1 ـ روى الحسن بن علي بن الاسود ، عن يحيى بن آدم ، عن إسرائيل ، عن إبراهيم بن عبد الاعلى ، عن طارق بن زياد ، قال قام علي بالنهروان فقال : إن نبي الله قال لي : سيخرج قوم يتكلمون بكلام الحق لا يجوز حلوقهم يخرجون من الحق خروج السهم أو مروق السهم سيماهم أن فيهم رجلا مخدج اليد ، في يده شعرات سود ، فإن كان فيهم فقد قتلتم شر الناس [ أنساب الاشراف 2 / 376 ، المسند لاحمد بن حنبل ، في مسند علي 2 / 848 ، خصائص أمير المؤمنين ـ للنسائي ـ : 41 ح 174 ، تاريخ بغداد 9 / 366.]
2 ـ أخبرنا أحمد بن عثمان بن علي الزراري ـ إجازة إن لم يكن سماعا ـ ، بإسناده عن أبي إسحاق الثعلبي ، أخبرنا عبد الله بن حامد بن محمد ، حدثنا أحمد بن محمد بن الحسين ، أخبرنا محمد بن يحيى ، أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : بينا رسول الله صلى الله عليه | وآله | وسلم يقسم قسما قال ابن عباس كانت غنائم هوازن يوم حنين إذ جاءه ذو الخويصرة التميمي ، وهو حرقوص بن زهير ، أصل الخوارج ، فقال : إعدل يا رسول الله ! فقال : ويحك ، ومن يعدل إذا لم أعدل الحديث [ أسد الغابة 2 / 140.]
3 ـ وعن أبي سعيد ، قال : حضرت رسول الله صلى الله عليه | وآله | وسلم يوم حنين وهو يقسم ، قلت : فذكر الحديث إلى أن قال : علامتهم رجل يده كثدي المرأة كالبضعة تدر در فيها شعيرات كأنها سبلة سبع [ مجمع الزوائد 6 : 234.]
المقدمة
- الزيارات: 6594