وذلك من خلال وثاقة جميع الرواة عند أرباب الجرح والتعديل، بحيث لا نجد غمزاً أو قدحاً فيهم؛ بل هم ثقات عند الجميع، وعندها نكتفي بهذه الرواية الحديثية أو التاريخية وإن كانت منقولة بطريق واحد، بشرط عدم مخالفتها لمسلمات الدين والشريعة، والواقع الخارجي.
الطريق الثالث: صحة السند :
- الزيارات: 1005