• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حدیث 1761-1780

* في معنى استضعاف الائمة عليهم السلام *
ـ 1761 - ( الامام الصادق عليه السلام ) : " إن رسول الله صلى الله عليه وآله نظر
إلى علي والحسن والحسين عليهم السلم فبكى وقال : أنتم ا لمستضعفون
بعدي ، قال المفضل : فقلت له : ما معنى ذلك يابن رسول الله ؟ قال :
معناه أنكم الائمة بعدي ، إن الله عزوجل يقول : ونريد أن نمن على
الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ، فهذه
الآية جارية فينا إلى يوم القيامة " * ـ
1761 - المصادر :
* : معاني الاخبار : ص 79 ، ح 1 - حدثنا أحمد بن محمد الهيثم العجلي رضي الله عنه قال :
حدثنا أ بوالعباس أحمد بن يحيى بن زكريا القطان قال : حدثنا بكر بن عبدالله بن حبيب قال :
حدثنا تميم بن بهلول ، عن أبيه ، عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال : سمعت أبا
عبدالله عليه السلام يقول : -
* : البرهان : ج 3 ، ص 217 ، ح 2 - كما في معاني الاخبار بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه .
* : حلية الابرار : ج 2 ، ص 596 ، ب 27 - كما في معاني الاخبار ، عن ابن بابويه .
* : البحار : ج 24 ، ص 168 ، ب 49 ، ح 1 - عن معاني الاخبار .
* : نور الثقلين : ج 4 ، ص 110 ، ح 14 - عن معاني الاخبار
ـ ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قل ربي أعلم من جاء
بالهدى ومن هو في ضلال مبين ) ـ ( القصص - 85 ) .
* رجعة النبي والائمة عليهم السلام *
ـ 1762 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " وأما الرد على من أنكر الرجعة فقول الله
عزوجل ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم
يوزعون ) أي إلى الدنيا وأما معنى حشر الآخرة فقوله عزوجل
( وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ) وقوله سبحانه : ( وحرام على قرية
أهلكناها أنهم لا يرجعون ) في الرجعة فأما في القيامة فإنهم يرجعون .
ومثل قوله تعالى ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب
وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه ) .
وهذا لا يكون إلا في الرجعة .
ومثله ما خاطب الله تعالى به الائمة ، ووعدهم من النصر والانتقام من
أعدائهم فقال سبحانه : ( وعد الله الذين آمنوامنكم وعملوا الصالحات -
إلى قوله - لا يشركون بي شيئا ) وهذا إنما يكون إذا رجعوا إلى الدنيا .
ومثل قوله تعالى ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الارض
ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ) وقوله سبحانه ( إن الذي فرض عليك
القرآن لرادك إلى معاد ) أي رجعة الدنيا "
ومثله قوله : ( ألم ترى إلي الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر
الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم ) وقوله عزوجل ( واختار موسى
قومه سبعين رجلا لميقاتنا فردهم الله تعالى بعد الموت إلى الدنيا ) * ـ
وقد تقدم مع مصادره في البقرة 243 .
1762 - المصادر :
* : المحكم والمتشابه ( نقلا من تفسير النعماني ) : ص 3 والمتن في 112 - 113 - قال أبو
عبدالله محمد بن إبراهيم بن حفص النعماني في كتابه في ت فسيرالقرآ ن : ـ حدثنا ـ أحمد بن
محمد بن سعيد بن عقدة قال : حدثنا جعفر بن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي ، عن
إسماعيل بن مهران ، عن الحسين بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن جابر
قال : سمعت أبا عبدالله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام يقول : في حديث طويل : عن
أنواع آيات القرآن يبلغ نحو 128 صفحة روى فيه الامام الصادق عليه السلام مجموعة أسئلة
لامير المؤمنين عليه السلام ، عن آيات القرآن وأحكامه ، جاء فيها : -
ـ 1763 - ( الامام زين العابدين عليه السلام ) " يرجع إليكم نبيكم صلى الله عليه
وآله وسلم وأمير المؤمنين عليه السلام والائمة عليهم السلام " * ـ
1763 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ، ص 147 - حدثني أبي ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن
عبدالحميد الطائي ، عن أبي خالد الكابلي ، عن علي بن الحسين عليه السلام في قوله : إن
الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ، قال : -
* : الايقاظ من الهجعة : ص 343 ب 10 ح 95 - عن القمي .
* : البرهان : ج 3 ، ص 239 ح 2 - عن القمي .
* : البحار : ج 53 ، ص 56 ب 29 ح 33 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 144 ح 126 - عن القمي
* أن أهل البيت عليهم السلام هم المتقون في الآية *
ـ 1764 - الامام الباقر عليه السلام ) " ولسوف يرجع جاركم الحسين بن علي
عليهما السلام ألفا فيملك حتى تقع حاجباه على عينيه من الكبر " * ـ
1764 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 22 - وعنهم ( أحمد بن محمد بن عيسى ومحمد بن عبدالجبار
وأحمد بن الحسن بن علي بن فضال ) ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبي المغرى
حميد بن المثنى عن داود بن راشد ، عن حمران بن أعين قال : قال أبوجعفر عليه السلام لنا : -
وفي : ص 27 - أيوب بن نوح والحسين بن علي بن عبدالله بن المغيرة ، عن العباس بن عامر
القصباني ، عن سعيد . عن داود بن راشد ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام
قال : كما في روايته الاولى - بتفاوت يسير وفيه : " إن أول من يرجع لجاركم . " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 362 ، ب 10 ، ح 114 - كما في مختصر بصائر الدرجات عن
سعد بن عبدالله وفي سنده " الحسن بن علي ، بدل الحسين بن علي . سعيد بن جبير " .
* : حلية الابرار : ج 2 ، ص 650 ، ب 46 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الاولى ، وفي
سنده " محمد بن المثنى " .
وفي : ص 651 ، ب 46 - كما في مختصر بصائر الدرجات عن سعد بن عبدالله وفي سنده
" الحسن بن علي بدل الحسين بن علي " .
* : البرهان : ج 2 ، ص 408 ، ح 11 و 13 - كما في مختصر بصائر الدرجات ، عن سعد بن
عبدالله ، وفي سنده " الحسن بن علي بدل الحسين بن علي " .
* : البحار : ج 53 ، ص 43 و 44 ، ب 29 ، ح 14 - عن مختصر بصائر الدرجات ، وفي سنده
" الحسن بن علي " .
وفي : ص 44 - عن مختصر بصائر الدرجات
* أن النبي صلى الله عليه وآله موعود بالرجعة في الآية *
ـ 1765 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " رحم الله جابرا لقد بلغ من علمه أنه كان
يعرف تأويل هذه الآية : إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ،
يعني الرجعة " . ـ
1765 - المصادر :
* القمي : ج 1 ص 25 وحدثني أبي ، عن أحمد بن النضر ، عن عمرو بن شمر قال : ذكر عند
أبي جعفر عليه السلام جابر ، فقال : -
وفي : ج 2 ص 147 - حدثني أبي ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي جعفر عليه السلام : -
كما في روايته الاولى بتفاوت يسير وفيه " . بلغ من فقهه " .
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 42 - عن رواية القمي الاولى .
وفي : ص 44 - عن رواية القمي الثانية .
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 424 ح 23 - عن رواية القمي الثانية ، مرسلا ، وفيه " . . إنه كان
من فقهائنا " .
* : الصافي : ج 4 ، ص 107 - عن رواية القمي الاولى .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 333 ب 10 ح 48 - عن رواية القمي الثانية .
* : البرهان : ج 3 ص 239 ح 1 وح 3 - عن روايتي القمي .
وفي : ص 240 ح 8 - عن القمي .
* : البحار : ج 22 ص 99 ب 37 ح 53 - عن رواية القمي الاولى .
وفي : ج 53 ص 61 ب 29 ح 51 - عن رواية القمي الثانية .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 144 ح 125 - عن رواية القمي الثانية .
وفيها : ح 126 - عن رواية القمي الثانية
* رجعة النبي صلى الله عليه وآله والحسين عليه السلام إلى الدنيا *
ـ 1766 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " أول من يرجع إلى الدنيا الحسين بن علي
عليهما السلام فيملك حتى يسقط حاجباه على عينيه من الكبر ، قال :
فقال : أ بوعبدالله عليه السلام : في قول الله عزوجل : ( إن الذي
فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) قال نبيكم صلى الله عليه وآله
راجع إليكم " * ـ
1766 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 28 - أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد
ومحمد بن خالد البرقي ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن المعلى بن
خنيس قال : قال لي أ بوعبدالله عليه السلام : -
* : الايقاظ من الهجعة : ص 363 ب 10 ح 116 وح 117 - عن مختصر بصائر الدرجات .
* : حلية الابرار : ج 2 ، ص 651 ب 46 - عن مختصر بصائر الدرجات
* : البرهان : ج 2 ص 408 ح 14 ، وج 3 ، ص 239 ح 5 - كما في مختصر بصائر
الدرجات ، عن سعد بن عبدالله .
* : البحار : ج 53 ص 46 ب 29 ح 19 - عن مختصر بصائر الدرجات
* رجعة النبي وعلي عليهما السلام *
ـ 1767 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " لا والله لا تنقضي الدنيا ولا تذهب ،
حتى يجتمع رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام بالثوية ،
فيلتقيان ويبنيان بالثوية مسجدا ، له إثنا عشر ألف باب . يعني موضعا
بالكوفة " * ـ
1767 - المصادر :
* : تأويل مانزل من القرآن : لمحمد بن العباس - على مافي مختصر بصائر الدرجات .
: مختصر بصائر الدرجات : ص 210 - ومن كتاب تأويل مانزل من القرآن في النبى وآله صلوات
الله عليهم تأليف محمد بن العباس ، حدثنا جعفر بن محمد بن مالك ، حدثنا الحسن بن
علي بن مروان ، حدثنا سعيد بن عمار ، عن أبي مروان قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام
عن قول الله عزوجل : ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) ، قال : فقال لي : -
وفيها : حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي ، قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي ، حدثنا
عبدالله بن حماد الانصاري ، عن أبي مريم الانصاري قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 424 ، ح 21 - وقال أيضا : ( محمد بن العباس ) كما في رواية
مختصر بصائر الدرجات الاولى ، وفيه " سعيد بن عمر بدل سعيد بن عمار " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 386 ب 10 ح 162 - عن تأويل الآيات ، ومختصر بصائر
الدرجات .
* : البرهان : ج 3 ص 240 ح 7 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 53 ص 113 ب 29 ح 17 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الاولى .
وفي : ص 114 ذ ح 17 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الثانية
* سورة العنكبوت *
ـ ( الم ، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) ـ ( العنكبوت
- 1 - 2 ) .
* شدة الفتنة قبل ظهور المهدي عليه السلام وحدث يكون في الحجاز *
ـ 1768 - ( الامام الرضا عليه السلام ) " إن قدام هذا الامر علامات ، حدث يكون
بين الحرمين ، قلت : ما الحدث ؟ قال : عصبة تكون ، ويقتل فلان من
آل فلان خمسة عشر رجلا " * ـ
1768 - المصادر :
* : قرب الاسناد : ص 154 والمتن في 164 - أحمد بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن أبي
نصر . . وقال : -
* : الفضل بن شاذان - على ما في الارشاد وغيبة الطوسي .
* : الارشاد : ص 360 - ( عن ) الفضل بن شاذان ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن أبي
الحسن الرضا عليه السلام قال : لا يكون ما تمدن إليه أعناقكم حتى تميزوا ، وتمحصوا فلا
يبقى منكم إلا القليل ثم قرأ : ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ، ثم
قال : إن من علامات الفرج حدثا بين المسجدين ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من
العرب " .
* : غيبة الطوسي : ص 272 - كما في الارشاد آخره . وليس فيه " من العرب " .
* : الخرائج : ج 3 ، ص 1170 ، ب 20 - كما في قرب الاسناد بتفاوت يسير وفيه " إن من
ـ332ـ
علامات الفرج . . عصبية . بين المسجدين . كبشا من العرب " .
وفي : ص 1170 أوله كما في الارشاد بتفاوت يسير .
* : كشف الغمة : ج 3 ، ص 251 - عن الارشاد .
* : منتخب الانوار المضيئة : ص 38 ، ف 3 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير .
* : إثبات الهداة : ج 3 ، ص 296 ، ب 25 ، ف 6 ح 128 - عن قرب الاسناد .
وفي : ص 728 ، ب 34 ، ف 6 ، ح 60 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 52 ، ص 183 - 184 ، ب 25 ، ح 8 - عن قرب الاسناد بتفاوت يسير . وفيه
" عصبه . " .
وفي : ص 210 ، ب 25 ، ح 56 - عن الارشاد وغيبة الطوسي .
* : مرآة العقول : ج 4 ، ص 51 - عن قرب الاسناد .
* : نور الثقلين : ج 4 ، ص 150 ، ح 12 - عن الارشاد
ـ ( ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس
كعذاب الله ولئن جاء نصر من ربك ليقولن إنا كنا معكم أو ليس الله بأعلم
بما في صدور العالمين ) ـ ( العنكبوت : 10 ) .
* أن ظهور المهدي عليه السلام هو النصر المذكور في الآية *
ـ 1769 - ( القمي ) قوله " ولئن جاء نصر من ربك " يعني : القائم عليه السلام ،
ليقولن إنا كنا معكم أو ليس الله بأعلم بما في صدور العالمين " * ـ
1769 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 149 - قال : -
* : الصافي : ج 4 ص 112 - عن القمي .
* : البرهان : ج 3 ، ص 245 ، ح 1 - عن القمي .
* : البحار : ج 9 ص 229 ح 118 - وفي : ج 51 ، ص 48 ، ب 5 ، ح 12 - وفي :
ج 70 ، ص 133 ، ح 52 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ، ص 153 ، ح 17 - 18 - عن القمي
ـ ( بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا
الظالمون ) ـ ( العنكبوت - 49 ) .
* أن المهدي عليه السلام هو المعني في الآية *
ـ 1770 - ( الامام الصادق عليه السلام ) : " هم الائمة من آل محمد صلوات الله
عليهم أجمعين باقية دائمة في كل حين " * ـ
1770 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 1 ، ص 432 ، ح 14 - وقال أيضا : ( محمد بن العباس ) حدثنا أحمد بن
هوذة الباهلي ، عن إبراهيم بن إسحاق ، عن عبدالله بن حماد ، عن عبدالعزيز العبدي قال :
سألت أبا عبدالله عليه السلام ، عن قول الله عزوجل : بل هو آيات بينات في صدور الذين
أوتوا العلم ، قال : -
* : البرهان : ج 3 ، ص 256 ، ح 18 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس .
* : البحار : ج 23 ، ص 189 ، ب 10 ، ح 5 - عن تأويل الآيات .
* : مستدرك الوسائل : ج 17 ، ص 328 ، ب 13 ، ح 8 - عن تأويل الآيات . وفي سنده
" البابلي بدل الباهلي "
* أن المهدي عليه السلام آية في الصدور وصاحب السيف *
ـ 1771 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " بل هي آيات بينات في صدور الذين أوتوا
العلم ، نحن هم فقال الرجل جعلت فداك متى يقوم القائم : فقال : كلنا
قائم بأمر الله واحد بعد واحد حتى يجئ صاحب السيف ، فإذا جاء كان
الامر غير هذا " * ـ
1771 - المصادر :
* : التنزيل والتحريف : ص 43 - ابن أسباط ، قال : سأل رجل أبا عبدالله عليه السلام ، عن هذه
الآية : هو آيات بينات ، فقال : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ، ص 432 ، ح 13 - قال أيضا ( محمد بن العباس ) : حدثنا أحمد بن
القسم الهمداني ، عن أحمد بن محمد بن السياري ، عن محمد بن خالد البرقي ، عن علي بن
أسباط : - كما في التنزيل والتحريف بتفاوت يسير ، وفيه " جاء أمر غير هذا ، بدل كان الامر غير
هذا " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ، ص 564 ، ب 32 ف 39 ، ح 645 - عن تأويل الآيات ، وفيه " حتى
بدل متى . قلت ، بدل فقال الرجل " .
* : البرهان : ج 3 ، ص 256 ، ح 17 - عن تأويل الآيات ، وفيه " حتى ، بدل متى " .
* : البحار : ج 23 ، ص 189 ، ب 10 ، ح 4 - عن تأويل الآيات ، وفيه " حتى ، بدل متى "
* سورة الروم *
ـ ( آلم . غلبت الروم . في أدنى الارض وهم من بعد غلبهم سيغلبون ) ـ
( الروم - 1 - 3 ) .
* أن ظهور المهدي عليه السلام هو نصر الله في الآية *
ـ 1772 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " هم بنو أمية ، وإنما أنزلها الله عزوجل :
آلم . غلبت الروم - بنو أمية - في أدني الارض وهم من بعد غلبهم
سيغلبون في بضع سنين لله الامر من قبل ومن بعد ، ويومئذ يفرح
المؤمنون بنصر الله عند قيام القائم " * ـ
1772 - المصادر :
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 343 ح 2 - وقال أيضا ( محمد بن العباس ) حدثنا الحسن بن
محمد بن جمهور القمي ، عن أبيه ، عن جعفر بن بشير الوشا ، عن ابن مسكان ، عن أبي
بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : سألته عن تفسير : آلم غلبت الروم ، قال : -
* : المحجة : ص 171 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس .
* : البرهان : ج 3 ص 257 ح 2 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 8 ص 357 الطبعة القديمة - عن تأويل الآيات .
* : ينابيع المودة : ص 426 ، ب 71 - عن المحجة
ـ ( في بضع سنين لله الامر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون .
بنصر الله ينصر من يشاء وهو الع زيزالرحيم ) ـ ( الروم - 4 - 5 ) .
* فرحة المؤمنين في قبورهم بظهور المهدي عليه السلام )
ـ 1773 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " في قبورهم بقيام القائم عليه السلام " * ـ
1773 - المصادر :
* : دلائل الامامة : ص 248 - وحدثني أبوالمفضل محمد بن عبدالله قال : حدثنا محمد بن
همام ، قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مالك قال : حدثنا إسحاق بن محمد بن سميع ، عن
محمد بن الوليد ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام في قول الله
عزوجل ( يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ) قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 573 ب 32 ف 48 ح 710 - كما في دلائل الامامة ، عن " كتاب
مناقب فاطمة وولدها ) " - مرسلا ، وفيه " بخروج القائم ، بدل قيام القائم عليه السلام " .
* : المحجة : ص 171 - كما في دلائل الامامة ، عن محمد بن جرير الطبري ، في مسند فاطمة .
* : البرهان : ج 3 ص 258 ح 3 - كما في دلائل الامامة بتفاوت يسير في سنده ، عن محمد بن
جرير الطبري ، في مسند فاطمة .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 618 ب 33 - كما في دلائل الامامة ، عن محمد بن جرير الطبري
* سورة لقمان *
ـ ( ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الارض وأسبغ
عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا
هدى ولا كتاب منير ) ـ ( لقمان - 20 ) . * أن المهدي عليه السلام في غيبته هو النعمة الباطنة في الآية *
ـ 1774 - ( الامام الكاظم عليه السلام ) " النعمة الظاهرة الامام الظاهر ، والباطنة
الامام الغائب ، فقلت له : ويكون في الائمة من يغيب ؟ قال : نعم يغيب
عن أبصار الناس شخصه ولا يغيب عن قلوب المؤمنين ذكره ، وهو
الثاني عشر منا يسهل الله له كل عسير ، ويذلل له كل صعب ، ويظهر له
كنوز الارض ، ويقرب له كل بعيد ، ويبير به كل جبار عنيد ، ويهلك
على يده كل شيطان مريد . ذلك ابن سيدة الاماء ، الذي تخفى على
الناس ولادته ، ولا يحل لهم تسميته حتى يظهره الله عزوجل فيملا
الارض قسطا وعدلا ، كما ملئت جورا وظلما " * ـ
1774 - المصادر :
* : كمال الدين : ج 2 ص 368 ب 34 ح 6 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله
عنه قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن أبي أحمد محمد بن زياد الازدي
قال : سألت سيدي موسى بن جعفر عليهما السلام عن قول الله عزوجل : وأسبغ عليكم نعمه
ظاهرة وباطنة ، فقال عليه السلام : -
* : كفاية الاثر : ص 266 - عنه ( محمد بن عبدالله بن حمزة ) عن عمه ( الحسن بن حمزة ) عن
علي بن إبراهيم بن هاشم ، ثم بقية سند كمال الدين ، كما فيه بتفاوت يسير ، وفيه " ويقرب
عليه كل بعيد " .
* : الخرائج : ج 3 ، ص 1165 ، ب 20 ، ح 64 - مرسلا كما في كمال الدين مختصرا .
* : مناقب ابن شهر اشوب : ج 4 ، ص 180 - أوله كما في كمال الدين ، مرسلا عن محمد بن
مسلم .
: الانوار المضيئة - على ما في البحار .
* : الصراط المستقيم : ج 2 ، ص 229 ، ب 11 ، ف 2 - كما في كمال الدين بتفاوت ، عن ابن
بابويه ، بعضه وقال " ورواه أيضا أحمد بن عبدالله برجاله إلى علي بن إبراهيم بن هاشم " .
* : منتخب الانوار المضيئة : ص 20 ، ف 2 - كما في الخرائج ، عن السيد هبة الله الراوندي .
* : الصافي : ج 4 ، ص 148 - عن كمال الدين ، ومناقب ابن شهر اشوب ، أوله مرسلا .
* : إثبات الهداة : ج 1 ، ص 518 ، ب 9 ، ف 6 ، ح 259 - عن كمال الدين ، إلى قوله
" يسهل الله له كل عسير . " وفيه " والنعمة الباطنة " .
وفي : ج 3 ، ص 523 - 524 ، ب 32 ، ف 19 ، ح 412 - عن كفاية الاثر ، بعضه ، وفي
سنده " ابن أبي عمير " .
وفي : ص 568 ، ب 32 ، ف 43 ، ح 677 - كما في منتخب الانوار المضيئة ، عن الانوار
المضيئة .
وفي : ص 581 ، ب 32 ، ف 59 ، ح 763 - كما في منتخب الانوار المضيئة ، عن البحار .
* : وسائل الشيعة : ج 11 ، ص 488 ، ب 33 ، ح 10 - بعضه عن كمال الدين .
* : البرهان : ج 3 ، ص 277 ، ح 2 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه ، وفيه
" يسهل الله له كل عسير " .
* : الانصاف : ص 13 ، ح 9 - مرسلا عن كمال الدين ، وقال " قلت : ثم قال محمد بن علي بن
بابويه قدس الله سره : قال مؤلف هذا الكتاب لم أسمع هذا الحديث إلا من أحمد بن زياد رحمه
الله بهمدان عند منصرفي من حج بيت الله الحرام وكان رجلا ثقة دينا فاضلا رحمة الله عليه " .
* : البحار : ج 24 ، ص 53 ، ب 29 ، ح 8 - أوله عن كمال الدين .
وفي : ص 54 ، ب 29 ، ح 17 - عن مناقب ابن شهر اشوب .
وفي : ج 51 ، ص 32 ، ب 3 ، ح 5 - آخره عن كمال الدين .
وفي : ص 63 ب 5 ، ح 65 - كما في منتخب الانوار المضيئة ، عن الانوار المضيئة .
وفي : ص 150 ، ب 7 ، ح 2 - عن كمال الدين ، وأشار إلى مثله في كفاية الاثر .
* : نور الثقلين : ج 4 ، ص 212 ، ح 81 - أوله عن كمال الدين .
وفيها - ح 82 عن مناقب ابن شهر اشوب .
* : منتخب الاثر : ص 239 ، ف 2 ، ب 22 ، ح 3 - عن كفاية الاثر وكمال الدين .
وفي : ص 472 ، ف 7 ، ب 3 ، ح 1 - عن رواية البحار الرابعة
* سورة السجدة *
ـ ( ولنذيقنهم من العذاب الادنى دون العذاب الاكبر لعلهم يرجعون ) ـ
( السجدة - 21 ) .
* أن الدابة والدجال هما العذاب في الآية *
ـ 1775 - ( الامامان الباقر والصادق عليهما السلام ) " إن العذاب الادنى الدابة
والدجال " * ـ 1775 - المصادر :
* : مجمع البيان : ج 4 ، ص 332 - وفي الرواية عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهما السلام : -
* : منهج الصادقين : ج 7 ص 272 - كما في مجمع البيان مرسلا .
* : الصافي : ج 4 ص 158 - عن مجمع البيان ، مرسلا .
* : البرهان : ج 3 ، ص 288 ح 6 - عن مجمع البيان .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 232 ح 45 - عن مجمع البيان
* أن العذاب الادنى دابة الارض *
1776 - المصادر :
* : ما نزل من القرآن : - على ما في مختصر بصائر الدرجات .
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 210 - من كتاب مانزل من القرآن في النبى وآله صلوات الله
عليه وعليهم ، تأليف أبي عبدالله محمد بن العباس بن مروان حدثنا الحسين بن محمد قال :
حدثنا محمد بن عيسى ، حدثنا يونس ، عن مفضل بن صالح ، عن زيد الشحام ، عن أبي
عبدالله عليه السلام قال : -
وفيها : حدثنا الحسين ، حدثنا يونس ، عن رجل ، عن الحلبي ، عن أبي عبدالله
عليه السلام : - كما في روايته الاولى .
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 444 ح 7 - كما في رواية مختصر بصائر الدرجات ، عن محمد بن
العباس ، وفيه " الحسين بن أحمد بدل الحسين بن محمد " وقال : وقد تقدم تأويل دابة الارض
وأنها أمير المؤمنين عليه السلام " .
* : البرهان : ج 3 ، ص 288 ح 4 عن تأويل الآيات .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 386 ب 10 ح 164 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 53 ص 114 ب 29 ح 18 - عن مختصر بصائر الدرجات
* ان ظهور المهدي عليه السلام هو العذاب الاكبر في الآية *
ـ 1777 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " ألادنى غلاء السعر ، والاكبر المهدي
بالسيف " * ـ
1777 - المصادر :
* : تفسير النقاش : - على ما في الصراط المستقيم .
* : الصراط المستقيم : ج 2 ، ص 262 ب 11 ف 13 من تفسير النقاش مرسلا عن الصادق
عليه السلام : -
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 444 ح 6 - قال محمد بن العباس : حدثنا علي بن حاتم ، عن
حسن بن محمد بن عبدالواحد ، عن حفص بن عمر بن سالم ، عن محمد بن حسين بن
عجلان ، عن مفضل بن عمر قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل :
( ولنذيقنهم من العذاب الادنى دون العذاب الاكبر ) ، قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 564 ب 32 ف 39 ح 646 - عن تأويل الآيات .
* : المحجة : ص 173 - كما في تأويل الآيات ، عن محمد بن العباس .
* : البرهان : ج 3 ص 288 ح 3 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 51 ص 59 ب 5 ح 55 - عن تأويل الآيات ، وفي سنده " جعفر بن عمر ، بدل
حفص بن عمر "
ـ 1778 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن الادنى القحط والجدب ، والاكبر :
خروج القائم المهدي عليه السلام بالسيف في آخر الزمان " * ـ
1778 - المصادر :
* : كشف البيان للشيباني : - على ما في المحجة .
* : المحجة : ص 173 - محمد بن الحسن الشيباني في كشف البيان قال : روى عن جعفر الصادق
عليه السلام في معنى الآية : -
* : البرهان : ج 3 ، ص 288 ، ح 7 - كما في المحجة عن كشف البيان .
* : منتخب الاثر : ص 303 ف 39 ب 2 ح 3 - عن المحجة
* أن العذاب الادنى هو الرجعة *
ـ 1779 - ( القمي ) " العذاب الادنى عذاب الرجعة بالسيف ومعنى قوله : لعلهم
يرجعون ، يعني فإنهم يرجعون في الرجعة حتى يعذبوا " * ـ
1779 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ، 170 - وأما قوله : ولنذيقنهم من العذاب الادنى دون العذاب الاكبر ، الآية ،
قال : -
* : الصافي : ج 4 ، ص 16 - عن القمي .
* : البرهان : ج 3 ص 289 ح 1 - عن القمي .
* : البحار : ج 53 ص 56 ب 29 ح 34 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 231 ح 44 - عن القمي
ـ ( أو لم يروا أنا نسوق الماء إلى الارض الجرز فنخرج به زرعا تأكل منه
أنعامهم وأنفسهم أفلا يبصرون ) ـ ( السجدة - 27 ) .
* أن الارض تحيا بالرجعة )
ـ 1780 - ( القمي ) " الارض الخراب وهو مثل ضربه الله في الرجعة والقائم
عليه السلام فلما أخبرهم رسول الله صلى الله عليه وآله بخبر الرجعة ،
قالوا " متى هذا الفتح إن كنتم صادقين " * ـ
1780 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 171 - علي بن إبراهيم في قوله ( أو لم يروا أنا نسوق الماء إلى الارض
الجرز ) قال : -
* : الصافي : ج 4 ص 160 - عن القمي .
* : البرهان : ج 3 ص 289 ح 1 - عن القمي ، بتفاوت يسير .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 233 ح 51 - عن القمي
ـ ( ويقولون متى هذا الفتح إن كنتم صادقين ) ـ ( السجدة 28 ) .
* فضل المؤمنين بالمهدي عليه السلام في غيبته *


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

١ ذوالقعدة الحرام

١- ذوالقعدة الحرام ١ـ ولادة كريمة أهل البيت فاطمة بنت موسى بن جعفر(س). ٢ـ غزوة بدر الصغرى. ٣ـ وفاة الاشعث ب...

المزید...

١١ ذوالقعدة الحرام

١١- ذوالقعدة الحرام ولادة ثامن الحجج، الامام السلطان ابوالحسن علي بن موسى الرضا المرتضى(ع) ...

المزید...

١٥ ذوالقعدة الحرام

١٥- ذوالقعدة الحرام نهاية الحكم الاموي وبداية الحكم العباسي ...

المزید...

٢٣ ذوالقعدة الحرام

٢٣- ذوالقعدة الحرام غزوة بني قريظة وتصفية يهود المدينة

المزید...

٢٥ ذوالقعدة الحرام

٢٥- ذوالقعدة الحرام ١) يوم دحو الارض ٢) خروج الرسول (ص) لحجة الوداع ٣) احضار الامام الرضا(ع) من الحجاز إلى ...

المزید...

٣٠ ذوالقعدة الحرام

٣٠- ذوالقعدة الحرام شهادة الامام الجواد(ع)

المزید...
012345
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page