روى الجاحظ في المحاسن / ١١٨ ، والتنوخي في نشوار المحاضرة « ٦ / ٣٢٣ » قصةً تدل على فسق المتوكل وتجبره،حيث أمر وزيره الرخجي في الليل أن يأتيه بابنته! قالا :
« وُصِفت للمتوكل عائشة بنت عمر بن فرج الرخجي ، فوجه في جوف الليل والسماء تهطل ، إلى عمر أن احمل إليَّ عائشة ، فسأله أن يصفح عنها فإنها القيمة بأمره ، فأبى! فانصرف عمر وهويقول : اللهم قني شرعبدك جعفر ، ثم حملها بالليل فوطأها ، ثم ردها إلى منزل أبيها ».
عنده آلاف الجواري واغتصب بنت رئيس وزرائه!
- الزيارات: 1142