لمّا توفيّ الرسول (ص) اجتمع بعض الأنصار في سقيفة بني ساعدة، واختاروا سعد بن عبادة الخزرجي أميرا ً وخليفة للمسلمين، فوصل الخبر إلى أبي بكر وعمر فأسرعا إلى السقيفة

لقد مرض الرسول (ص) بعد ما أمر بتجهيز جيش اُسامة بيومين، واستمرّ مرضه أربعة عشر يوما ً، وفي آخر ساعاته خاطب (ص) مَن حضر عنده بقوله « ائتوني بدواة و كتف لأكتب لكم كتابا ً

بعد انتشار الإسلام في أنحاء مختلفة من الجزيرة، وظهوره كقوّة عقيديّة وسياسيّة وعسكريّة أخذت وفود العرب تفد على الرسول (ص) وتعلن إسلامها وولاءها، وأخذ الرسول يوجه

أعدّ رسول الله (ص) جيشا ً لغزو الروم، وأمّر عليه اُسامة بن زيد، وكان في الجيش كبار الصحابة من المهاجرين والأنصار، وأمرهم مرّات عديدة بوجوب تنفيذ جيش اُسامة، وكان

بعد أن أتمّ الرسول (ص) مناسكه قفل راجعا ً الى المدينة، ولمّا وصل إلى غدير خم” قرب الجحفة وقبل أن يتفرّق الناس نزل عليه الوحي: { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا

لــــلـــهِ كــــــم غَـــبـــطَ الـــثـــرى ظـــهْـــرُ الـــثـــرى   ...   إذْ  أنّ  أحـــــمــــدَ فـــــــــي الـــــثــــرى مـــلـــحـــودُ !مــــــــا 

قصيدة بمناسبة ذكرى وفاةِ النبي الاعظم محمد بن عبد الله “صلى الله عليه وآله وسلم” للكاتب والإعلامي حميد حلمي البغدادي.
لنا بكَ يا طهَ الرّسولُ توسُّلٌأجـبْ أيها

قصيدة شعرية خاصة برحيل سيدنا ومولانا وحبيب قلوبنا وطبيب نفوسنا رسول الله الاعظم أبي القاسم المصطفى محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ...  عظم الله اجورنا

يا بائعآ في أرض طيبة عنبرآبجوار أحمد لا تبيع العنبراإن الصلاة على النبي وآله يشدو بها من شاء أن يتعطرا صلوا على خيرالبرية تغنمواعشرًا يصليها المليك الأعظمُ من

قلبي لفقدِ رسولِ الله قد صُدِعاوأيُّ قلبٍ رعاكَ الله ما جزعاخَطْبٌ يهوّنُ فينا كلَّ فاجعـةٍ حلّت بأيْدِ عصامِ الصبرِِ فانقطعايومٌ به تندبُ الزهراءُ والدَهـا