• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حدیث 1661-1680

* أن السد المعنوي والمادي يندك بظهور المهدي عليه السلام *
ـ 1661 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " رفع التقية عند الكشف ، فينتقم من أعداء
الله " * ـ
1661 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 351 ح 86 - عن المفضل قال : وسألته عن قوله ( فإذا جاء وعد ربي
جعله دكاء ) قال : -
* : الصافي : ج 3 ص 265 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 2 ص 486 ح 32 - عن العياشي .
* : البحار : ج 12 ص 207 ب 8 ح 34 - عن العياشي وقال : " وكان هذا كلام على سبيل التمثيل
والتشبيه ، أي جعل الله التقية لكم سدا لرفع ضرر المخالفين عنكم إلى قيام القائم عليه السلام
ورفع التقية ، كما أن ذا القرنين وضع السد لرفع فتنة يأجوج ومأجوج إلى أن يأذن الله لرفعها " .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 308 ح 235 - عن العياشي
* سورة مريم *
ـ ( فاختلف الاحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم
عظيم ) ـ ( مريم - 37 ) .
* الاحزاب ورايات خراسان والنداء قرب ظهور المهدي عليه السلام *
ـ 1662 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " انتظروا الفرج من ثلاث ، فقيل : يأ أمير
المؤمنين وما هن ؟ فقال : اختلاف أهل الشام بينهم ، والرايات السود
من خراسان ، والفزعة في شهر رمضان . فقيل : وما الفزعة في شهر
رمضان ؟ فقال : أو ما سمعتم قول الله عزوجل في القرآن : إن نشأ
ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ، هي آية تخرج
الفتاة من خدرها ، وتوقظ النائم ، وتفزع اليقظان " * ـ
1662 - المصادر :
* : النعماني : ص 251 ب 14 ح 8 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا محمد بن
المفضل بن إبراهيم بن قيس قال : حدثنا الحسن بن علي بن فضال قال : حدثنا ثعلبة بن
ميمون ، عن معمر بن يحيى ، عن داود الدجاجي ، عن أبي جعفر محمد بن علي
عليهما السلام قال : سئل أمير المؤمنين عليه السلام عن قوله تعالى : فاختلف الاحزاب من
بينهم ، فقال : -
: عقد الدرر : ص 104 ، ب 14 ، ف 3 - مرسلا ، عن أمير المؤمنين ، علي عليه السلام قال : -
كما في النعماني ، وفيه " قلنا بدل فقيل " .
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 387 ح 4 - حدثنا الحسين بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن
يونس قال : حدثنا صفوان بن يحيى ، عن أبي عثمان ، عن معلى بن خنيس ، عن أبي عبدالله
عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : - كما في النعماني ، بتفاوت يسير ، وفيه
" يستيقظ بدل توقظ " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 734 ب 34 ف 8 ح 95 - عن النعماني ، وفي سنده " محمد بن
الفضل ، بدل المفضل " .
* : البرهان : ج 3 ص 179 ح 3 - عن النعماني ، وفي سنده " محمد بن الفضل ، بدل
المفضل " .
وفي : ص 180 ح 11 - عن تأويل الآيات .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 611 ب 31 - عن النعماني .
وفي : ص 613 ب 31 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 52 ص 229 ب 25 ح 95 - عن النعماني ، وفيه " فقلت يا أمير المؤمنين وما
هن ؟ "
وفي : ص 285 ب 26 ح 14 - عن تأويل الآيات
* إختلاف الاحزاب قرب ظهوب المهدي عليه السلام *
ـ 1663 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " . . . وإن أهل الشام يختلفون عند ذلك عن
ثلاث رايات : الاصهب ، والابقع ، والسفياني مع بني ذنب الحمار ،
حتى يقتلوا قتلا لم يقتله شئ قط .
ويحضر رجل بدمشق فيقتل هو ومن معه قتلا لم يقتله شئ قط ، وهو من
بني ذنب الحمار ، وهي الآية التي يقول الله تبارك وتعالى : فاختلف
الاحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم ، ويظهر
السفياني ومن معه " * ـ وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 148 .
1663 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 64 ح 117 - عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر عليه السلام يقول : -
ـ ( واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا ) ـ
( مريم - 54 ) .
* أن إسماعيل النبي عليه السلام يرجع مع الحسين عليه السلام *
ـ 1664 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن إسماعيل مات قبل إبراهيم ، وإن
إبراهيم كان حجة لله قائما صاحب شريعة فإلى من أرسل إسماعيل إذن ؟
فقلت : جعلت فداك : فمن كان ؟ قال عليه السلام : ذاك إسماعيل بن
حزقيل النبي عليه السلام بعثه الله إلى قومه فكذبوه فقتلوه وسلخوا
وجهه ، فغضب الله له عليهم ، فوجه إليه إسطاطائيل ملك العذاب فقال
له : يا إسماعيل أنا إسطاطائيل ملك العذاب وجهني إليك رب العزة
لاعذب قومك بأنواع العذاب إن شئت ، فقال له إسماعيل : لا حاجة لي
في ذلك . فأوحى الله إليه فما حاجتك يا إسماعيل ؟ فقال : يا رب إنك
أخذت الميثاق لنفسك بالربوبية ، ولمحمد بالنبوة ، ولاوصيائه بالولاية ،
وأخبرت خير خلقك بما تفعل أمته بالحسين بن علي عليه السلام من بعد
نبيها ، وإنك وعدت الحسين عليه السلام أن تكره إلى الدنيا حتى ينتقم
بنفسه ممن فعل ذلك به ، فحاجتي إليك يا رب أن تكرني إلى الدنيا حتى
أنتقم ممن فعل ذلك بي كما تكر الحسين عليه السلام . فوعد الله
إسماعيل بن حزقيل ذلك ، فهو يكر مع الحسين عليه السلام " * ـ
1664 - المصادر :
* : كامل الزيارات : ص 65 ب 19 ح 3 - حدثني محمد بن جعفر الرزاز ، عن محمد بن
الحسين بن أبي الخطاب وأحمد بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن مروان بن
مسلم ، عن بريد بن معاوية العجلي قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : يابن رسول الله
أخبرني عن إسماعيل الذي ذكره الله في كتابه حيث يقول : واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان
صادق الوعد وكان رسولا نبيا ، أكان إسماعيل بن إبراهيم عليه السلام ، فإن الناس يزعمون أنه
إسماعيل بن إبراهيم ؟ فقال عليه السلام : -
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 177 - عن كامل الزيارات بتفاوت يسير
* : الايقاظ من الهجعة : ص 246 ب 9 ح 21 - مختصرا عن كامل الزيارات .
وفي : ص 328 ب 10 ح 42 - عن كامل الزيارات ، بتفاوت يسير .
* : البرهان : ج 3 ص 16 ح 7 - عن كامل الزيارات ، بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 13 ص 390 ب 15 ح 6 - عن كامل الزيارات .
وفي : ج 44 ص 237 ب 30 ح 28 - عن كامل الزيارات ، وفيه " . . " سطاطائيل " بدل
إسطاطائيل " .
وفي : ج 53 ص 105 ب 29 ح 132 - عن كامل الزيارات .
* : العوالم : ج 17 ص 109 ب 6 ح 3 - عن كامل الزيارات
ـ ( حتى إذا رأوا مايوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر
مكانا وأضعف جندا ويزيد الله الذين اهتدوا هدى و الباقيات الصالحات
خير عند ربك ثوابا وخير مردا ) ـ ( مريم - 75 - 76 ) .
* في انتقام الله تعالى من أعدائه بيد المهدي عليه السلام *
ـ 1665 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " . . وأما قوله : حتى إذا رأوا ما
يوعدون ، فهو خروج القائم عليه السلام ، وهو الساعة ، فسيعلمون
ذلك اليوم ومانزل بهم من الله على يدي قائمه ، فذلك قوله : من هو شر
مكانا ، يعني عند القائم ، وأضعف جندا .
قلت : قوله : ويزيد الله الذين اهتدوا هدى ، قال : يزيدهم ذلك اليوم
هدى على هدى باتباعهم القائم حيث لا يجحدونه ولا ينكرونه " * ـ وياتي في الجن - 24 .
1665 - المصادر :
* : الكافي : ج 1 ص 431 ح 90 - محمد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطاب ، عن الحسن بن
عبدالرحمن ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول
الله عزوجل : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 306 ح 13 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب ، وفيه " ما
ينزل بهم من عذاب الله " .
* : الصافي : ج 3 ص 291 - عن الكافي ، بتفاوت يسير .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 447 ب 32 ح 44 - عن الكافي .
* : المحجة : ص 132 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب .
* : البرهان : ج 3 ص 20 ح 1 - عن الكافي .
* : البحار : ج 24 ص 332 ب 67 ح 58 - عن الكافي .
وفي : ج 51 ص 63 ب 5 ح 64 - عن الكافي .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 355 ح 142 - عن الكافي
* قوة المهدي عليه السلام وأنصاره وضعف أعدائهم *
ـ 1666 - ( الامام الهادي عليه السلام ) " يعني بذلك القائم وأنصاره " * ـ
ويأتي في الجن - 24 .
1666 - المصادر :
* : الكافي : ج 1 ، ص 432 ، ح 91 - علي بن محمد ، عن بعض أصحابنا ، عن ابن
محبوب ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي الحسن الماضي عليه السلام قال : سألته . . في
حديث طويل جاء فيه في ص 434 : - قلت : حتى إذا رأوا مايوعدون فسيعلمون من أضعف
ناصرا وأقل عددا ، قال : -
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 730 ، ح 10 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب .
* : الصافي : ج 5 ص 238 - عن الكافي ظاهرا .
* : المحجة : ص 237 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب .
* : البرهان : ج 4 ص 392 ح 1 - عن الكافي .
* : البحار : ج 24 ص 336 ب 67 ح 59 - عن الكافي .
* : نور الثقلين : ج 5 ص 441 ح 45 - بعضه ، عن الكافي .
* : ينابيع المودة : ص 429 ب 71 - عن المحجة
* سورة طه *
ـ ( يعلم مابين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما . وعنت الوجوه
للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما وكذلك أنزلناه قرأنا عربيا وصرفنا
فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا ) ـ ( طه - 110 - 111 ، 113 ) .
* أن المهدي عليه السلام ذكر محدث *
ـ 1667 - ( القمي ) " مابين أيديهم مامضى من أخبار الانبياء وماخلفهم من أخبار
القائم عليه السلام ، وقوله : عنت الوجوه للحي القيوم ، أي ذلت ،
وأما قوله : أو يحدث لهم ذكرا ، يعني ما يحدث من أمر القائم
عليه السلام والسفياني " * ـ
1667 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ، ص 65 - وقوله : يعلم مابين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما ،
قال : -
* : الصافي : ج 3 ، ص 321 - أوله ، عن القمي .
* : البرهان : ج 3 ، ص 44 ، ح 1 - أوله ، عن القمي .
* : المحجة : ص 134 - أوله ، كما في القمي ، عن علي بن إبراهيم .
* : البحار : ج 51 ، ص 46 ، ب 5 ، ح 4 آخره ، عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 3 ، ص 395 ، ح 120 ، وص 396 ، ذ 123 - عن القمي
ـ ( ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما ) ـ ( طه - 115 ) .
* أن الله تعالى أخذ ميثاق الانبياء على الاقرار بالمهدي عليه السلام *
ـ 1668 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " عهد إليه في محمد والائمة من بعده فترك
ولم يكن له عزم فيهم أنهم هكذا .
وإنما سمي أولو العزم أولي العزم لانه عهد إليهم في محمد والاوصياء
من بعده ، والمهدي وسيرته ، فأجمع عزمهم أن ذلك كذلك ،
والاقرار به " * ـ ويأتي في الاحقاف - 35 .
1668 - المصادر :
* : بصائر الدرجات : ص 70 ب 7 ح 1 - حدثني أبوجعفر أحمد بن محمد ، عن علي بن
الحكم ، عن مفضل بن صالح ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عزوجل :
ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما ، قال : -
* : القمي : ج 2 ص 65 - وعنه ( أحمد بن إدريس ) عن أحمد بن محمد ثم بقية سند البصائر ،
مثله ، وفيه " . سموا أولوا العزم " .
* : الكافي : ج 1 ص 416 ح 22 - كما في البصائر ، بسنده عن جابر .
* : علل الشرائع : ص 122 ب 101 ح 1 - كما في البصائر بتفاوت يسير ، بسنده عن جابر بن
يزيد : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 318 ح 16 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب .
* : البرهان : ج 3 ص 45 ح 1 - عن الكافي ، والقمي ، وابن بابويه .
* : البحار : ج 11 ص 35 ب 1 ح 31 - عن العلل ، والقمي . وفيه ( أبي ، عن ابن عيسى ) .
وفي : ج 26 ص 278 ب 6 ح 21 - عن البصائر .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 400 ح 149 - عن العلل ، والبصائر ، والكافي .
وفي : ج 5 ص 24 ح 47 - عن العلل ، والكافي
ـ 1669 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " ثم أخذ الميثاق على النبيين فقال : ألست
بربكم ؟ . ثم قال : وإن هذا محمد رسول الله ، وإن هذا علي أمير
المؤمنين ؟ قالوا : بلى . فثبتت بهم النبوة . وأخذ الميثاق على أولي
العزم : ألا إني ربكم ، ومحمد رسولي ، وعلي أمير المؤمنين وأوصياؤه
من بعده ولاة أمري وخزان علمي ، وإن المهدي أنتصر به لديني وأظهر
به دولتي ، وأنتقم به من أعدائي ، وأعبد به طوعا وكرها .
قالوا : أقررنا وشهدنا يا رب ولم يجحد آدم ، ولم يقر ، فثبتت العزيمة
لهؤلاء الخمسة في المهدي ، ولم يكن لآدم عزم على الاقرار به ، وهو
قوله عزوجل : ( ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي فلم نجد له
عزما ) .
قال : إنما يعني فترك ، ثم أمر نارا فأججت ، فقال لاصحاب الشمال :
ادخلوها فهابوها . وقال لاصحاب اليمين : ادخلوها فدخلوها ، فكانت
عليهم بردا وسلاما فقال أصحاب الشمال : يارب أقلنا ، فقال : قد
أقلتكم اذهبوا فادخلوها ، فهابوها . فثم ثبتت الطاعة والمعصية
والولاية " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في الاعراف - 172 .
1669 - المصادر :
* : بصائر الدرجات : ص 70 ، ب 7 ح 2 - حدثني أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن
داود العجلي ، عن زرارة ، عن حمران ، عن أبي جعفر عليه السلام في حديث قال فيه : -
وفي ص 71 ، ب 7 ح 3 - عن علي بن الحكم ، عن هشام بن سالم ، عن رجل ، عن أبي
عبدالله عليه السلام : - مثله
ـ ( قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن
اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ) ـ ( طه - 123 ) .
* أن الائمة عليهم السلام مصداق الهدى في الآية *
ـ 1670 - ( الامام الباقر والامام الصادق عليهما السلام ) : " من قال بالائمة واتبع
أمرهم ولم يجز طاعتهم " * ـ
1670 - المصادر :
* : بصائر الدرجات : ص 14 ، ب 8 ح 2 - حدثنا الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن
أحمد بن محمد السياري ، عن علي بن عبدالله قال : سأله رجل عن قول الله عزوجل : فمن
اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ، قال : -
* : الكافي : ج 1 ص 414 ، ح 10 - كما في البصائر سندا ومتنا .
* : مناقب ابن شهر اشوب : ج 4 ص 400 - كما في البصائر مرسلا عن علي بن عبدالله : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 321 ح 20 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب .
* : الصافى : ج 3 ص 325 - عن الكافي .
* : البرهان : ج 3 ص 47 ح 1 - عن الكافي .
* : البحار : ج 2 ص 93 ب 14 ح 25 - عن البصائر .
وفي : ج 24 ص 150 ب 45 ح 31 - عن الكافي ، وفيه ( ولم يخن ) .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 405 ح 166 - عن الكافي
ـ ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامه أعمى ) ـ
( طه - 124 ) .
* خزي النصاب في الرجعة *
ـ 1671 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " هي والله النصاب ، قال : جعلت فداك
قد رأيناهم دهرهم الاطول ، في كفاية حتى ماتوا ، قال : ذلك والله في
الرجعة ، يأكلون العذرة " * ـ
1671 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 65 - أخبرنا أحمد بن إدريس قال : حدثنا أحمد بن محمد ، عن عمر بن
عبدالعزيز ، عن إبراهيم بن المستنير ، عن معاوية بن عمار قال : قلت لابي عبدالله
عليه السلام عن قول الله : فإن له معيشة ضنكا ، قال : -
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 18 - وعنه ( أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عمر بن
عبدالعزيز ، عن رجل ، عن إبراهيم بن المستنير ) : - كما في القمي ، بتفاوت يسير ، وفيه
" للنصاب بدل النصاب " .
* : الصافي : ج 3 ص 325 - عن القمي .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 255 ب 9 ح 37 - عن القمي ، ومختصر بصائر الدرجات ، وفيه
" للنصاب ، بدل النصاب " .
* : البرهان : ج 3 ص 47 ح 5 - كما في مختصر بصائر الدرجات ، عن سعد بن عبدالله .
وفيها : ح 6 - عن القمي ، وقال " ورواه السيد المعاصر في كتاب الرجعة ، عن أحمد بن
محمد بن عيسى ، بالاسناد ، عن إبراهيم المستنير " .
* : غاية المرام : ص 405 ب 28 ح 5 - كما في القمي ، بتفاوت يسير ، عن سعد بن عبدالله .
وفيها : ح 6 - عن القمي ، بتفاوت .
* : البحار : ج 53 ص 51 ب 29 ح 28 - عن القمي ، وفيه " للنصاب ، بدل النصاب " .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 405 ح 168 - عن القمي ، وفيه " للنصاب ، بدل النصاب "
ـ ( قل كل متربص فتربصوا فستعلمون من أصحاب الصراط السوي ومن
اهتدى ) ـ ( طه - 135 ) .
* أن المهدى عليه السلام هو الصراط السوي في الآية *
ـ 1672 - ( الامام الكاظم عليه السلام ) " الصراط السوي هو القائم عليه السلام ،
والهدى من اهتدى إلى طاعته . ومثلها في كتاب الله عزوجل : ( وإني
لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى ) ، قال : إلى ولايتنا " * ـ
1672 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 323 ح 26 - وقال أيضا : ( محمد بن العباس ) حدثنا محمد بن
همام ، عن محمد بن إسماعيل العلوي ، عن عيسى بن داود النجار ، عن أبي الحسن
موسى بن جعفر عليه السلام قال : سألت أبي عن قول الله عزوجل : فستعلمون من أصحاب
الصراط السوي ومن اهتدى ، قال : -
* : البرهان : ج 3 ص 50 ح 10 - عن تأويل الآيات وفيه : " المهدي بدل الهدى " .
* : المحجة : ص 137 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس وقال " وفي كثير من الروايات
أنها في الائمة وولايتهم عليهم السلام . " .
* : غاية المرام : ص 405 ب 130 ح 5 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس ، وفيه :
" المهدي بدل الهدى " .
* : البحار : ج 24 ص 150 ب 45 ح 34 - عن تأويل الآيات
* سورة الانبياء *
ـ ( فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون ، لا تركضوا وارجعوا إلى ما
أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسئلون ) ـ ( الانبياء - 12 - 13 ) .
* فرار أعداء المهدي عليه السلام *
ـ 1673 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " . ثم يخرج عن الكوفة مائة ألف بين
مشرك ومنافق حتى يضربوا دمشق لا يصدهم عنها صاد وهي إرم ذات
العماد وتقبل رايات شرق الارض ليست بقطن ولا كتان ولا حرير مختمة
في رؤوس القنا بخاتم السيد الاكبر يسوقها رجل من آل محمد صلى
الله عليه وآله يوم تطير بالمشرق يوجد ريحها بالمغرب كالمسك الاذفر
يسير الرعب أمامها شهرا ويخلف أبناء سعد السقاء بالكوفة طالبين بدماء
آبائهم وهم أبناء الفسقة حتى تهجم عليهم خيل الحسين
عليه السلام . . إلى أن قال : ويخلف من بني الاشهب الزاجر اللحظ
في أناس من غير أبيه هرابا حتى يأتوا سبطرى عوذا بالشجر فيومئذ تأويل
هذه الآية ( فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون لا تركضوا وارجعوا
إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسئلون ) ومساكنهم الكنوز التي غلبوا
عليها من أموال المسلمين " * ـ
1673 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 195 والمتن في ص 200 - ووقفت على كتاب خطب لمولانا
أمير المؤمنين عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن
طاووس ماصورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ
كتابته بعد المائتين من الهجرة لانه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى
بعض مافيه عن أبي روح فرج بن فروة ، عن مسعدة بن صدقة ، عن جعفر بن محمد
عليه السلام وبعض مافيه ، عن غيرهما ذكر في كتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين
عليه السلام تسمى المخزون ، ثم ذكر الخطبة بطولها جاء فيها : -
* : البحار : ج 53 ، ص 83 - 84 ب 29 ح 86 - عن مختصر بصائر الدرجات وفيه " . . بني
أشهب . . غنموا من "
* أن بعض أعداء المهدي عليه السلام يهربون إلى بلاد الروم *
ـ 1674 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " إذا قام القائم وبعث إلى بني أمية بالشام ،
فهربوا إلى الروم ، فيقول لهم الروم : لا ندخلنكم حتى تتنصروا ،
فيعلقون في أعناقهم الصلبان ، فيدخلونهم .
فإذا نزل بحضرتهم أصحاب القائم طلبوا الامان والصلح ، فيقول
أصحاب القائم : لا نفعل حتى تدفعوا إلينا من قبلكم منا .
قال : فيدفعونهم إليهم ، فذلك قوله : ( لا تركضوا وارجعوا إلى ما
أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسئلون ) قال : يسألهم عن الكنوز وهو أعلم
بها . قال : فيقولون ( يا ويلنا إنا كنا ظالمين . فما زالت تلك دعواهم
حتى جعلناهم حصيدا خامدين ) بالسيف " * ـ
1674 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ص 51 ح 15 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن فضال ، عن ثعلبة بن
ميمون عن بدر بن الخليل الاسدي قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول في قول الله
عزوجل : فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه
ومساكنكم لعلكم تسألون ، قال : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 326 ح 8 كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب .
* : الصافي : ج 3 ص 332 - عن الكافي بتفاوت يسير ، وفيه " وهو سعيد بن عبدالملك الاموي
صاحب نهر سعيد بالرحبة " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 450 ب 32 ح 55 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، عن محمد بن
يعقوب إلى قوله " فيدفعونهم إليهم " .
* : المحجة : ص 138 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب ، بتفاوت يسير .
* : البرهان : ج 3 ص 53 ح 1 - عن الكافي بتفاوت يسير ، وفيه : " . وهو سعيد بن
عبدالملك الاموي صاحب سعيد بالرحبة " .
* : البحار : ج 52 ص 377 ب 27 ح 180 - عن الكافي ، بتفاوت يسير .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 414 ح 14 - عن الكافي ، بتفاوت يسير وفيه " . . وهو سعيد بن
عبدالملك الاموي صاحب نهر سعيد بالرحبة "
ـ 1675 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " لكأني أنظر إليهم يعني القائم عليه السلام
وأصحابه مصعدين من نجف الكوفة ثلثمائة وبضعة عشر رجلا كأن قلوبهم
زبر الحديد جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن يساره ، يسير الرعب أمامه
شهرا وخلفه شهرا أمده الله بخمسة آلاف من الملائكة مسومين .
حتى إذا صعد النجف قال لاصحابه : تعبدوا ليلتكم هذه فيبيتون بين
راكع وساجد ، يتضرعون إلى الله حتى إذا أصبح قال : خذوا بنا طريق
النخيلة ، وعلى الكوفة جند مجند ، قلت : جند مجند ؟ قال : إي والله
حتى ينتهي إلى مسجد إبراهيم عليه السلام بالنخيلة ، فيصلي فيه ركعتين ،
فيخرج إليه من كان بالكوفة من مرجئها وغيرهم من جيش السفياني ،
فيقول لاصحابه : استطردوا لهم ، ثم يقول كروا عليهم . قال أبوجعفر
عليه السلام ولا يجوز والله الخندق منهم مخبر ، ثم يدخل الكوفة فلا
يبقى مؤمن إلا كان فيها أو حن إليها ، وهو قول أمير المؤمنين عليه السلام
يقول لاصحابه سيروا إلى هذه الطاغية ، فيدعوه إلى كتاب الله وسنة نبيه
صلى الله عليه وآله فيعطيه السفياني من البيعة سلما ، فيقول له كلب وهم
أخواله : هذا ماصنعت ! والله ما نبايعك على هذا أبدا ، فيقول ما
أصنع ؟ فيقولون استقبله فيستقبله ، ثم يقول له القائم : خذ حذرك فإنني
أديت إليك ، وأنا مقاتلك ، فيصبح فيقتلهم فيمنحه الله أكتافهم .
ويأخذ السفياني أسرا فينطلق به يذبحه بيده .
ثم يرسل جريدة خيل إلى الروم فيستحضرون بقية بني أمية ، فإذا انتهوا
إلى الروم قالوا : أخرجوا إلينا أهل ملتنا عندكم فيأبون ، ويقولون :
والله لا نفعل فيقول الجريدة : والله لو أمرنا لقاتلناكم ، ثم ينطلقون إلى
صاحبهم فيعرضون ذلك عليه فيقول : انطلقوا فأخرجوا إليهم أصحابهم ،
فإن هؤلاء قد أتوا بسلطان ـ عظيم ـ ، وهو قول الله ( فلما أحسوا بأسنا
إذا هم منها يركضون لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم
لعلكم تسئلون ) قال يعني الكنوز التي كنتم تكنزون ، قالوا يا ويلنا إنا
كنا ظالمين فما زالت تلك دعويهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين " لا
يبقى منهم مخبر " * ـ وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 148 .
1675 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 59 - 60 ح 49 - عن عبدالاعلى الجبلي ( الحلبي ) قال : قال أبوجعفر
عليه السلام : -
* هزيمة الظالمين على يد المهدي عليه السلام *
ـ 1676 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " ذلك عند قيام القائم ، عجل الله
فرجه " * ـ
1676 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 326 ح 6 - وقال أيضا ( محمد بن العباس ) ، حدثنا علي بن
عبدالله بن أسد ، عن إبراهيم بن محمد الثقفي ، عن إسماعيل بن بشار ، عن علي بن جعفر
الحضرمي ، عن جابر قال : سألت أبا جعفر عليه السلام في قول الله عزوجل : ( فلما أحسوا
بأسنا إذا هم منها يركضون ) قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 562 ب 32 ف 39 ح 637 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير .
* : المحجة : ص 138 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس ، بتفاوت يسير .
* : البرهان : ج 3 ص 53 ح 2 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير
* أن المهدي عليه السلام لا يبقي من الظالمين عينا تطرف *
ـ 1677 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " في قول الله عزوجل : فلما أحسوا
بأسنا ، قال : وذلك عند قيام القائم عليه السلام إذا هم منها يركضون :
قال : الكنوز التي كانوا يكنزون قالوا يا ويلنا إنا كنا ظالمين ، فما زالت
تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا - بالسيف - خامدين : لا تبقى منهم
عين تطرف " * ـ
1677 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 326 ح 7 - محمد بن العباس . حدثنا الحسين بن أحمد ، عن
محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن منصور ، عن إسماعيل بن جابر ، عن أبي عبدالله
عليه السلام : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 563 ب 32 ف 39 ح 638 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير .
* : المحجة : ص 139 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير ، وفي سنده " عن يونس بن منصور بدل
يونس ، عن منصور " .
* : البرهان : ج 3 ص 53 ح 3 - عن تأويل الآيات ، وليس فيه " وذلك عند قيام القائم
عليه السلام " وفي سنده " يونس بن منصور ، بدل يونس ، عن منصور "
* أن المهدي عليه السلام يهزم الطغاة المترفين *
ـ 1678 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " فلما رأوا بأسنا إذا هم منها يركضون ، لا
تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسئلون " يعني القائم
يسأل بني فلان كنوز بني أمية " * ـ وقد تقدم مصادره في الانعام - 44 .
1678 - المصادر :
* : دلائل الامامة : ص 250 - بإسناده ( أبوالحسين محمد بن هارون بن موسى ، عن أبيه ) عن
أبي علي النهاوندي قال : حدثنا محمد بن أبي القاشاني قال : حدثنا علي بن سيف قال :
حدثني أبي ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : -
* مطاردة المهدي عليه السلام بني أمية *
ـ 1679 - ( القمي ) " يعني الكنوز التي كنزوها ، قال : فيدخل بنو أمية إلى الروم
إذا طلبهم القائم عليه السلام ثم يخرجهم من الروم ، ويطالبهم بالكنوز
التي كنزوها فيقولوا كما حكى الله : يا ويلنا إنا كنا ظالمين فما زالت تلك
دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين ، قال بالسيف وتحت ظلال
السيوف ، وهذا كله مما لفظه ماض ومعناه مستقبل ، وهو ما ذكرناه مما
تأويله بعد تنزيله " * ـ
1679 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 68 - وقال علي بن إبراهيم : لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم
لعلكم تسئلون : -
* : الصافي : ج 3 ص 333 - عن القمي .
* : البحار : ج 51 ص 46 ب 5 ح 5 - عن القمي .
* : ن ورالثقلين : ج 3 ص 415 ح 15 - عن القمي
ـ ( فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين ) ـ ( الانبياء -
15 ) .
* هزيمة أعداء المهدي عليه السلام من اليهود والنصارى والظالمين *
ـ 1680 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " . ويبعث السفياني مائة وثلاثين ألفا إلى
الكوفة فينزلون بالروحاء والفاروق وموضع مريم وعيسى عليهما السلام
بالقادسية ويسير منهم ثمانون ألفا حتى ينزلوا الكوفة ، موضع قبر هود
عليه السلام بالنخيلة فيهجموا عليه يوم زينة وأمير الناس جبار عنيد يقال
له الكاهن الساحر فيخرج من مدينة يقال لها الزوراء في خمسة آلاف من
الكهنة ويقتل على جسرها سبعين ألفا حتى يحتمي الناس الفرات ثلاثة
أيام من الدماء ونتن الاجسام ويسبي من الكوفة أبكارا لا يكشف عنها
كف ولا قناع حتى يوضعن في المحامل يزلف بهن الثوية وهي الغريين
ثم يخرج عن الكوفة مائة ألف بين مشرك ومنافق حتى يضربوا دمشق لا
يصدهم عنها صاد وهي إرم ذات العماد وتقبل رايات شرقي الارض
ليست بقطن ولا كتان ولا حرير مختمة في رؤوس القنا بخاتم السيد
الاكبر يسوقها رجل من آل محمد صلى الله عليه وآله يوم تطير بالمشرق
يوجد ريحها بالمغرب كالمسك الاذفر يسير الرعب أمامها شهرا ويخلف
أبناء سعد السقاء بالكوفة طالبين بدماء آبائهم وهم أبناء الفسقة حتى تهجم
عليهم خيل الحسين عليه السلام يستبقان كأنهما فرسا رهان شعث غبر
أصحاب بواكي وفوارح إذ يضرب أحدهم برجله باكية يقول لا خير في
مجلس بعد يومنا هذا أللهم فإنا التائبون الخاشعون الراكعون الساجدون
فهم الابدال الذين وصفهم الله عزوجل ( إن الله يحب التوابين ويحب
المتطهرين ) والمطهرون نظراؤهم من آل محمد صلى الله عليه وآله
ويخرج رجل من أهل نجران راهب مستجيب للامام فيكون أول
النصارى إجابة ويهدم صومعته ويدق صليبها ويخرج بالموالي وضعفاء
الناس والخيل فيسيرون إلى النخيلة بأعلام هدى يكون مجتمع الناس
جميعا من الارض كلها بالفاروق وهى محجة أمير المؤمنين عليه السلام
وهي مابين البرس والفرات فيقتل يومئذ فيما بين المشرق والمغرب
ثلاثة آلاف من اليهود والنصارى يقتل بعضهم بعضا فيومئذ تأويل هذه
الآية ( فما زالت تلك دعوهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين ) بالسيف
وتحت ظل السيف . " ـ
1680 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 199 - 200 - ووقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين
عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس ما
صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ كتابته بعد
المائتين من الهجرة لانه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى بعض ما
فيه عن أبي روح فرج بن فروة ، عن مسعدة بن صدقة ، عن جعفر بن محمد عليه السلام
وبعض مافيه ، عن غيرهما ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام
تسمى المخزون
ـ ( كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون ) ـ
( الانبياء 35 ) .
* رجعة الشهداء والمؤمنين إلى الدنيا *


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

١ ذوالقعدة الحرام

١- ذوالقعدة الحرام ١ـ ولادة كريمة أهل البيت فاطمة بنت موسى بن جعفر(س). ٢ـ غزوة بدر الصغرى. ٣ـ وفاة الاشعث ب...

المزید...

١١ ذوالقعدة الحرام

١١- ذوالقعدة الحرام ولادة ثامن الحجج، الامام السلطان ابوالحسن علي بن موسى الرضا المرتضى(ع) ...

المزید...

١٥ ذوالقعدة الحرام

١٥- ذوالقعدة الحرام نهاية الحكم الاموي وبداية الحكم العباسي ...

المزید...

٢٣ ذوالقعدة الحرام

٢٣- ذوالقعدة الحرام غزوة بني قريظة وتصفية يهود المدينة

المزید...

٢٥ ذوالقعدة الحرام

٢٥- ذوالقعدة الحرام ١) يوم دحو الارض ٢) خروج الرسول (ص) لحجة الوداع ٣) احضار الامام الرضا(ع) من الحجاز إلى ...

المزید...

٣٠ ذوالقعدة الحرام

٣٠- ذوالقعدة الحرام شهادة الامام الجواد(ع)

المزید...
012345
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page