• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حدیث 1741-1760

* أن المهدي عليه السلام هو المضطر المجاب في الآية *
ـ 1741 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " هذه نزلت في القائم عليه السلام ، إذا
خرج تعمم وصلى عند المقام وتضرع إلى ربه فلا ترد له راية أبدا " * ـ
1741 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 1 ، ص 403 ح 6 - وبالاسناد ( محمد بن العباس ، عن حميد بن زياد ،
عن الحسن بن محمد بن سماعة ) عن ـ ابن ـ عبدالحميد ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي
جعفر عليه السلام ، في قول الله عزوجل : أمن يجيب المضطر إذا دعاه ، قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 564 ب 32 ف 39 ح 644 - عن تأويل الآيات .
البرهان : ج 3 ص 208 ح 6 - عن تأويل الآيات .
* : المحجة : ص 164 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس ، وليس فيه " أبدا " .
* : البحار : ج 51 ص 59 ب 5 ذ ح 56 - عن تأويل الآيات
ـ 1742 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " نزلت في القائم من آل محمد
عليهم السلام ، هو والله المضطر إذا صلي في المقام ركعتين ودعا الله
فأجابه ويكشف السوء ، ويجعله خليفة في الارض " * ـ
1742 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 129 - فإنه حدثني أبي ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن صالح بن
عقبة عن أبي عبدالله عليه السلام قال : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ، ص 403 ، ذ ح 6 - عن القمي .
* : الصافي : ج 4 ، ص 71 - عن القمي ، بتفاوت يسير ، مرسلا .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 553 ب 32 ف 30 ح 576 - عن القمي ، بتفاوت يسير ونقص بعض
كلماته .
* : البرهان : ج 3 ص 208 ح 7 - عن القمي ، بتفاوت يسير .
* : غاية المرام : ص 403 ب 124 ح 5 - كما في القمي ، عن علي بن إبراهيم .
* : المحجة : ص 165 - كما في القمي ، عن علي بن إبراهيم .
* : البحار : ج 51 ص 48 ب 5 ح 11 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 94 ح 93 - عن القمي .
* : الميزان : ج 15 ص 391 - عن القمي .
* : منتخب الاثر : ص 294 ف 2 ب 35 ح 8 وفي : ص 423 ف 6 ب 1 ح 5 - عن القمي
ـ 1743 - ( الامام الصادق عليه السلام ) : " هو والله القائم إذا قام في الكعبة وصلى
ركعتين ودعا الله ، فهذا مما لم يكن بعد وسيكون إن شاء الله " * ـ
1743 - المصادر :
* : كتاب علل الاشياء ، لمحمد بن علي بن إبراهيم : - على ما في إثبات الهداة .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 576 ب 32 ف 51 ح 730 - وقال ( محمد بن علي بن إبراهيم بن
هاشم في كتاب علل الاشياء ) في قوله تعالى : أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء
ويجعلكم خلفاء الارض ، قال الصادق عليه السلام : -
* دعاء المهدي عليه السلام عند خروجه *
ـ 1744 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن القائم إذا خرج دخل المسجد الحرام
فيستقبل الكعبة ، ويجعل ظهره إلى المقام ، ثم يصلى ركعتين ، ثم يقوم
فيقول : يا أيها الناس أنا أولى الناس بآدم ، يا أيها الناس أنا أولى الناس
بإبراهيم ، يا أيها الناس ، أنا أولى الناس بإسماعيل ، يا أيها الناس أنا
أولى الناس بمحمد صلى الله عليه وآله ، ثم يرفع يديه إلى السماء ،
فيدعوا ويتضرع حتى يقع على وجهه ، وهو قوله عزوجل : ( أمن يجيب
المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الارضءإله مع الله
قليلا ماتذكرون ) " * ـ
1744 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 402 ح 5 - محمد بن العباس ، عن حميد بن زياد ، عن الحسن بن
محمد بن سماعة ، عن إبراهيم بن عبدالحميد ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 563 ب 32 ف 39 ح 643 - عن تأويل الآيات ، بعض أجزائه وفيه
" أحمد بدل حميد " .
* : البرهان : ج 3 ص 208 ح 5 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير ، وفيه " فيستقبل القبلة ،
بدل الكعبة " .
* : المحجة : ص 164 - كما في تأويل الآيات بتفاوت يسير ، عن محمد بن العباس .
* : غاية المرام : ص 403 ب 124 ح 4 - كما في تأويل الآيات بتفاوت يسير ، عن محمد بن
العباس وفيه " فيستقبل القبلة ، بدل الكعبة " .
* : البحار : ج 51 ص 59 ب 5 ح 56 - عن تأويل الآيات .
* : منتخب الاثر : ص 423 ف 6 ب 1 ح 3 - عن المحجة
ـ ( ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين ) ـ ( النمل - 71 ) .
* فضل المؤمنين بالمهدي عليه السلام في غيبته *
ـ 1745 - ( الامام الحسين عليه السلام ) " منا اثنا عشر مهديا ، أولهم أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب ، وآخرهم التاسع من ولدي ، وهو الامام القائم
بالحق ، يحيى الله به الارض بعد موتها ، ويظهر به دين الحق على الدين
كله ولوكره المشركون .
له غيبة يرتد فيها أقوام ويثبت فيها على الدين آخرون ، فيؤذون ويقال
لهم : ( متى هذا الوعد إن كنتم صادقين ) أما إن الصابر في غيبته على
الاذى والتكذيب ، بمنزلة المجاهد بالسيف بين يدي رسول الله صلى
الله عليه وآله " * ـ وقد تقدم مع مصادره في التوبة 33 .
1745 - المصادر :
* : كمال الدين : ج 1 ص 317 ح 3 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني قال : حدثنا
علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن عبدالسلام بن صالح الهروي قال أخبرنا وكيع بن
الجراح ، عن الربيع بن سعد ، عن عبدالرحمن بن سليط قال : قال الحسين بن علي بن أبي
طالب عليه السلام : -
ـ ( وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الارض ) ـ ( النمل - 82 ) .
* من أحاديث الشيعة في دابة الارض *
ـ 1746 - ( الامام أمير المؤمنين عليه السلام ) " وأي آية هي ؟ ، قال : قول الله :
وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الارض . الآية ، فأي دابة
هي ؟ ، قال عمار : والله ما أجلس ولا آكل ولا أشرب حتى أريكها ،
فجاء عمار مع الرجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام وهو يأكل تمرا
وزبدا ، فقال له : يا أبا اليقظان هلم ، فجلس عمار وأقبل يأكل معه ،
فتعجب الرجل منه ، فلما قام عمار قال له الرجل : سبحان الله يا أبا
اليقظان ، حلفت أنك لا تأكل ولا تشرب ولا تجلس حتى ترينيها ؟ ! ،
قال عمار : قد أريتكها إن كنت تعقل " * ) ـ
1746 - المصادر :
* : العياشي : على ما في مجمع البيان .
* : القمي : ج 2 ص 131 - قال أبو عبدالله عليه السلام ، قال رجل لعمار بن ياسر : يا أبا اليقظان
آية في كتاب الله قد أفسدت قلبي ، وشككتني ، قال عمار : -
* : مجمع البيان : ج 7 ، ص 234 - عن القمي وقال : وروى العياشي هذه القصة بعينها عن أبي
ذر رحمه الله أيضا .
* : الصافي : ج 4 ص 74 ، عن القمي ومجمع البيان .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 336 ب 10 - ح 59 - عن القمي .
* : البرهان : ج 3 ص 210 ح 5 - عن القمي .
* : البحار : ج 39 ص 242 ب 86 ح 30 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 98 ح 105 - عن القمي .
وفيها : ح 106 - نقل ماقاله الطبرسي عن العياشي
ـ 1747 - ( الامام أمير المؤمنين عليه السلام ) " دخلت على أمير المؤمنين
عليه السلام ، وهو يأكل خبزا وخلا وزيتا ، فقلت : يا أمير المؤمنين قال
الله عزوجل ( وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الارض
تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون ) فما هذه الدابة ؟ قال : هي
دابة تأكل خبزا وخلا وزيتا " * ـ
1747 - المصادر :
* : تأويل مانزل من القرآن في النبي وآله صلى الله عليه وآله - على ما في مختصر بصائر
الدرجات .
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 208 - عن تأويل مانزل من القرآن في النبي وآله صلى الله عليه
وآله ، لمحمد بن العباس ، بسنده : حدثنا أحمد بن محمد بن الحسن الفقيه ، حدثنا أحمد بن
عبيد بن ناصح ، حدثنا الحسين بن علوان ، عن سعد بن طريف ، عن الاصبغ بن نباتة قال : -
* : تأويل الآيات الظاهرة : ج 1 ص 404 ح 9 - كما في مختصر بصائر الدرجات ، عن تأويل ما
نزل من القرآن . لمحمد بن العباس ، بسنده : -
* : الايقاظ من الهجعة : ص 384 ب 10 ح 156 - عن كنز الفوائد للكراجكي ، ولم نجده فيه ،
ولعله عن تأويل الآيات .
* : البرهان : ج 3 ، ص 210 ، ح 8 - عن تأويل الآيات ، وفيه : " سعد بن ظريف " .
* : البحار : ج 53 ، ص 112 ، ب 29 ح 11 - عن مختصر بصائر الدرجات .
ملاحظة : " أوردنا الاحاديث في تفسير دابة الارض في أحاديث النبى صلى الله عليه وآله تحت هذا
العنوان ، فراجع "
ـ 1748 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " انتهى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى
أمير المؤمنين عليه السلام وهو نائم في المسجد ، قد جمع رملا ووضع
رأسه عليه فحركه برجله ثم قال له : قم يا دابة الله . فقال رجل من
أصحابه : يارسول الله أيسمي بعضنا بعضا بهذا الاسم ؟ فقال : لا
والله ، ما هو إلا له خاصة ، وهو الدابة التي ذكر الله في كتابه : وإذا
وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الارض تكلمهم أن الناس كانوا
بآياتنا لا يوقنون .
ثم قال : يا علي إذا كان آخر الزمان أخرجك الله في أحسن صورة ،
ومعك ميسم تسم به أعداءك .
فقال رجل لابي عبدالله عليه السلام : إن الناس يقولون هذه الدابة إنما
تكلمهم فقال أ بوعبدالله عليه السلام كلمهم الله في نار جهنم ، إنما هو
يكلمهم من الكلام . والدليل على أن هذا في الرجعة قوله ويوم نحشر
من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتا فهم يوزعون حتى إذا جاؤا قال أكذبتم
بآياتي ولم يحيطوا بها علما أما ذا كنتم تعملون ؟ قال الآيات أمير
المؤمنين والائمة عليهم السلام . فقال الرجل لابي عبدالله عليه السلام :
إن العامة تزعم أن قوله : ويوم نحشر من كل أمة فوجا ، عنى يوم
القيامة ، فقال أ بوعبدالله عليه السلام : أفيحشر الله من كل أمة فوجا
ويدع الباقين ؟ لا ، ولكنه في الرجعة ، وأما آية القيامة فهي : وحشرناهم
فلم نغادر منهم أحدا " * ـ
1748 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ، ص 130 - فأما قوله ( وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة - إلى قوله -
بآياتنا لا يوقنون ) فإنه حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله
عليه السلام قال : -
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 42 - عن القمي بتفاوت يسير ، وفيه " وإن العامة . " .
* : تأويل الآيات : ج 1 ، ص 407 - عن القمي إلى قوله " فليس هذا الاسم إلا لعلي
عليه السلام " .
* : الصافي : ج 4 ، ص 76 ، عن القمي إلى قوله " يكلمهم من الكلام " . وفيه " قم يا دابة
الارض " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 257 ، ب 9 ، ح 42 و 43 - بعضه عن القمي .
وفي : ص 342 ، ب 10 ، ح 72 - بعضه عن القمي .
* : البرهان : ج 3 ، ص 209 ، ح 3 - عن القمي وفيه " قم يا دابة الارض " .
* : البحار : ج 39 ، ص 243 ، ب 86 ، ح 31 - أوله مختصرا عن القمي .
وفي : ج 53 ، ص 52 ، ب 29 ، ح 30 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ، ص 98 ، ح 104 - عن القمي ، إلى قوله " إنما هو تكلمهم من
الكلام " .
وفيه " قائم " بدل " نائم " . يا دابة الارض ، بدل دابة الله " .
وفي : ص 99 ، ح 111 - آخره ، عن القمي
ـ ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم يوزعون ) ـ
( النمل - 83 ) .
* في رجعة أفواج من المكذبين إلى الدنيا *
ـ 1749 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " وأما الرد على من أنكر الرجعة فقول الله
عزوجل ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم
يوزعون ) أي إلى الدنيا وأما معنى حشر الآخرة فقوله عزوجل
( وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ) وقوله سبحانه : ( وحرام على قرية
أهلكناها أنهم لا يرجعون ) في الرجعة فأما في القيامة فإنهم يرجعون .
ومثل قوله تعالى ( وإذا أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب
وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه ) وهذا لا
يكون إلا في الرجعة .
ومثله ما خاطب الله به الائمة ، ووعدهم من النصر والانتقام من أعدائهم
فقال سبحانه : ( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات
ل يستخلفنهم في الارض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم
دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا
يشركون بي شيئا ) وهذا إنما يكون إذا رجعا إلى الدنيا .
ومثل قوله تعالى ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض
ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ) وقوله سبحانه : إن الذي فرض
عليك القرآن لرادك إلى معاد أي رجعة الدنيا .
ومثله قوله : ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت
فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم وقوله عزوجل ( واختار موسى قومه
سبعين رجلا لميقاتنا ) فردهم الله تعالى بعد الموت إلى الدنيا " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 243 .
1749 - المصادر :
* : تفسير النعماني : على ما في المحكم والمتشابه .
* : المحكم والمتشابه : ص 3 والمتن في ص 112 - 113 - قال أ بوعبدالله محمد بن إبراهيم بن
حفص النعماني في كتابه في ت فسيرالقرآ ن : ( حدثنا ) أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة
قال : حدثنا جعفر بن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي ، عن إسماعيل بن مهران ، عن
الحسين بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن جابر قال : سمعت أبا عبدالله
جعفر بن محمد الصادق عليه السلام يقول : في حديث طويل : عن أنواع آيات القرآن يبلغ نحو
128 صفحة روى فيه الامام الصادق عليه السلام مجموعة أسئلة لامير المؤمنين عليه السلام ،
عن آيات القرآن وأحكامه ، جاء فيها : -
ـ 1750 ( الامام الباقر عليه السلام ) " ينكر أهل العراق الرجعة ، قلت : نعم ،
قال : أما يقرؤن القرآن ويوم نحشر منكل أمة فوجا ، الآية " * ـ
1750 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات ص 25 - أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن
حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي محمد ، يعني أبا بصير قال : قال لي أبو
جعفر عليه السلام : -
* : الايقاظ من الهجعة : ص 278 ب 9 ح 91 - عن مختصر بصائر الدرجات ، وفيه " سبحان
الله ، أما . أينكر ، بدل ينكر " .
* : الرجعة : على ما في البرهان .
* : البرهان : ج 3 ص 211 ح 16 - كما في مختصر بصائر الدرجات عن كتاب الرجعة .
* : البحار : ج 53 ص 40 ب 29 ح 6 - عن مختصر بصائر الدرجات
ـ 1751 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " مايقول الناس في هذه الآية : ويوم
نحشر من كل أمة فوجا ؟ قلت : يقولون إنها في القيامة قال : ليس كما
يقولون ، إن ذلك في الرجعة ، أيحشر الله في القيامة من كل أمة فوجا
ويدع الباقين ، إنما آية القيامة قوله : وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في الكهف - 47 .
1751 - المصادر :
* : القمي ج 1 ص 24 - قال : وحدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن أبي عبدالله
عليه السلام قال : -
* في رجعة الشهداء إلى الدنيا *
ـ 1752 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " ليس أحد من المؤمنين قتل إلا يرجع حتى
يموت ولا يرجع إلا من محض الايمان محضا ومن محض الكفر
محضا " * ـ
1752 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ، ص 131 ، حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن المفضل ، عن أبي عبدالله
عليه السلام ، في قوله تعالى : ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ) قال : -
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 25 - يعقوب بن يزيد ، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب
ومحمد بن عيسى بن عبيد ، وإبراهيم بن محمد ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ،
قال : حدثنا محمد بن الطيار ، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله عزوجل : ( ويوم
نحشر من كل أمة فوجا ) فقال : - كما في القمي بتفاوت وفيه " . ولا أحد من المؤمنين مات
إلا سيرجع حتى يقتل " .
وفي : ص 43 - عن القمي .
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 409 ح 15 - عن القمي ، وقال " وهذه أدلة واضحة وأقاويل راجحة
على صحة الرجعة والله أعلم بالصواب ومنه المبدأ وإليه المآب " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 258 ب 9 ح 44 - عن القمي .
وفي : ص 278 ب 9 ح 90 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الثانية .
وفي : ص 343 ب 10 ح 73 - عن القمي ، وقال : " أقول : ومثل هذا كثير جدا تقدم بعضه
ولا يخفى أن هذا دال على رجعتهم عليهم السلام بطريق الاولوية مضافا إلى ا لتصريحات
الكثيرة " .
* : البرهان : ج 3 ص 210 ح 5 - عن القمي .
وفي : ص 211 ح 15 - كما في رواية مختصر بصائر الدرجات الثانية عن سعد بن عبدالله : -
وفيها : ح 17 - عن القمي .
* : البحار : ج 53 ص 53 ب 29 ذ ح 30 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 100 ح 112 - عن القمي
ـ ( وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون ) ـ
( النمل - 93 ) .
* أن الائمة عليهم السلام هم الآيات الموعودة في الآية )
ـ 1753 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " وسيريكم في آخر الزمان آيات ، منها دابة
في الارض ، والدجال ونزول عيسى بن مريم عليه السلام وطلوع
الشمس من مغربها " * ـ وقد تقدم مع مصادره في الانعام - 37 .
1753 - المصادر :
* : القمي : ج 1 ص 198 - وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام في قوله : إن الله
قادر على أن ينزل آية : -
ـ 1754 - ( القمي ) " الآيات أمير المؤمنين والائمة عليهم السلام إذا رجعوا يعرفهم
أعداؤهم إذا رأوهم والدليل على أن الآيات هم الائمة قول أمير المؤمنين
عليه السلام والله ما لله آية أكبر مني فإذا رجعوا إلى الدنيا يعرفهم
أعداؤهم في الدنيا " * ـ
1754 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 132 - قال : -
* : الصافي : ج 4 ص 79 - عن القمي .
البرهان : ج 3 ص 214 ح 1 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 106 ح 138 - عن القمي .
* : البحار : ج 23 ص 207 ب 11 ح 5 - عن القمي
* سورة القصص *
ـ ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم أئمة
ونجعلهم الوارثين ) ـ ( القصص - 5 ) .
* أن الائمة عليهم السلام تأويل الآية *
ـ 1755 ( النبي صلى الله عليه وآله ) " إن الله تعالى لم يبعث نبيا ولا رسولا إلا
جعل له اثني عشر نقيبا . . ثم ابنه محمد بن الحسن المهدي القائم بأمر
الله ثم قال يا سلمان . . وذلك تأويل هذه الآية ( ونريد أن نمن على
الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ونمكن
لهم في الارض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ماكانوا
يحذرون ) قال فقمت من بين يديه وما أبالي لقيت الموت أو لقيني " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في الاسراء - 5 - 6 .
1755 - المصادر :
* : دلائل الامامة : ص 237 - وعنه ( أبوالمفضل ) قال : حدثني علي بن الحسن المنقري الكوفي
قال : حدثني أحمد بن زيد الدهان ، عن مكحول بن إبراهيم ، عن رستم بن عبدالله بن خالد
المخزومي ، عن سليمان الاعمش ، عن محمد بن خلف الطاطري ، عن زاذان ، عن سلمان
قال : قال لي رسول الله : -
* أن ا لمستضعفون في الآية هم آل محمد عليهم السلام *
ـ 1756 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " هم آل محمد يبعث الله مهديهم بعد
جهدهم فيعزهم ويذل عدوهم " * ـ
1756 - المصادر :
* : غيبة الطوسي : ص 113 - عنه ( محمد بن علي ) ، عن الحسين بن محمد القطعي ، عن
علي بن حاتم ، عن محمد بن مروان ، عن عبيد بن يحيى الثوري ، عن محمد بن الحسين ،
عن أبيه ، عن جده ، عن علي عليه السلام في قوله تعالى ( ونريد أن نمن على الذين
استضعفوا في الارض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوراثين ) قال : -
* : منتخب الانوار المضيئة : 17 - مما صح لي روايته عن محمد بن أحمد الايادي رحمه الله ،
يرفعه إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قال " أ لمستضعفون في الارض
المذكورون في الكتاب الذين يجعلهم الله أئمة نحن أهل البيت ، يبعث الله مهديهم فيعزهم
ويذل عدوهم " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 503 ب 32 ف 12 ح 299 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 568 ب 32 ف 43 ح 674 - عن الانوار المضيئة بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 51 ص 54 ب 5 ح 35 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 63 ب 5 ح 65 - عن الانوار المضيئة ، بتفاوت يسير .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 110 ح 11 - عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الاثر : ص 171 ف 2 ب 10 ح 92 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 295 ف 2 ب 35 ح 12 - عن البحار
* أن الائمة عليهم السلام هم ا لمستضعفون في الآية *
ـ 1757 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " لتعطفن علينا الدنيا بعد شماسها ، عطف
الضروس على ولدها ، ثم قرأ ( ونريد أننمن على الذين استضعفوا في
الارض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوراثين ونمكن لهم في الارض ) " * ـ
1757 - المصادر :
* : العياشي : على ما في شواهد التنزيل .
* : خصائص الائمة : ص 70 - وقال أ بوعبدالله جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ، قال
أمير المؤمنين صلوات الله عليه : -
* : نهج البلاغة : ص 506 ، حكم 209 - كما في خصائص الائمة عن أمير المؤمنين ، مرسلا .
* : شواهد التنزيل : ج 1 ، ص 431 ، ح 590 - أخبرنا عبدالرحمن بن الحسن ( أخبرنا )
محمد بن إبراهيم بن سلمة ( أخبرنا ) محمد بن عبدالله بن سليمان ( أخبرنا ) يحيى بن
عبدالحميد الحماني ( أخبرنا ) شريك ، عن عثمان ، عن أبي صادق ، عن ربيعة بن ناجذ
قال : - أوله .
وفي : ص 432 ، ح 595 - أبوالنضر العياشي في تفسيره ( عن ) علي بن جعفر بن العباس
الخزاعي ومحمد بن علي بن خلف العطار ، عن عمرو بن عبدالغفار ( عن ) شريك ، عن
عثمان بن أبي ربيعة ( زرعة ل ) عن أبى صادق : عن ربيعة بن ناجذ قال : سمعت عليا يقول
وتلا هذه الآية : - أوله ، وفيه " . . ليعطفن هذه الآية على بني هاشم عطف الناب " .
* : مجمع البيان : ج 4 ، ص 239 - كما في خصائص الائمة عن علي عليه السلام .
* : شرح ابن أبي الحديد : ج 19 ، ص 29 حكم 205 كما في نهج البلاغة ، مرسلا .
* : شرح ابن ميثم البحراني : ج 5 ، ص 349 حكم 194 - كما في نهج البلاغة مرسلا .
* : تأويل الآيات : ج 1 ، ص 413 ، ح 1 - عن محمد بن العباس ( ره ) عن علي بن عبدالله بن
أسد ، عن إبراهيم بن محمد ، عن يوسف بن كليب المسعودي ، عن عمر بن عبدالغفار
بإسناده ، عن ربيعة بن ناجد ، قال سمعت عليا عليه السلام يقول : - وفيه " لتعطفن هذه الدنيا
على أهل البيت كما تعطف " .
وفي : ص 414 ، ح 2 - عن محمد بن العباس ، عن علي بن عبدالله ، عن إبراهيم بن محمد
عن يحيى بن صالح الجزيري بإسناده ، عن أبي صالح ، عن علي عليه السلام : - وفيه " والذي
فلق الحبة وبرأ النسمة لتعطفن علينا هذه الدنيا " .
* : حلية الابرار : ج 2 ، ص 597 ، ب 27 - كما في روايتي تأويل الآيات ، عن محمد بن
العباس .
* : البرهان : ج 3 ، ص 218 ، ح 6 - عن الخصائص .
وفي : ص 219 ، ح 10 وص 220 ، ح 11 - عن روايتي تأويل الآيات .
* : البحار : ج 24 ، ص 167 ، ح 49 - عن مجمع البيان .
وفي : ص 170 ، ب 49 ، ح 5 و 6 - عن تأويل الآيات .
* : ينابيع المودة : ص 437 ، ب 74 - عن نهج البلاغة .
* : منتخب الاثر : ص 149 ف 2 ، ب 1 ، ح 22 - عن نهج البلاغة
* رجعة النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام *
ـ 1758 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " وأما الرد على من أنكر الرجعة فقول الله
عزوجل : ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم
يوزعون ، أي إلى الدنيا وأما معنى حشر الآخرة فقوله عزوجل :
وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ، وقوله سبحانه : وحرام على قرية
أهلكناها أنهم لا يرجعون ، في الرجعة فأما في القيامة ، فإنهم يرجعون .
ومثل قوله تعالى : وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة
ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه ، وهذا لا يكون
إلا في الرجعة .
ومثله ما خاطب الله تعالى به الائمة ، ووعدهم من النصر والانتقام من
أعدائهم فقال سبحانه : وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات -
إلى قوله - لا يشركون بي شيئا ، وهذا إنما يكون إذا رجعوا إلى الدنيا .
ومثل قوله تعالى : ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض
ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ، وقوله سبحانه : إن الذي فرض عليك
القرآن لرادك إلى معاد ، أي رجعة الدنيا .
ومثله قوله : ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر
الموت ، فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم ، وقوله عزوجل : واختار
موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا ، فردهم الله تعالى بعد الموت إلى
الدنيا " * ـ وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 243 .
1758 - المصادر :
* : المحكم والمتشابه ( نقلا من تفسير النعماني ) : ص 3 والمتن في ص 112 - 113 - قال أبو
عبدالله محمد بن إبراهيم بن حفص النعماني في كتابه في تفسير القرآن : ـ حدثنا ـ أحمد بن
محمد بن سعيد بن عقدة قال : حدثنا جعفر بن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي ، عن
إسماعيل بن مهران ، عن الحسين بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن جابر
قال : سمعت أبا عبدالله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام يقول : في حديث طويل : عن
أنواع آيات القرآن يبلغ نحو 128 صفحة روى فيه الامام الصادق عليه السلام مجموعة أسئلة
لامير المؤمنين عليه السلام ، عن آيات القرآن وأحكامه ، جاء فيها : -
* أن المهدي عليه السلام يبيد الجبابرة والفراعنة *
ـ 1759 - ( الامامان الباقر والصادق عليهما السلام ) " إن هذه مخصوصة بصاحب
الامر الذي يظهر في آخر الزمان ، ويبيد الجبابرة والفراعنة ، ويملك
الارض شرقا وغربا ، فيملاها عدلا كما ملئت جورا " * ـ
1759 - المصادر :
* : محمد بن الحسين الشيباني في كشف البيان : - على مافي حلية الابرار .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 597 ب 27 - محمد بن الحسن الشيباني في كشف البيان قال : روي
في أخبارنا عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهما السلام : -
* : البرهان : ج 3 ص 220 ح 12 - عن كشف البيان
* أن فرعون وهامان عدوان للائمة عليهم السلام *
ـ 1760 - ( الامامان الباقر والصادق عليهما السلام ) " إن فرعون وهامان هنا هما
شخصان من جبابرة قريش ، يحييهما الله تعالى عند قيام القائم من آل
محمد عليهم السلام في أخر الزمان ، فينتقم منهما بما أسلفا " * ـ
1760 - المصادر :
* : الشيباني في كشف البيان : - على ما في البرهان ، والمحجة .
* : البرهان : ج 3 ، ص 220 ، ح 1 - الشيباني ، روى عن الباقر والصادق عليهما السلام : -
* : المحجة : ص 168 - كما في البرهان ، عن الشيباني


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

١ ذوالقعدة الحرام

١- ذوالقعدة الحرام ١ـ ولادة كريمة أهل البيت فاطمة بنت موسى بن جعفر(س). ٢ـ غزوة بدر الصغرى. ٣ـ وفاة الاشعث ب...

المزید...

١١ ذوالقعدة الحرام

١١- ذوالقعدة الحرام ولادة ثامن الحجج، الامام السلطان ابوالحسن علي بن موسى الرضا المرتضى(ع) ...

المزید...

١٥ ذوالقعدة الحرام

١٥- ذوالقعدة الحرام نهاية الحكم الاموي وبداية الحكم العباسي ...

المزید...

٢٣ ذوالقعدة الحرام

٢٣- ذوالقعدة الحرام غزوة بني قريظة وتصفية يهود المدينة

المزید...

٢٥ ذوالقعدة الحرام

٢٥- ذوالقعدة الحرام ١) يوم دحو الارض ٢) خروج الرسول (ص) لحجة الوداع ٣) احضار الامام الرضا(ع) من الحجاز إلى ...

المزید...

٣٠ ذوالقعدة الحرام

٣٠- ذوالقعدة الحرام شهادة الامام الجواد(ع)

المزید...
012345
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page