإن وبال ذلك راجع إليهم و قد أهلكنا قبلهم من كان مثلهم « هل تحس منهم من أحد » أي هل تبصر منهم أحدا « أو تسمع له ركزا » أي صوتا عن ابن عباس و قتادة و قيل حسا عن ابن زيد و المعنى أنهم ذهبوا فلا يرى لهم عين و لا يسمع لهم صوت و كانوا أكثر أموالا و أعظم أجساما و أشد خصاما من هؤلاء فلم يغنهم ذلك لما أردنا إهلاكهم فحكم هؤلاء الكفار حكم أولئك في أنه لا يبقى منهم عين و لا أثر و الحمد لله رب العالمين .



مجمع البيان ج : 7 ص : 3
( 20 ) سورة طه مكية و آياتها خمس و ثلاثون و مائة ( 135 )

عدد آيها
مائة و أربعون آية شامي و خمس و ثلاثون كوفي و أربع حجازي و آيتان بصري .

اختلافها
إحدى و عشرون آية « طه » « ما غشيهم » « رأيتهم ضلوا » ثلاثهن كوفي « نسبحك كثيرا » « و نذكرك كثيرا » كلاهما غير البصري « محبة مني » حجازي شامي « فتونا » بصري شامي « لنفسي » كوفي شامي « و لا تحزن » « و أهل مدين » « و معنا بني إسرائيل و أوحينا إلى موسى » أربعهن شامي « غضبان أسفا » « و إله موسى » كلتاهما مكي و المدني الأول « وعدا حسنا » « ألا يرجع إليهم قولا » كلتاهما المدني الأخير « ألقى السامري » غير المدني الأخير « فنسي » عراقي شامي و الأخير « صفصفا » عراقي شامي « مني هدى » « و زهرة الحياة الدنيا » غير الكوفي .

فضلها
أبي بن كعب عن النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) قال من قرأها أعطي يوم القيامة ثواب المهاجرين و الأنصار ، أبو هريرة عن النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) أنه قال الله تعالى قرأ طه و يس قبل أن يخلق آدم (عليه السلام) بألفي عام فلما سمعت الملائكة القرآن قالوا طوبى لأمة نزل هذا عليها و طوبى لأجواف تحمل هذا و طوبى لألسن تتكلم بهذا و عن الحسن قال قال النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) لا يقرأ أهل الجنة من القرآن إلا يس و طه و روى إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال لا تدعوا
مجمع البيان ج : 7 ص : 4
قراءة طه فإن الله سبحانه يحبها و يحب من قرأها و أدمن قراءتها و أعطاه يوم القيامة كتابه بيمينه و لم يحاسبه لما عمل في الإسلام و أعطي من الأجر حتى يرضى .

تفسيرها
ختم الله سبحانه سورة مريم بذكر إنزال القرآن و أنه بشارة للمتقين و إنذار للكافرين و افتتح هذه السورة بالقرآن و أنه أنزله لسعادته لا لشقاوته فقال : .
سورة طه
بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ طه(1) مَا أَنزَلْنَا عَلَيْك الْقُرْءَانَ لِتَشقَى(2) إِلا تَذْكرَةً لِّمَن يخْشى(3) تَنزِيلاً مِّمَّنْ خَلَقَ الأَرْض وَ السمَوَتِ الْعُلى(4) الرَّحْمَنُ عَلى الْعَرْشِ استَوَى(5) لَهُ مَا فى السمَوَتِ وَ مَا فى الأَرْضِ وَ مَا بَيْنهُمَا وَ مَا تحْت الثرَى(6) وَ إِن تجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السرَّ وَ أَخْفَى(7) اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَهُ الأَسمَاءُ الحُْسنى(8)
القراءة
قرأ أبو عمرو طه بفتح الطاء و كسر الهاء كسرا لطيفا من غير إفراط و قرأ أهل الكوفة غير عاصم إلا يحيى عن أبي بكر بكسر الطاء و الهاء و كذلك عياش عن أبي عمرو و الباقون بفتح الطاء و الهاء و روي عن أبي جعفر و نافع كهيعص و طه و طس و حم و الر كله بين الفتح و الكسر و هو إلى الفتح أقرب .

الحجة
قد مر القول في الإمالة و التفخيم في الحروف فيما تقدم و التفخيم لغة أهل الحجاز و لغة النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) .

اللغة
الشقاء استمرار ما يشق على النفس و نقيضه السعادة و العلى جمع العليا و منه الدنيا و الدنا و القصوى و الثرى التراب الندي و الجهر رفع الصوت يقال جهر يجهر جهرا فهو جاهر و الصوت مجهور و ضده المهموس .

الإعراب
روي عن الحسن أنه قرأ طه بفتح الطاء و سكون الهاء فإن صح ذلك عنه فأصله طإ فأبدل من الهمزة هاء و معناه طاء الأرض بقدميك جميعا و قد روي أن النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) كان يرفع إحدى رجليه في الصلاة ليزيد تعبه فأنزل الله « طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى » فوضعها
مجمع البيان ج : 7 ص : 5
و روي ذلك عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال الزجاج و يجوز أن يكون طه أمر من وطأ يطأ على قول من لم يهمز ثم حذفت الألف فصار ط ثم زيدت الهاء في الوقف و يجوز أن يكون « طه » جاريا مجرى القسم فيكون « ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى » جواب القسم و قوله « تذكرة » مفعول له .
« لمن يخشى » الجار و المجرور في موضع الصفة « لتذكرة » و الأولى أن يكون مصدر فعل محذوف و يكون الاستثناء منقطعا و التقدير لكن « تذكرة » و كذلك قوله « تنزيلا » مصدر لفعل محذوف تقديره نزلناه تنزيلا أو نزل تنزيلا و يدل عليه قوله « أنزلنا » .

المعنى
« طه » قد بينا في أول البقرة تفسير حروف المعجم في أوائل السور و الاختلاف فيه و قد قيل إن معنى طه يا رجل عن ابن عباس و سعيد بن جبير و الحسن و مجاهد و الكلبي غير أن بعضهم يقول هو بلسان الحبشية أو النبطية و قال الكلبي هي بلغة عك و أنشد لتميم بن نويرة :
هتفت بطة في القتال فلم يجب
فخفت لعمري أن يكون موائلا قال الآخر :
إن السفاهة طه من خلائقكم
لا بارك الله في القوم الملاعين .
و قال الحسن هو جواب للمشركين حين قالوا إنه شقي فقال سبحانه يا رجل « ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى » لكن لتستعد به و تنال الكرامة به في الدنيا و الآخرة قال قتادة و كان يصلي الليل كله و يعلق صدره بحبل حتى لا يغلبه النوم فأمره الله سبحانه بأن يخفف على نفسه و ذكر أنه ما أنزل عليه الوحي ليتعب كل هذا التعب « إلا تذكرة لمن يخشى » قال المبرد معناه لكن أنزلناه تذكرة أي لتذكرة من يخشى الله و التذكرة مصدر كالتذكير « تنزيلا » أي أنزلناه تنزيلا « ممن خلق الأرض » بدأ بالأرض ليستقيم رءوس الآي « و السماوات العلى » أي الرفيعة العالية نبه بذلك على عظم حال خالقهما ثم أكد ذلك بقوله « الرحمن على العرش استوى » أي هو الرحمن لأنه لما قال ممن خلق بينه بعد ذلك فقال هو الرحمن قال أحمد بن يحيى الاستواء الإقبال على الشيء فكأنه أقبل على خلق العرش و قصد إلى ذلك و قد سبق القول في معنى الاستواء في سورة البقرة و الأعراف « له ما في السماوات و ما في الأرض » أي له ملك ما في السماوات و ما في الأرض و تدبيرهما و علمهما يعني أنه مالك كل شيء و مدبره « و ما بينهما » يعني الهواء « و ما تحت الثرى » و الثرى التراب الندي يعني و ما وارى
مجمع البيان ج : 7 ص : 6
الثرى من كل شيء عن الضحاك و قيل يعني ما في ضمن الأرض من الكنوز و الأموات « و إن تجهر بالقول » أي إن ترفع صوتك به « فإنه يعلم السر و أخفى » أي فلا تجهد نفسك برفع الصوت فإنك و إن لم تجهر علم الله السر و أخفى من السر و لم يقل و أخفى منه لدلالة الكلام عليه كما يقول القائل فلان كالفيل أو أعظم و قيل تقديره و إن تجهر بالقول أو لا تجهر فإنه يعلم السر و أخفى منه ثم اختلفوا فيما هو أخفى من السر فقيل ما حدث به العبد غيره في خفية و أخفى منه ما أضمره في نفسه ما لم يحدث به غيره عن ابن عباس و قيل السر ما أضمره العبد في نفسه و أخفى منه ما لم يكن و لا أضمره أحد عن قتادة و سعيد بن جبير و ابن زيد و قيل السر ما تحدث به نفسك و أخفى منه ما تريد أن تحدث به نفسك في ثاني الحال و قيل العمل الذي تستره عن الناس و أخفى منه الوسوسة عن مجاهد و قيل معناه يعلم السر أي أسرار الخلق و أخفى أي سر نفسه عن زيد بن أسلم جعله فعلا ماضيا و روي عن السيدين الباقر و الصادق (عليهماالسلام) السر ما أخفيته في نفسك و أخفى ما خطر ببالك ثم أنسيته « الله لا إله إلا هو » لا معبود تحق له العبادة غيره « له الأسماء الحسنى » أي الأسماء الدالة على توحيده و على إنعامه على العباد و على المعاني الحسنة فأيها دعوت جاز و روي عن النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) أنه قال إنه لله تعالى تسعة و تسعين اسما من أحصاها دخل الجنة قال الزجاج تأويله من وحد الله تعالى و ذكر هذه الأسماء الحسنى يريد بها توحيد الله و إعظامه دخل الجنة و قد جاء في الحديث من قال لا إله إلا الله مخلصا دخل الجنة فهذا لمن ذكر اسم الله موحدا له به فكيف بمن ذكر أسماءه كلها يريد بها توحيده و الثناء عليه و إنما قال الحسنى بلفظ التوحيد و لم يقل الأحاسن لأن الأسماء مؤنثة تقع عليها هذه كما تقع على الجماعة هذه كأنه اسم واحد للجمع قال الأعشى :
و سوف يعقبنيه إن ظفرت به
رب كريم و بيض ذات أطهار و في التنزيل حدائق ذات بهجة و م آرب أخرى :
مجمع البيان ج : 7 ص : 7
وَ هَلْ أَتَاك حَدِيث مُوسى(9) إِذْ رَءَا نَاراً فَقَالَ لأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنى ءَانَست نَاراً لَّعَلى ءَاتِيكم مِّنهَا بِقَبَس أَوْ أَجِدُ عَلى النَّارِ هُدًى(10) فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِى يَمُوسى(11)




أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

اللطميات

مشاهدة الكل

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page