ما أفاده المتحدِّث باطل لا يُمكِن التفوّه به، وهو مخدوش من جوانب متعدِّدة، ونحن نكتفي في المقام - رعايةً للاختصار - بذكر مطلبين أساسيين:
المطلب الأوَّل كبروي، وهو في الحديث عن المنهج الصحيح في التعامل مع الأخبار، وبالأخصّ وفق مباني السيِّد الخوئي (قدّس سرّه).
المطلب الثاني صغروي، وهو في تطبيق القواعد العلميَّة في المنهج المذكور على ما نحن فيه، ليُلاحِظ الباحث أنَّ المعطيات العلميَّة المبنيَّة على الأُسس المتقنة والصحيحة مخالفة لما أفاده المتحدِّث جملةً وتفصيلاً.
وإليك تفصيل ذلك:
الجواب عن الشبهة
- الزيارات: 172